حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كشكول مشاركات ورسائل القراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8242
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

كشكول مشاركات ورسائل القراء Empty
مُساهمةموضوع: كشكول مشاركات ورسائل القراء   كشكول مشاركات ورسائل القراء Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2014 5:48 am

كشكول مشاركات ورسائل القراء
تصغير الخطتكبير الخط
 

عاشوراء قدوة الأحرار (1)
السمة العامة لنهضة الحسين أو عاشوراء أنها بقيت حية في الوجدان الإنساني ولم تنته بتقادم أو بمرور السنين فهي في تجدد مستمر، ذكرى عاشوراء من ابرز شعائر الله تعالى لأنها تجسد حقوق الإنسان وتختصر في مفرداتها وعناصرها قيم الإسلام ومعانيه ومواقفه، قيم الحق في صراعه مع الباطل وقيم العدل في مواجهته مع الظلم، وقيم الإخلاص في تصديه للنفاق.
حين يحرص المسلمون على إقامة هذه الشعائر بالمستوى الحضاري والفكري الأصيل فإن هدفهم هو تركيز تلك القيم في حياة الأجيال التائقة إلى الحرية والعدل والمساواة ولتكون عبرة ودرسا معرفيا ومعينا لا ينضب في حياتهم، لتكون مجالس عاشوراء نبراسا للوحدة بين المسلمين من خلالها تتم معالجة موضوعات ثقافية، إيمانية إسلامية وأخلاقية تتصل بجهاد الإمام الحسين (ع) وتضحيات أبنائه واصحابه، موضوعات معاصرة حديثة وعلى تماس بحاجة الإنسان الى الوعي الديني، من خلال الاستماع إلى السيرة الحسينية التي تبرز معاني الشهادة والتضحية والفداء والعزة والكرامة، لتصبح هذه المجالس جزءا من أحاسيسنا ومشاعرنا من اجل تحرك العقل في الاتجاه الفكري الصحيح الذي يريده الاسلام.
كانت مجالس عاشوراء ومازالت محط اهتمام العالم في عصر الفضائيات، فيجب أن يكون موسما ثقافيا، وعلى مستوى من الوعي والإدراك لما يدور حولنا تراجيديا، ليجسد فيه روح الإسلام ومنهجه الجامع بين الأخلاق والشريعة في عقيدة التوحيد، لا يعارض سير الحضارة بل هو يدفعها إلى الغايات العليا بعيدا عن الغلو والحساسيات ويؤكد الاتجاه الوحدوي الذي يجب أن يسعى إليه كل ضمير حي وجداني.
لم يكن الإمام الحسين (ع) حكرا على طائفة، دين أو مذهب دون آخر فقد عبّر علماء ومفكرون مستشرقون غربيون وشرقيون كثيرون ومسلمون كانوا على مستوى عال من الثقافة والمعرفة عن واقعة الطف، أو كربلاء، كل بحسب توجهاته الفكرية والايديولوجية والسياسية، وابدوا إعجابهم بهذا الإمام الذي جسد بتضحياته الفذة المنقطعة النظير كل القيم والمبادئ الأخلاقية، فكانت نهضته نبراسا ومشعلا للأجيال المتطلعة للحرية والمساواة والعدل.
لقد غرس أول نواة الثورات ضد الظلم والاستبداد واستعباد الشعوب وقهرها ونهب ثرواتها، لم يخرج طمعا للخلافة أو إجابة لرغبة احد غير أن الإمام الحسين كان يعتبر قضيته مع مناوئيه قضية النبوة وليس الملك، قضية النبوة بكل تألقها وموازينها العادلة، الإمام الحسين غني عن التعريف من حيث نسبه من الرسول الأكرم (ص) وأمه فاطمة الزهراء وأبيه علي بن أبي طالب (ع) فقد صنف عنه الكثير بمختلف اللغات الحية وأشبعوا نسبه الشريف وقضيته العادلة بحثا من كل النواحي حيث هو قطب رحى معركة الحق ضد الباطل.
علوي محسن الخباز


ذكرى عاشوراء في ديوان والدي...

في المناسبات الخاصة بأهل البيت (ع) والتي تحلُّ على شيعتهم، أفتح دائماً ديوان والدي الحاج عباس علي خميس (رحمه الله)، فأجد ما كتبه طرياً ينبض بالحياة برغم عقود من الزمن... هذه ذكرى الحسين عليه السلام... عاشوراء الحزن والثورة... فماذا كتب بشأنها...
مصابُ الحسينِ السبطِ أدهى وأعظمُ
مصابٌ يشيبُ الطفلُ منه ويهرمُ
مصابٌ بكتْ من هولِه الأرضُ والسما
فللهِ رزءٌ طبق الكون مظلمُ
دَعَوه فلبّى ثم عادوا لحربه
بأسيافِ بغيٍ سلَّها الحِقدُ منهمُ
فدى الدينَ إذ بالنفس ضحَّى ابنُ فاطم
غداةَ رأى الإسلامَ بالبغي يهدمُ
فغودر معفورَ الجبينِ تَخالُهُ
من الحُسنِ بدراً بل أجلُّ وأعظمُ
بنفسي قتيلاً باتَ ملقًى على الثرى
ثلاثاً وصدراً بالعوادي يحطمُ
وأنصاره صرعى على التراب حوله
فيا ليت شعري هل درى الترب مَن همُ
عطاشى قضوا والماء يجري بجنبهم
وقد نهل الباغون منه وأفعموا
تفانوا جميعاً في رضا الله فاغتدوا
مثالاً على درب الفدا يترسمُ
فأولاهمُ ربُّ العبادِ شهادةً
بها استوجبوا الحسنى لديه فأُكرِموا
ياسر عباس خميس


منهو اللي يتحمله؟

دقـات قلبــك نبــض القــصيدة و نبــض الـدمــا
و إسمَـــك إللي يِكتِبـــه يِـــذكُــر الطَـف و الندى
يعنِـــي إللي يِجمَـــع حُـروُفــك يِكتبه على المدى
و عـــيونــه هَـــم مِـــن عِشقِـــك تِكتبها و تنعمى
الورقـــة هِـــي تتقطـــع مَـــا تِتحَمـــل تِــحمِـــلَـه
لأن آهَـــاتَك إللي سَمعـها العَالم بالطَف مِن تتأمله
تصيح وتصرخ والدمع يجري على خدودك هاملة
تِــذكــر وَ لُـــو إنّ الــذِكـــرى مَــهولَـة وُ فَاجِعَـــة
يُــــوم أخُـــوك علَــى النَهَــر عَطشَـان مَـع القَافِــلة
حمل الماي و الماي متلهف يوصل و يقلك بالعافية
بس الأعادي تصيح بسيوفها تقطع الأيادي الحاملة
وما وصل الماي و العباس يِنـاديك و إنته تقله هلا
تذكر الغبرة اللي مرت بهَالمُصيبة مِنفِجعة بِالعايلة؟
مِحتَارَة تِشـُوفَك لٌــو تِشُوف نَظرة العِـــيلَة المُحـزِنة
إنــت حَاضِـــن أخُــوك و زِينَــب بِنظرَتهَا المُؤلِـمة
يَـاهو اللي يتحَمل في غربَة يفقد الأخوان و المرجَلة؟
مكسُور الخَاطِر يسَافر والشتم من الأعَادي يتحمله؟
زينب اللشافت أخوها مقطع وراسه يعانِق السِـــمَا
و زين العَابدين وياهَا واليتَامى والقافِلة الكَامِلـــة
منهو يتحَمَل يشُوف جسد أخُوه مقطَع منهو يتحمله؟
إسراء سيف


في مُحرّمْ

كُنْ نَظيفـــاً في مُـــــحرّمْ
مِن لِبــــاسٍ واحتشَـــــامْ
كُنْ خَلوقًــــــاً ، مُحتـــــرَمْ
بَــادِل النَّــاسَ احتــــــرَامْ
لا تكُنْ أفعَــــــــالُكَ مِنهُــمْ
اجتنِـــــــبْ كُلَّ صِــــــدَامْ
اخْــدم العِتـــــــــرةَ حُبًــــا
لَـــيس في رفْـــعِ المَقَـــــامْ
وحُضــــورِ النَّعيِ شَكــلًا
لَـــيس فيهِ الـــتِـــــــــــزَامْ
ابتعِــــــــد عَن كُلّ غِــــيبة
لَـــن يُفيـــــــدَكَ الكَـــــلامْ
لا تَفُتْكَ الخَمسُ الفَرائِضْ
وكُن مِن جَيـــشِ الغَــــرامْ
لا تُصَــــوِّب سَهمَكَ اليَـومَ
عَلى مَـــن في الخِيَــــــامْ
واصبَحْ حُسَينيًـــا مُريـدًا
إنهُ أَحلَـــــــــى وِسَـــــــامْ
كُن جَميـــــلًا في مُحَـــرّمْ
كُنْ نَظيفًـــا في مُـــــحرّمْ
كن عشيــــــقًا للإمـــــــام
السيدعلي الموسى
صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4437 - الجمعة 31 أكتوبر 2014م الموافق 08 محرم 1436هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
 
كشكول مشاركات ورسائل القراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كشكول مشاركات ورسائل القراء
» كشكول مشاركات ورسائل القراء
» كشكول مشاركات ورسائل القراء
» كشكول مشاركات ورسائل القراء
» كشكول مشاركات ورسائل القراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: مجلة صدي الاسبوع-
انتقل الى: