قال أحمد شوقي في الشوق :
ورائحة الشوق عند اللقاء، كرائحة الأرض بعد المطر،
لأن حياة الثرى بعض ماء، وتحيا القلوب ببعض البشر
وقال عبد الله العتيبي:
ليتني أملك من الشوق زهرة، أهديها لقلوبٍ سكنت مدن الحنين.
أما الحلاج فقال:
واللهِ مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ ولا غَرُبَتْ... إلّا وحُبُّكَ مَقْرُونٌ بأنْفَاسي ولا جَلَسُتُ إلى قَوْمٍ أُحَدِّثُهُمْ ... إلّا وأنْتَ حَدِيثِي بَينَ جُلَّاسِي ولا هَمَمْتُ بِشُرْبِ المَاءِ مِنْ كَأسٍ... إلّا رَأيْتُ خَيالاً مِنْكَ في الكَاسِ
ولَوْ قَدِرْتُ على الإتْيَانِ جِئْتُكُـمُ... مَشْيًا على الوَجهِ أوْ سعياً على الرَاسِ
*وانتم ماذا تقولون عن الشوق ؟!!