حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 «الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حزب الحقيقه
نائب المراقب العام
نائب المراقب العام
حزب الحقيقه


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 16/02/2010

«الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد Empty
مُساهمةموضوع: «الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد   «الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد Icon_minitimeالخميس ديسمبر 09, 2010 8:50 pm

«الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد
المنامة - جمعية الشفافية البحرينية

قالت جمعية الشفافية البحرينية في بيان أصدرته أمس بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد، إن «ضرر الفساد لا يستثني أحداً»، مؤكدة أن «بالإمكان الكشف عن قضايا الفساد وتحريكها إذا ما توافرت الإرادة والمبادرة، ولكن يبدو أن الدولة ليست مستعدة حتى الآن للتصدي للفساد واستغلال النفوذ والمحاباة، على رغم الوقائع الدامغة».

واستدركت الجمعية «إذا كان هذا العام قد شهد إقرار قانون الذمة المالية لكبار المسئولين فقد استثني البعض، ولايزال القانون في الأدراج ولم يُفعَّل، كما لا توجد هيئة تقوم على تفعيله».

وتابعت في بيانها «إذا ما راجعنا حصيلة العام الجاري، على صعيد بلدنا البحرين فإن هناك مزيجاً من الإنجازات والإخفاقات؛ ما يتطلب منا التدقيق واستيعاب الدروس. ولعلّ من أبرز ما تحقق هو قبول الجمعية البحرينية للشفافية عضواً كاملاً في منظمة الشفافية الدولية، ومشاركتها بهذه الصفة في المؤتمر العالمي لمكافحة الفساد والجمعية العمومية للشفافية الدولية، وهذا يلقي على الجمعية مسئوليات أكبر».


--------------------------------------------------------------------------------

الانتخابات كشفت تغييب معلومات مهمة عن الناخبين وندعو لتحالف وطني للمكافحة


«الشفافية»: الدولة ليست مستعدة حتى الآن للتصدي للفساد

المنامة - جمعية الشفافية البحرينية

قالت جمعية الشفافية البحرينية في بيان أصدرته أمس بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد، إن «ضرر الفساد لا يستثني أحداً". مؤكدة أن "بالإمكان الكشف عن قضايا الفساد وتحريكها إذا ما توافرت الإرادة والمبادرة، ولكن يبدو أن الدولة ليست مستعدة حتى الآن للتصدي للفساد واستغلال النفوذ والمحاباة، على رغم الوقائع الدامغة ولذلك فإن على الدولة أن تمتلك الإرادة لتصحيح الأوضاع واستعادة الأموال والأراضي المنهوبة، وإيقاف عملية النهب المستمرة».

واستدركت «إذا كان هذا العام قد شهد إقرار قانون الذمة المالية لكبار المسئولين فقد استثني البعض، ولايزال القانون في الأدراج ولم يفعّل، كما لا توجد هيئة تقوم على تفعيله».

وتابعت الجمعية في بيانها: «إذا ما راجعنا حصيلة العام الحالي، على صعيد بلدنا البحرين فإن هناك مزيجا من الإنجازات والإخفاقات، ما يتطلب منا التدقيق واستيعاب الدروس. ولعل من أبرز ما تحقق هو قبول الجمعية البحرينية للشفافيه عضوا كاملا في منظمة الشفافية الدولية، ومشاركتها بهذه الصفة في المؤتمر العالمي لمكافحة الفساد والجمعية العمومية للشفافية الدولية، وهذا يلقي على الجمعية مسئوليات أكبر. ولقد حرصت الجمعية على تنظيم الندوات والمشاركة في الفعاليات الوطنية، وفي الوقت ذاته تنظيم المناسبات الدولية ومنها إطلاق تقارير المنظمات الدولية وفي مقدمتها الشفافية الدولية».

وتؤمن الجمعية أن «مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية والنزاهة قضية وطنية أكبر من جمعية لوحدها، ولذلك تعاونت مع الجمعيات السياسية والأهلية ومؤسسات الدولة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، والبرلمان. وتظهر التجربة أن هناك حاجة ماسة لإقامة تحالف وطني لمكافحة الفساد من خلال لقاء وطني يشارك فيه جميع من يؤمن بمكافحة الفساد».

وذكرت أنه «لعل أبرز حدث وطني هو التقرير الذي أصدرته لجنة التحقيق في أملاك الدولة بمجلس النواب الذي وثق لنهب 65 كيلومتراً مربعاً من أراضي الدولة على يد متنفذين ومسئولين في الدولة، وجرى إقراره من قبل المجلس وإقراره توصيات لتصحيح الوضع. وما كشفته لجنة التحقيق ما هو إلا قليل من كثير استبيح من أراضي وأملاك الدولة التي هي أراضي وأموال شعب البحرين. لكن المؤسف أن مجلس النواب لم يتخذ في ضوء ذلك قرارات ملزمة للحكومة لاستعادة الأراضي المنهوبة ومحاسبة المسئولين».

ومن ناحية أخرى ذكرت اللجنة أن رئيس مجلس الوزراء شكل لجنة وزارية للتحقيق في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية، ولكن اللجنة أخفقت أيضا في تصحيح الوضع واستعادة أراضي الدولة وأملاكها.

وأكمل البيان «أما الحدث الثاني يتمثل في محاكمة ثلاثة متهمين في قضية الفساد في ألبا وإصدار أحكام بالسجن والغرامة بحقهم، وقد جرى استئناف الحكم. لكن المهم لشعب البحرين هو أن تأخذ العدالة مجراها ويجري التحقيق مع جميع المسئولين الكبار وغيرهم في الفساد في ألبا الذي يعود إلى العام 1973، حيث كشفت الوثائق الأميركية التي تخص شركة الكوا الأميركية الشريك في الفساد أنه جرى دفع الملايين من الدولارات كرشا في حين أن الخسائر بالمليارات المنهوبة من ألبا لصالح الكوا، وهي أيضا أموال شعب البحرين».

وزادت الجمعية «لعل الانتخابات النيابية والبلدية في أكتوبر/ تشرين الأول 2010 من أهم الأحداث التي شهدتها بلادنا، ولكن المغزى هو في طرح شعار مكافحة الفساد كشعار أساسي من قبل بعض المرشحين، حيث عوقبوا عليه بنزع لافتاتهم من قبل وزارة الشئون البلدية وحوصرت حملتهم الانتخابية في وسائط الإعلام».

وذكرت الجمعية البحرينية للشفافية أنها قامت بمراقبة الانتخابات، «وتطوع لهذه المهمة شباب وشابات من هذا الوطن، ولقد حرصت الجمعية أن تكون موضوعية ومهنية في مهمتها. وقد كشفت الانتخابات عن تغييب السلطة المشرفة عن معلومات مهمة عن الناخبين تعتبر ضرورية للمرشحين المتنافسين والمراقبين. كما كشفت عن استخدام المال السياسي على نطاق واسع وهذا عنصر إفساد للعملية الانتخابية».

وبينت أن «هذه نماذج فقط لأحداث ووقائع عديدة تظهر أن الفساد ظاهرة متفشية وعميقة في وطننا البحرين وليس شيئا عابراً أو هامشيا. ذلك يقتضي الاعتراف بهذه الظاهرة أولا كمقدمة للتصدي لها. وهذا يحتاج إلى إرادة سياسية لأن الفساد مرتبط بالجمع ما بين السلطة والثروة».

واستطردت «إننا نشير في هذه المناسبة إلى إيجابية طرح قضية الفساد وضرورة التصدي لها في استراتيجية التنمية الاقتصادية 2030، ولن تستطيع البحرين أن تشكل واحة للاستثمار ولن تستطيع منافسة المراكز الخليجية المنافسة على جذب الاستثمارات والأعمال. إن الفساد كما هو ضار اقتصادياً فإنه يعمل على تقويض شرعية النظام السياسي ويضعف آليات الدولة، ويحبط خطط التنمية».

وشددت على أن «مكافحة الفساد هي مهمة الدولة والسلطة التشريعية والمجتمع بكل هيئاته والقطاع الوطني الخاص والإعلام الوطني فلتتظافر جميع الجهود لهذه المهمة الوطنية».

وجاء في البيان «تحتفل البشرية جمعاء في التاسع من ديسمبر/ كانون الأول كيوم عالمي لمكافحة الفساد، وذلك بعد إقراره من قبل الأمم المتحدة. ووجه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون كعادته كل عام كلمة أشار فيها إلى أبرز التطورات في مجال مكافحة الفساد والمحاباة والتمييز وتعزيز المساءلة والشفافية والنزاهة. ومن أهم ما أشار إليه الأمين العام إقرار الدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد لآلية التقييم الذاتي لكل دولة، وبمراقبة وتدقيق دولتين أفريقيتين. وهذا مهم على طريق المحاسبة الدولية».

وأضاف بيان الجمعية «أما المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة للجريمة المنظمة والمخدرات، يوري فيدومستوف، فقد شدد في كلمته بالمناسبة على مسألة تفعيل الاتفاقية من أجل استعادة الأموال المنهوبة من الدول النامية والموجودة لدى البنوك والبلدان الغربية. وأشارت رئيسة مجلس أمناء منظمة الشفافية الدولية هوجيت لابيل، إلى استراتيجية منظمة الشفافية الدولية للخمس سنوات المقبلة التي تستند إلى كون الفساد ظاهرة كونية، وبالتالي يتوجب مكافحتها وطنيا وكونيا، ومن قبل تحالف دولي تلعب فيه المنظمة دوراً قياديا، وكذلك تظافر جهود الحكومات ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والإعلام للتصدي لهذا السرطان الذي ينخر في جسم البشرية ويدمر الكون».


--------------------------------------------------------------------------------

«الشورى»: سنتخذ جميع الإجراءات التشريعية التي تسهم في تعزيز مكافحة الفساد

القضيبية - مجلس الشورى

أعرب مجلس الشورى عن دعمه لكل الجهود الرامية إلى إزالة كل العوائق والعقبات التي تعرقل عملية التنمية، مشيراً إلى أنه سيتخذ جميع الإجراءات التشريعية التي تسهم في إقرار مشروعات القوانين التي تصب في تعزيز آليات مكافحة الفساد.

ونوه بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الفساد الذي صادف أمس (التاسع من شهر ديسمبر/ كانون الأول 2010م)، إلى اهتمام مملكة البحرين وسعيها الحثيث نحو ترسيخ الاستقرار الإداري والمالي، بعيداً عن كل أنواع الفساد من خلال أجهزتها الرقابية، مؤكداً ضرورة العمل البرلماني ضد الفساد من أجل تأمين مستقبل مزدهر للوطن وحياة أفضل للمواطنين.

إلى ذلك هنأ مجلس الشورى شعب مملكة البحرين وشعوب العالم كافة لمناسبة الذكرى الثانية والستين لصدور الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، هذه المناسبة التي تحتفل خلالها الشعوب والدول بما حققته على صعيد إرساء مبادئ دولية عامة تشكل حجر الأساس لاحترام القيم الإنسانية لبني البشر كافة بغض النظر عن أي تمييز بينهم على أي أساس كالأصل أو العرق أو اللون أو الدين، وهذا ما تعتبره مملكة البحرين مرجعية مهمة لحماية الحقوق من كل أشكال الانتهاكات والعنف، من خلال تمسكها وإيمانها الراسخ بدعم كل جهد مخلص يسهم في الارتقاء بأوضاع حقوق الإنسان.

وقال المجلس أن هذه الذكرى تأتي متزامنة مع الخطوات الإصلاحية ومسيرة الديمقراطية التي قطعتها مملكة البحرين، والتي تتعزز وتزداد قوة ورسوخاً، بفضل الإنجازات الكبيرة التي يتوالى تحقيقها في مملكتنا العزيزة وذلك بفضل الجهود الكبيرة والمستمرة لقيادتنا الحكيمة، وعلى رأسها عاهل البلاد وحكومته الرشيدة برئاسة رئيس الوزراء ودعم ولي العهد نائب القائد الأعلى، حيث تجيء هذه الجهود في إطار تعزيز مبادئ حقوق الإنسان التي نص عليها الدستور وميثاق العمل الوطني.




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3017 - الجمعة 10 ديسمبر 2010م الموافق 04 محرم 1432هـ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«الشفافية»: الدولة ليست مستعدة للتصدي للفساد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعد تراجع البحرين في مؤشرات «الشفافية الدولية»
» وزير الداخلية لأهالي دار كليب وشهركان: ليست لدينا «ميليشيات»
» الإصلاحات المطلوبة ليست فقط في الإجراءات
» الانتخابات ليست فيلماً للرعب
» عبير السكافي .... ليست نائمة!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: اخبار مملكة البحرين-
انتقل الى: