حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حزب الحقيقه
نائب المراقب العام
نائب المراقب العام
حزب الحقيقه


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 16/02/2010

الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش Empty
مُساهمةموضوع: الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش   الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش Icon_minitimeالإثنين أبريل 04, 2011 1:42 pm

الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش
الوسط - حسين الوسطي


تعتمد الكثير من العوائل البحرينية على قطاع صيد السمك كمصدر رئيسي لحياتهم المعيشية، ويرتبط البحارة بعلاقة ود وثيقة مع البحر، فهم لا يستغنون عن دخوله بشكل يومي والمبيت فيه في اغلب الأحيان، كل ذلك طمعاً في لقمة العيش.

بأسى وحزن، قال عدد من البحارة إن مهنة الصيد باتت شبه معدومة، أولاً بسبب تدمير الحياة البحرية جراء الدفان الجائر وثانياً في ظل إعلان القيادة العامة لقوة دفاع البحرين يوم السبت 19 مارس/ آذار 2011 عن منع الحركة كلياً لمرتادي البحر وهواة الصيد.

من جانبه، أوضح البحار أحمد الموالي أن مصدر دخله بات مهدداً بسبب منع الحركة في البحر وخصوصاً حصره في أوقات محددة، مبيناً أن ذلك أثر بشكل واضح على مزاولتنا لمهنة الصيد في ظل الأزمة الأمنية التي تمر بها البحرين. وقال «نريد الدخول للبحر بكل حرية والبحار لا يتقيد بأوقات محددة، ونحن ملتزمون بنقاط التفتيش المفروضة في البحر إلا أن الأوقات المفروضة وهي من السادسة صباحاً حتى الخامسة مساءً شكلت حاجزاً كبيراً».

وذكر الموالي أن الصيد هو مصدره الرئيسي للقمة عيشه، إذ إنه يعول 3 أبناء ويسكن في شقة إيجار وعليه التزامات أخرى، إلا أن مدخوله الآن من الصيد أصبح شبه معدوم وأن الحياة - في ظل هذه الظروف - صعبة.

وأضاف «في ظل منع الحركة في البحر تكون كمية الصيد نحو 3 إلى 4 كيلوغرامات، إذ لا تغطي هذه الكمية حتى المصروف اليومي فضلاً عن المصروفات الأخرى من أدوات الصيد».

ولم يختلف البحار جعفر علي خليل مع ما ذكره الموالي، قائلاً: «نحن لا نختلف على نقاط التفتيش في ظل إعلان منع الحركة في البحر، إلا أن الأوقات المفروضة هي العقبة الكبيرة في طريق البحارة».

وذكر علي أن بعض المناطق التي يتواجد فيها السمك تكون في الفترة المسائية، إذ لا وجود لها في الصباح إلا ما ندر، وأوضح أن البحار لا يمكن أن يتقيد بأوقات محددة.

وأضاف «لا أستطيع أن أسرف المال في أدوات الصيد وبنزين المركب، وأعلم أن المكان الذي سأقصده في الأوقات المفروضة لا يوجد فيه السمك»، ونقل معاناته أنه يعول 4 أولاد ويسكن في شقة إيجار والوضع المعيشي في تردٍ».

ووفقاً لصيادين، فإن ارتفاع أسعار السمك هي من الآثار السلبية في ظل توقف الصيادين عن العمل، ولفتوا إلى أن نقاط التفتيش تسببت في الكثير من المضايقات للصيادين وهو ما دفعهم للعزوف عن العمل، كما أشاروا إلى أن مخازين الصيد متضررة ومحاصيل الصيد قليلة، إذ يحصل الصياد ما لا يزيد على 5 كيلوغرمات من الأسماك فيما تحصد السفن الكبيرة نحو 60 كيلوغراماً




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3131 - الإثنين 04 أبريل 2011م الموافق 01 جمادى الأولى 1432هـ


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصيادون... يصارعون أخطار البحر من أجل لقمة العيش
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» برنامج تم | ح 27 | جاسم: لقمة العيش، بطعم مختلف
» سوالف الديرة: مواطنون يتحدون التعطل ويكافحون الصعاب من أجل لقمة العيش
» أخطار التشظي السياسي الإسلامي
» وثائقي # وجوه الفقر : العيش ببعضة سنتات
» قال إن خروج الناس للشوارع جاء بعد عدم القدرة على الصمود أكثر لتأمين العيش

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: اخبار مملكة البحرين-
انتقل الى: