حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وتمنى الشهادة فنالها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حزب الحقيقه
نائب المراقب العام
نائب المراقب العام
حزب الحقيقه


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 16/02/2010

وتمنى الشهادة فنالها Empty
مُساهمةموضوع: وتمنى الشهادة فنالها   وتمنى الشهادة فنالها Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2011 2:52 am

زوجته صلت ركعتين فور سماعها نبأ الشهادة

الشهيد القسامي "أمجد عرفات" رجل صلب أحبه الجميع

وتمنى الشهادة فنالها



غزة- خاص

"لا أعرف ما أكتبه لك في هذه اللحظات وعبر هذا الجهاز الأصم الذي لا يقدر أن يوصل شعوري ليته قادر على الكلام حتى ينطق لك بمدى حزني على استشهاد أمجد ولكن أقسم بالله أن هذه الشهادة نتمناها جميعا، وأدعو الله دائما أن أنال مثلها لأنني سوف أفارق هذه الدنيا وأنا مرفوع الرأس وسأكون قد قدمت نفسي وروحي إلى الله سبحانه وتعالى ولا يوجد أغلى من روحي لكي أقدمها في سبيله" بهذه العبارات القلبية الصادقة والتي تحدث بها خلال برنامج المحادثة على الإنترنت، حيث عبر أخ الشهيد القسامي أمجد عرفات والمتواجد في بلاد الغرب عن شعوره فور سماعه نبأ استشهاد أخيه، فعلى الرغم من صعوبة الموقف إلا أنه كان كالجبل الصامد في مواجهة هذا الموقف.

ويضيف أخ الشهيد "ها هو أمجد قد سبقنا في هذه أيضا وقدم روحه الغالية في سبيل الله".

قصتنا اليوم مع فارس من فوارس كتائب الشهيد عز الدين القسام إنه الشهيد أمجد أنور عرفات " أبا حازم" متزوج منذ عام 1994وهو أب لخمسة من الأطفال أكبرهم حازم والذي يبلغ من العمر 10 أعوام ثم هدى ثم هلا ثم هبة ثم مؤمن.



النشأة والترعرع والدراسة

نشأ الشهيد أمجد وترعرع وسط أسرة ملتزمة، فنشأ على حب كتاب الله والالتزام في تعاليمه، وولد فارسنا المغوار أبا حازم في السادس من أكتوبر/ تشرين أول من العام 1968م، وهو الرابع في ترتيب عائلته المكونة من سبعة من الأبناء وبنت واحدة، أنهى تعليمه الابتدائي من مدرسة "معروف الرصافي" ثم انتقل ليكمل تعليمه الإعدادي إلى مدرسة "اليرموك"، ولم ينه شهادة الثانوية العامة لظروف خاصة به، حيث عمل مع إخوانه ووالده في الحلويات، وتعتبر الحلويات التي كانت تصنعها عائلته من أشهر متاجر الحلويات في قطاع غزة.

عمل الشهيد البطل أمجد منذ الانتفاضة الأولى في كتائب القسام حيث كانت له ذكريات جميلة مع الشهيد القائد القسامي كمال كحيل ثم كانت له ذكريات مع القائد العام الشيخ صلاح شحادة.



أتمنى لقاء أبي بالجنة

التقينا بالطفل حازم ابن الشهيد والذي كان يرتدي قبعة خضراء كتبها عليها "لا إله إلا الله" ويحمل صورة والده الشهيد، قال: "أول شخص قال لي إن والدي استشهد هي أمي، وأتمنى أن أكون مثل والدي وألقاه في الجنة".



"أنشودة فرشي التراب"

وأضاف الطفل حازم أنه لم يعرف يوما أن والده غضب منه أو ضربه كما يضرب بعض الآباء أطفالهم بل كان عطوفا وحنونا معه، حتى أنه أخذهم قبل استشهاده بيوم واحد إلى مهرجان الأنشودة الإبداعي الأول الذي أقامته إذاعة "صوت الأقصى"، حيث أعجب الشهيد بأنشودة فرشي التراب.

حبه للمساجد والتزامه بصلاة الفجر

فارسنا المغوار عرف منذ صغره بحبه للمساجد والتزام بصلاة الفجر وصيام يومي اثنين وخميس، وكان يتمنى الشهادة من قلبه، حتى أن أخته الحاجة أم علاء تحدثنا "أنه كان يدعو دائما أن ينال الشهادة في سبيل الله".



ركعتين شكر لله

زوجة الشهيد أم حازم الصابرة المرابطة التي فور سماعها نبأ استشهاده صلت ركعتين شكر لله تحدث لنا بقلب يملئه الصبر والإيمان بالله سبحانه وتعالى قائلة فخر كبير لي أن أكون زوجة شهيد قسامي، وأسأل الله العلي العظيم أن يجمعني به في الجنة.

وأضافت زوجة الشهيد قائلة: "أنا اعلم منذ أن تزوجت زوجي انه يعمل في كتائب القسام واخترت العيش معه، وكان دوما يدعو من قلبه أن ينال الشهادة في سبيل الله، فها هو نال ما تمنى والحمد لله رب العالمين".



كان يؤهلها للجهاد

وتقول زوجة الشهيد أن الشهيد أمجد كان يؤهلها دائما للجهاد في سبيل الله ولتقبل نبأ الشهادة، مشيرة إلى أنه صلى يوم استشهاده في المسجد العمري أكبر مساجد غزة القديمة، وأنه كان يحب العمل في وقت يرتاح فيه الناس وشهادته جاءت في يوم إجازة يوم الجمعة ووقت بعد صلاة الجمعة وقت الاستراحة للناس والسكون".



"اللهم ارزقني الشهادة في سبيلك"

الحاجة أم علاء أخت الشهيد وهي ناشطة في جمعية الشابات المسلمات قالت: "فور سماعي نبأ استشهاد أخي أمجد، لم يكون هذا الخبر مفاجئا لي لأنه كان يتمنى على الدوم الشهادة في سبيل الله وكان يردد على الدوم اللهم ارزقني الشهادة في سبيلك".



رأيت أخي في منامي شهيدا

وأضافت الحاجة أم علاء أن أخيها الشهيد امجد من المقربين لها وكان على اتصال دائم معها وانه رأت في مناهما أنه استشهد فحقق الله لي هذه الرؤية، مشيرة إلى أن كل كلمات الرثاء لا تكفي الشهيد امجد فهو رجل أحبه الجميع رجل الدعابة رجل المحامل ورجل صاحب النخوة والشهامة، وكان يخدم أهله وأصحابه ويؤثرهم على نفسه، أنا افتخر بأني أخت الشهيد امجد".



علاقة حميمة بالجميع

أما الحاج أبو يحيى النخالة والد زوجة الشهيد فيقول: زارني امجد قبل أسبوع وسعدت كثيرا بلقياه فهو لا يعرف إلا محبة الناس والتعاون معهم وعلاقته حميمية بالجميع وكنا نتمنى دائما أن نقضي معه أمسية جميلة على شاطئ غزة".



موعد مع الشهادة

لقي الشهيد ربه بعد أن صلى الجمعة في مسجد العمري الكبير وسط غزة حيث توجه إلى بيته، ثم خرج في مهمته الجهادية هو ورفاقه، فكان موعده مع ربه، هو وأربعة من الشهداء وهم:

الشهيد القائد المجاهد/ عادل غازي هنية (29 عاماً) من مخيم الشاطئ في غزة.

الشهيد المجاهد/ أمجد أنور عرفات (35عاماً) من حي الرمال في غزة.

الشهيد المجاهد/ عاصم مروان أبو راس (22عاماً) من حي الدرج في غزة.

الشهيد المجاهد/ صابر محمد أبو عاصي (21عاماً) من حي الزيتون في غزة.



التشييع

وفي مسيرة جماهيرية حاشدة شيع المواطنون جثامين الشهداء بعد أن صلوا عليهم في مسجد العمري الكبير بمدينة غزة، ليواروا الثرى في مقبرة الشيخ رضوان بغزة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حزب الحقيقه
نائب المراقب العام
نائب المراقب العام
حزب الحقيقه


عدد المساهمات : 304
تاريخ التسجيل : 16/02/2010

وتمنى الشهادة فنالها Empty
مُساهمةموضوع: رد: وتمنى الشهادة فنالها   وتمنى الشهادة فنالها Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2011 2:53 am

القائد القسامي الشهيد أمجد أنور عرفات



غزة ـ خاص بالمركز الفلسطيني للإعلام

رحل القائد القسّامي أمجد عرفات في يوم من أكرم وأحب الأيام إلى الله عز وجل، قضى حياته في الجهاد والمقاومة والدعوة إلى الله عز وجل، واستشهد ليسطر بجهاده وتضحيته حقيقة تاريخية على عتبات الزمن، وليرسم لمن بعده من أبناء الشعب الفلسطيني المجاهدين المسلك الوحيد للجهاد والمقاومة واسترداد العزة للإسلام والمسلمين.. استشهد القائد القسّامي أمجد عرفات يوم الجمعة 15/7/2005 في جريمة اغتيال صهيونية نفذتها طائرات الاحتلال التي قصفت سيارة كان يستقلّها هو ورفاقه في أحد شوارع مدينة غزة أثناء تأديتهم لواجبهم الجهادي..



الميلاد والنشأة

ولد المجاهد أمجد أنور أحمد عرفات بتاريخ 6/10/1986م في مدينة غزة والتي تعتبر مدينته الأصلية أيضا، له ثمانية أخوة وأخت واحدة هو أوسطهم، ويعتبر والدهم أحد مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين في فلسطين والذي ربى أبناءه تربية ملتزمة مبنية على حب القرآن الكريم والجهاد في سبيل الله، فمنذ صغر أمجد تربى تربية إسلامية قوية على أساس سليم من العقيدة، ويعتبر أحد تلاميذ الشيخ الشهيد أحمد ياسين حيث تربى هو وأخوته على يد الشيخ منذ صغرهم في المجمع الإسلامي بمدينة غزة.

ونشأ أمجد في المساجد وكان ملتزما في مسجد الشفاء بغزة، ودرس المرحلة الابتدائية في إحدى مدارس الوكالة، وواصل دراسته لغاية الصف الثاني الإعدادي لينقطع بعدها من أجل مساعدة والده في مهنته وهي عمل الحلويات ومن أجل أن يوفر أموال لدارسة أخوته الأكبر منه في الخارج.



تحلى أمجد منذ الصغر بصفات حسنة صقلته لحب الجهاد في سبيل الله وعن ذلك تحدثنا شقيقته الوحيدة أنه كان معطاء ويحب التضحية من أجل إسعاد غيره، وكان بشوش الوجه والابتسامة لا تفارق وجهه حتى في أصعب المواقف، وكانت علاقته بوالده ووالدته قوية جدا حيث أنه كان حريصا على إرضائهم وإشاعة الابتسامة وروح الدعابة بينهم، وكان مولعاً بالجهاد والتضحية منذ صغره.

كان أخاً مثالياً لإخوته حتى الأكبر منه فضحى بدراسته من أجل أن يواصل إخوته دراستهم، وحمل همومهم أيضا منذ شبابه وكان يشرف على أعمال البيت من بناء وتنظيف، وكان حريص أن لا يعرف أحد بما يقدمه لإخوته وعن ذلك يقول أخاه أنيس: "أمجد كان أخاً مثالياً في التضحية ومساعدتنا نحن إخوته، وكان يشعر بهمومنا ويسعى لحل مشاكلنا بالرغم من وجود هموم كثيرة له لكنه يؤثر على نفسه من أجل والديه وإخوته، وعندما قمنا ببناء بيتنا كان هو الذي يشرف بشكل مباشر على العمل ويوفر الأموال اللازمة للبناء".



الدعوة.. والاعتقال

كان للمجاهد القسّامي أمجد رحلة طويلة في سجون ومعتقلات الاحتلال الصهيوني، حيث أنه سجن ست مرات أولها عام 1988 وأخرها قبل قدوم السلطة إلى الأراضي الفلسطينية، ومعظم أحكامه في السجون كانت إدارية، وهذه الرحلة من الاعتقال جعل الدور الدعوي لديه له مذاق خاص، حيث تواصل في طريق الدعوة رغم الإغراءات التي قدمت له من أطراف مختلفة، ورغم التعذيب الذي ذاقه داخل سجون الاحتلال، وكان يمارس دوره الدعوي بأسلوب بسيط يتجسد في بشاشة وجه وحسن أخلاقه وتعامله الحسن مع الجميع، حيث كان له أثر إيجاب على نفوس الكثير ممن تعرفوا عليه وتعاملوا معه.



المجاهد القسّامي

وانضم أمجد إلى صفوف حركة حماس بعد أن اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني للمرة الأولى عام 1988 في سجن "النقب" الصهيوني بتهمة انتمائه لأحد الفصائل المقاومة، وداخل السجن تعرف على شخصيات من جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس ليصبح أحد أعضاءها داخل السجن، وبعد أن أفرج عنه وخرج من السجن بدأ حياته الجهادية في صفوف حركة حماس، وانضم إلى كتائب القسام في عام 1990 حيث أنه يعتبر من الرعيل الثاني الذين أسسوا الكتائب في غزة، وكان على علاقة حميمة مع قادة ومؤسسي القسام في غزة أمثال طارق دخان وياسر الحسنات والشيخ الشهيد صلاح شحادة، وكان مسئول منطقته "الرمال" في الدعوة وكتائب القسام هو ورفيق دربه الشهيد كمال كحيل، وكان يقود المواجهات ضد العدو الصهيوني خلال انتفاضة 1987، حيث أنه كان يتقدم الصفوف بمقلاع الحجارة وعبوات "المليتوف".



وحدة تصنيع العبوات الناسفة والمتفجرات

حب أمجد للجهاد والتضحية وخبرته العسكرية أهلته للانضمام إلى وحدة التصنيع لكتائب القسام في غزة، وقطع على نفسه عهدا على مواصلة هذه الطريق ليكون قائدا متميزا في تصنيع العبوات الناسفة والمتفجرات، وواكب التطور داخل وحدة التصنيع ليصنعوا قذائف الهاون وصواريخ القسام وقذائف الياسين، وكان دائما له رؤية لتصنيع صاروخ على هيئة طائرة جوية وكان يواصل الجهود من أجل ذلك، وبالرغم من أنه كان قائدا في القسام وفي وحدة التصنيع إلا أن ذلك لم يثنه عن الخروج للمواجهات والاجتياحات ومواجهة قوات الاحتلال الصهيوني خلال انتفاضة الأقصى المستمرة.

تحلى أمجد بصفات جهادية بحتة أثناء عمله الجهادي فكان سري وكتوم يباشر عمله بسرية وكتمان، وكان حريص على عدم إلحاق الأذى بإخوانه المجاهدين، ويتحمل هو الألم والأذى داخل السجون ولا يعترف على أحد من المجاهدين، وكان متواضعاً مع إخوانه المجاهدين ومع الجميع، حيث يعترف أحد تلاميذه في المسجد أنه لم يعرف شخص بطيبة أمجد وتعاونه وتواضعه مع الجميع، وانه كان يؤثر على نفسه من أجل إخوانه ومن أجل الجميع.



زوج رحيم وأب مثالي

وبالرغم من أنه تحمل أعباء الجهاد إلا أنه كان زوجاً رحيماً بزوجته وأباً مربياً لأبنائه، حيث له ثلاثة بنات وولد واحد "حازم"، كان يقضي أوقات مرحة مع زوجته وأبنائه وكان يعاون زوجته في أعمال المنزل وتربية أبنائه، وكان لأمجد موهبة رزقه الله عز وجل بها وهي تصميم الأعمال ومجسمات الفنية وأعمال الديكور الخشبية، وأشرف على مجسم لخارطة فلسطين أهداها لشيخ فلسطين الشهيد أحمد ياسين.

وأكمل أمجد دراسته الإعدادية والثانوية في أخر سنوات من عمره، وتقدم لامتحان الثانوية العامة هذا العام 2005.



أخر الأيام ابتسامة وشهادة

أخر يومين في حياة أمجد عرفات كانت متميزة وعن ذلك يقول شقيقه أنيس:"في يوم الخميس ليلة يوم الجمعة يوم استشهاد أمجد خرجت أنا وعائلته وعائلتي لحضور مهرجان "صوت الأقصى الإنشادي للأطفال"، وكان سعيداً جداً وكان يداعب الأطفال ويلاعبهم، وأثناء عودتنا إلى المنزل كان يردد أنشودة أعجب بها وهي فرشي التراب وكان مبتسما، وأثناء سيرنا في الطريق صادفنا ثلاثة أفراح حالت دون أن نصل إلى المنزل، وأخذ أمجد يضحك حتى وصلنا إلى المنزل.



وعن أخر يوم في حياته وهو يوم استشهاد حدثنا شقيقه إسلام: "خرج صباح يوم الجمعة يوم استشهاده مع مجموعة من إخوانه المجاهدين لتفقد الأحداث المؤسفة التي كانت دائرة بين مجاهدي كتائب القسام وقوات السلطة الفلسطينية، وبعد ذلك عاد إلى المنزل وخرج إلى السوق واشترى أغراض كثيرة جدا للمنزل من خضروات وفواكه ولحوم وحاجيات وصفتها زوجته بأنه كبيرة بكثير وتكفي لأكثر من شهر، وعند اقتراب صلاة ظهر يوم الجمعة توجه إلى المسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة وأدى صلاة الظهر فيه، وبعد الصلاة عاد إلى المسجد وتناول الغداء مع وزوجته وأولاده".



ويواصل شقيقه الحديث قائلاً: "قبل خروج أمجد من المنزل مع إخوانه المجاهدين أخذ يوصي زوجته بأن تهتم بأبنائه وأن تدير شئون المنزل، أن تكن حريصة لمواصلة طريق الدعوة وأن تواصل هذا الطريق في المسجد، وخرج من المنزل، وما هي إلا ساعات قليلة جداً لتطاله صواريخ الطائرات الصهيونية هو وإخوانه مجاهدي كتائب القسام"... خبر استشهاد أمجد تلقته عائلته بأسلوب خاص ومختلف، حيث فور سماع زوجته خبر استشهاده توضأت وصلت ركعتين شكر لله بأن رزق زوجها الشهادة في سبيله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وتمنى الشهادة فنالها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زوجته صلت ركعتين فور سماعها نبأ الشهادة
» زوجته صلت ركعتين فور سماعها نبأ الشهادة
» البحرين: الشهادة بالإكراه تشوب المحاكمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: لجنة الخابوري للدفاع عن حقوق الا نسان-
انتقل الى: