حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Empty
مُساهمةموضوع: اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم   اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 11:37 pm

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم 1468roro90
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم   اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 11:39 pm

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Get-4-2011-l9ewb5ycاشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Mazlomen%2Bbanar


عدل سابقا من قبل جعفر الخابوري في الخميس أبريل 28, 2011 11:54 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم   اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 11:51 pm


في ليلة الخميس..الموافق28/6/1995م، بما يقارب الساعة العاشرة والنصف أو الحادية عشر تقريبا ، تم الهجوم على منزلي ومنزل صديقي الشهيد سعيد ، علماً بأن المنازل تبعد عن بعضها عشرة أمتار تقريباً ، وقد تم ترويع الأطفال والنساء في المنازل وتكسير الاثاث بلا سبب أو حتى إثبات إدانة علينا !! فالمهم .. في ذلك ؟



في ذلك الوقت كنت أنا مع أحد أصدقائي في منزله نذاكر دروسنا ولم يكن الشهيد آنذاك موجودا في منزله أيضا ، بل كان في منزل أحد أقرباءه.

وعند الصباح رجعت أنا من بيت صديقي من المذاكرة إلى منزلي ، رجع كل منا إلى

منزله ، فأخبرونا أهالينا بما حدث في الليلة الماضية وقد تفاجئنا ، بما حدث وتفاجأنا بوجود أمر بالقبض علينا !.. وعندها توجهت مسرعاً إلى بيت صديقي الشهيد سعيد وإذا به أيضا قد أقبل وتلاقينا في الطريق،وكلٌ منا يسأل الثاني لماذا الهجوم ؟!!

والإجابة هي لا ندري!!! ، وكانت تلك هي الحقيقة ، فقررنا نحن الاثنين بأن نسلم أنفسنا إلى مركز الخميس لكي نعرف السبب فذهب كلٌ منا إلى أهله ليودعهم ، والتقينا ثانيهً في الطريق بعد أن أقنعنا والدي بأن يوصلنا معا ، وقبل أن نركب السيارة التي سوف توصلنا قال لي الشهيد : هيا بنا إلى المسجد لنصلي إلى ربنا ركعتين قبل أن نذهب ، فذهبنا وصلينا وركبنا السيارة وكان والدي هو الذي يقود السيارة فوصلنا إلى المركز أعني مركز الخميس ، ودخلنا ووقفنا عند الاستقبال فسألنا الشرطي ما القضية ؟

فأجبنا لاندري كل الذي نعرفه بأن علينا أمر قبض ولا ندري ما السبب !!

فقام الشرطي بأخذ البيانات والعنوان ، علماً بأن الشرطي بحريني الجنسية، ثم قال الشرطي لوالدي : أذهب أنت الآن وبعد بضع ساعات سوف نردهم إلى منازلهم فذهب والدي وبقينا نحن الاثنين في داخل مكتب الاستقبال كلٌ منا ينظر إلى الآخر ، فأمر

الشرطي البحريني شرطياً آخر بحرينياً أيضاً بأن يأخذنا إلى(حوش) أو ساحة تقع في وسط مركز الخميس وتحوطها العنابر أي السجون وكانت الساعة آنذاك التاسعة والنصف صباحاً تقريباً أجلسنا الشرطي مع مساجين جنائيين من أصحاب قضايا المخدرات و السرقة وما شاكل ذلك.

بعدها لاحظت صمت الشهيد الرهيب تعلو وجهه الابتسامة البريئة الحزينة ، وليس من عادته هذا الصمت لأن الشهيد كان مرحاً جداً .

وجاء وقت صلاة الظهر فتوضئنا وصلينا وعند انتهائنا من الصلاة ، جلسنا إلى الغذاء وتغذينا إلا الشهيد رفض بأن يأكل .وما زال الشهيد في صمته حتى صلينا المغرب والعشاء ، عندها أخذ وجه الشهيد يحمر شيئاً فشيئاً حتى اختفت تلك الابتسامة وأزداد في الصمت فوضع رأسه بين ركبتيه ، وكأنه يحس بالمصيبة وماذا سوف يجري ،فأتيت إلية وجلست عنده ووضعت يدي على كتفة وسألته ما بك يا سعيد؟

فرفع رأسه و كان شديد الحمرة وقال لي بأن رأسه يؤلمه جداً.فقمت وطلبت من الشرطي بأن يحضر له الدواء وهو(البندول) فأتى الشرطي بالدواء وشرب الشهيد الدواء وبعد دقائق أتى شرطي ونادى بأسمائنا أنا والشهيد وأخذنا إلى مكان آخر وكانت الساعة تقريباً السابعة مساءً من ليلة الجمعة ، علماً بأن الشرطي بحريني الجنسية،وفي طريقنا سألنا الشرطي عن قضيتنا ؟!

فأجبنا وهو يضحك ويستهزئ بجوابنا وقال سوف تعرفون ما القضية الآن عند وصولكم إلى العنبر !!!... ، وصلنا إلى العنبر فتح الباب الشرطي وإذا به مكتب ،يجلس فيه شرطي بلوشي طويل القامة وضخم الجثة (معروف في المركز باسم صدام) ومعه أيضاً يجلس شرطي سوري الجنسية (ااا يلعنهم) ، ومن هنا بدأت رحلتنا المأساوية الحزينة التي تركت أثراً في نفوس الشعب المخلصين ، كان في يد كل منهم(هراوه) ، التي إذا نزلت على البدن كأنها صعقة كهرباء ، فأستلمونا البلوشي و السوري وخرج الشرطي البحريني من المكتب وبقينا نحن مع هؤلاء الأجانب يا للعجب !!!

فادار بوجوهنا البلوشي إلى الجدار وأمر الشرطي السوري بأن يفتشنا وفعل ذلك اللعين بما أُمر و عندما انتهى من تفتيشنا أمره مرة ثانية بأن يقيدنا بالقيد الحديد (الأفكري ) ويجعل الخرقة المتينة على أعيننا ففعل ذلك كما أمر فـصار المرتزق الخسيس حراً وصرنا نحن المواطنين مكبلين ، ومنذ تلك الساعة وهي التاسعة والنصف مساء ليلة الجمعة ابتدأ التعذيب علماً بأن في ذلك الوقت لم يكن يوجد ظابط في المركز في ذلك الوقت فصرنا في أيادي المجرمين السفاكين للدماء البلوشي والسوري .

بعدها جرنا ذلك البلوشي من المكتب و أدخلنا في زنزانة وأوقفنا فيها مقابلين للجدار ،علماً بأن ذلك الوقت كان الجو أشبه بالنار وانتم تعلمون لا يوجد في تلك الزنازين لا مكيف ولا مروحة وكأن تلك الزنزانة(فرن)!!! فأخذ في شتمنا و إهانتنا وهو يتفنن في تعذيبنا فقام يضربنا ضرباً شديداً على رأسنا بخشبة القانون و الهوز (الانبوب البلاستيكي) المتين الذي في داخلة بعض الحجارة حتى نصل إلى حالة الإغماء، علماً بأن أيادينا كانت مكبله من الخلف، فكنا نسقط على الارض بين فترة وأخرى من ضربنا على الرأس و الحر الشديد و العطش مغشيا علينا ،حتى نوتعي من غشيتنا بالركلات على الرأس (بالحذاء السفتي الحديد) أيضا فيجرنا مرةً ثانية من رأسنا ويوقفنا ونحن في ذلك الوقت نصرخ من شدة الألم و العطش وكان الشهيد يردد عطشان...عطشان وكنت أنا كذلك ولما رآنا وصلنا إلى مرحلة الموت أوقف الضرب فترة بسيطة مقدارها تقريباً ساعة وإذا به قد أقبل بكأسٍ من الماء ولكن أي ماءٍ هذا الذي يغلي من النار ووالله لا أبالغ فلقد كان هذا الماء من الهيتر (السخان)!!!.

تصوروا هذا التعذيب يا أخواني وإلى ذلك الوقت لا ندري ولا نعرف ماهي قضيتنا فأين القانون من هذا؟!!!

وبعد ساعة واصل الملعون في تعذيبه لنا في هذه المرة كان يأخذ الهوز أو الكيبل ويفعل به حركات سخيفة تمس الشرف ويقوم بوضع الهوز في الاماكن الحساسة.

طبعا في هذه الحالة كنا نرتدي ثيابانا ، ونحن واقفين مكبلين مقابلين الجدار والخرقة على أعيننا ونحن نصرخ ونصيح بصوت عال ونعتفر من شدة المصيبة وهو يتلذذ ويضحك علينا ذلك الكلب اللعين ، وصرت أنا بحالة ليس بقادر على الكلام من شدة الغضب و الألم الشديد وكنت أبكي بكاءً عالياً ، وإذا بالشهيد يكبر في وجه الظالم بصوتٍ عالٍ، سبحان الله من أين جاء له ذلك الصوت علماً بأنه كان يتعفر معي في الأرض و كلما كبر الشهيد ازداد البلوشي و أكثر الضرب في الشهيد حتى إن الشهيد كان يرد الضربة التي تأتي من البلوشي برجليه الجريحتان، وعندما أنهكه التعب أي الشرطي(الجلاد) من الحر ومن تعذيبنا فجلس ليستريح ويكمل بعدها تعذيبنا (لا أراحه الله ) ، وتركنا بالجراح على الأرض وكأننا ذبائح كان ينزف من انف الشهيد الدم ومن فمه من اللكمات وكان فمي أنا أيضاً ورأسي ، ولازلنا في ليلة الجمعة،فسألته بحرقة و أنا أصيح وأبكي : ما جرمنا ما القضية؟ فسبني وأسكتني و بعد فترة بسيطة، جرنا من رأسنا وأوقفنا مكبلين بالأفكري مقابلين الجدار و الدماء تنزف منا وأمر شرطياً آخر بأن يقف علينا حارساً لكي لا ننام ولا نجلس ولا نتكئ على الجدار ولا حتى الميل على رجل واحدة ونحن نأن من شدة الألم ، وفي منتصف الليل وصلنا إلى حالة من الانهيار الجسدي و النفسي من التعذيب و الوقوف بلا نوم، أتى لنا شرطي بلوشي أو باكستاني الله أعلم ولكن عرفناه من اللهجة وقام يعمل لنا حركات سخيفة مرة أخرى ولم يكن باستطاعتنا أن نرى شيء من الخرقة التي على أعيننا علماً بأننا في هذا الوقت لم لسنا بقادرين على التحرك الطبيعي ولا على الكلام أعني بأننا لا نقدر بأن ندافع عن أنفسنا حتى بالكلام...

قام الملعون والخسيس عديم الدين والضمير والشرف والانسانية بالتحرش بنا جنسياً وقد كانت ملابسنا علينا وعند انتهاءه من فعلته الخسيسة ، خرج من الزنزانة وبقينا ،طبعاً كنا في ذلك الوقت نبكي بكاءً شديداً ولكن ما باليد حيلة وبقينا بآلامنا وبكائنا ونحن واقفون حتى الصباح ، أذان الفجر وكان وقت الصلاة في تلك الأيام الساعة الثالثة والربع تقريباً ، ونحن لازلنا واقفين حتى جاء وقت الفطور فجاء الشرطي وفك القيد وفتح الخرقة التي على أعيننا وأمرنا بأن نأكل فبمجرد أن جلسنا على الأرض سقطنا على ظهرنا لأننا ليس بقادرين بأن نصلب جسدنا من شدة الإرهاق وبعد نصف ساعة تقريباً أتى لنا الشرطي الحارس ألبسنا الأفكري من الخلف وربط الخرقة على أعيننا ثانية وأوقفنا على ارجلنا مرة ثانية بالسب والإهانة والضرب.

نحن الآن في صباح يوم الجمعه إلى الآن لم نرى أي ضابط أو تحقيق معنا ، فانظروا إلى هذا التسيب في أمن الدولة ، وفي الساعة السادسة صباحاً تقريباً تبدل شفت الشرطة وأتى شفت آخر فمنذ أستلم الشرطة الشفت الثاني واصلوا معنا التعذيب نفسه الذي سبق ذكره حتى صلاة المغرب ، طبعاً في اليوم يوقف التعذيب ما بين الساعة والساعة ونصف ثم يواصلون تعذيبهم لنا ،

نحن الآن في ليلة السبت ولن نرى أي ضابطاً ولا تحقيق ولم نذق طعم النوم بل ما زلنا واقفين من ليلة الجمعة من هذا الوقت بدأت الهلوسة و الإغماء بين الحين والآخر ولا نفيق إلا بالضرب على الرأس ،الرجلين وعلى الفخذين وفوق العضل لكي تشل الحركة وتتباطيء، ويزداد في القيام ويزداد هو بالضرب أخذت الجراح تزداد تلك الليلة ،شيئاً فشيئاً حتى طلع الفجر ونحن لا زلنا بلا نوم واقفين ومكبلين ووقت الفطور أيضاً فتح الشرطي الأفكري وأيادينا جاء الشرطي لكي يفتح الأفكري أقبل إلي أولاً وفتح الأفكري وجلست وإذا بي أرى بأنني ليس قادراً على الجلوس فصرت مكبوباً على وجهي لأن ظهورنا فيها جروح ودماء وأدبارنا متجرحة وتنزف دماء ، وأقبل الشرطي إلى الشهيد لكي يفتح الأفكري ففتحه فأمره بأن يجلس فأمتنع الشهيد من الجلوس، علماً بأننا لازلنا ليس في وعينا الكامل بل في الهلوسة و الشرطي يدري بذلك فقام الشرطي يصرخ في وجه الشهيد والشهيد كذلك يصرخ ويكبر في وجوههم ويكبر فتجمع عليه من الشرطة حوالي3 إلى 4أربعة أشخاص يضربونهُ ويطفئون السجائر في بدنه وهو يقاومهم بالتكبير والصراخ وكان يردد بصوت عاليٍ (إني لست خائفاً منكم أنا لا أخاف إلا من الله وكان يردد أيضاً الله أقوى من الظالم ) ويكررها كثيراً في ذلك الوقت وأنا في هذا الوقت كنت ما بين المغمى عليه والفائق ليس قادراً على التحرك وكأنني مشلول وفي المقابل في هذا الوقت أمد الله الشهيد بالقوة حيث يدافع عن نفسه ويصرخ في وجوههم لكي ينال الشهادة بالعزة على أيدي المرتزقة الخونة الذين يأكلون من خيراتنا ويقتلونا...

فتكاثرت الجراح في الشهيد وسقط على الأرض وهو ينازع ما بين الحياة والموت وإذا باللعين المدعو أو المشهور باسم صدام وفي يده(سيخ حديد)حاد في مقدمته و كأنه مسنون وغرسه في كتف الشهيد فصرخ الشهيد من ذلك الألم ولكن أي صرخة إنها صرخة مملوءة بالأنين أعني بأن الصرخة كانت منخفضة الصوت وكأنه يأن،فجاء شرطياً آخر واعتدى علي جنسياً ،علماً بأن ثيابي كانت علي وذهب آخر إلى الشهيد واعتدى عليه جنسياً أيضا ولم نرى ضابطاً ولا تحقيق ، طبعاً كانت الساعة الثامنة والنصف وبعدها تركوني مرمي وتوجهوا إلى الشهيد وقيدوه ورفعوه فوق بطريقة (الفلقة) لمدة تقريباً ربع ساعة وهم يضربونه في كل مكان وهو معلق ، أخذ الدم يكثر جريانه من أنفه وفمه حتى رموه على الأرض وهو يأن و في الساعة التاسعة والنصف صباحاً جاء شرطي مدني من اللجنة وهو بحريني الجنسية أسمه عادل لكي يستلمنا ويأخذنا إلى لجنة التحقيق فجلس في المكتب وحملنا الشرطة إليه كالجنائز ،كان الشهيد مغماً عليه ولكن كان يأن أنا ، أما أنا كنت أدرك ما أرى ولكن لا أستطيع الكلام ولا التحرك فعندما وصلنا إليه فرآنا بدت عليه علامات التعجب فأوقف الشرطة وسألهم من الذي فعل هكذا في الشخصين؟!

وقفوا كلهم صامتين فكرر عليهم السؤال مرة ثانية ولم يجيبوا أيضاً فوضعونا في السيارة و الشهيد يتحرك ويأن بأنين خفيف ، فأسرعوا بنا إلى المستشفى لأن الشهيد كان ما بين الحياة و الموت ، وصلنا فأمر الشرطي بأن ينزلوا سعيد إلى مستشفى القلعة .. ومنعهم من انزالي وذهب بي إلى لجنة التحقيق ,وأنا بهذا الحال وجرى ما جرى في التحقيق ، ويبدو أن روح سعيد قد فاضت إلى بارئها ، حينها استدعاني كبير الضباط هناك في اللجنة (عطية ااا) وسألني هل سعيد معه مرض مزمن ؟ فأجبته لا ..
فرد علي قائلاً هل تعلم بأن الشهيد كان يعاني من تلف في كبدته !!!.

هذه القصة باختصار
علماً بأن الشهيد لم يلقى تحقيق أبداً وأسـتشهد هو لا يعرف ماهي قضيته ولماذا اعتقل ؟!.
المحمدي غير متواجد حالياً رد مع اقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم   اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم Icon_minitimeالخميس أبريل 28, 2011 11:56 pm

الإعدام لـ 4 والمؤبد لـ 3 بقضية مقتل الشرطيين

أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية أمس الخميس (28 أبريل/ نيسان 2011) حكمها بقضية مقتل الشرطيين كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد، إذ قضت بالإعدام لأربعة متهمين، وهم: علي عبدالله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبدالجليل سعيد، وعبدالعزيز عبدالرضا إبراهيم حسين، كما قضت بالسجن المؤبد لثلاثة متهمين، وهم: عيسى عبدالله كاظم علي، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم.

وجاء حكم هيئة المحكمة بناء على صحة الاتهامات المنسوبة إلى المتهمين السبعة بحسب لائحة الاتهام المسندة إليهم والتي شملت تهم الاشتراك بالقتل العمد للشرطي محمد فاروق عبدالصمد أثناء تأدية وظيفته لحفظ الأمن، حيث تم استخدام سيارتين لدهس الشرطي وإطلاق عدة طلقات نارية باتجاه قوات الأمن العام ومن ثم الفرار من الموقع، إضافة إلى حيازة سلاح ناري من غير ترخيص، واشتراك جميع المتهمين بإخلال الأمن والنظام العام لغرض إرهابي، مستندة إلى تقرير مختبر البحث الجنائي ومعاينة الحمض النووي لبعض العوالق في السيارة والتي تتوافق مع حيثيات الواقعة. إضافة إلى البينات والدلائل التي قدمتها النيابة العسكرية.

وأشارت المحكمة إلى أن الحكم ابتدائي غير نهائي، ويحق للمتهمين استئناف الحكم الصادر بحقهم أمام محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية وذلك خلال 15 يوماً من تاريخ النطق بالحكم. إلى ذلك، ذكرت المتحدث الرسمي لهيئة شئون الإعلام ميسون سبكار أن البحرين نفذت حكم الإعدام في 4 مرات منذ العام 1978، ما مثل وقفاً فعلياً لتطبيق العقوبة، رغم أنها احتفظت بحقها في تطبيقها في القضايا الإجرامية الخطرة.
النيابة العسكرية تطالب بأشد العقوبات على متهمين بالشروع في قتل شرطة

طالبت النيابة العسكرية أمس الخميس (28 أبريل/ نيسان 2011) بإيقاع أشد العقوبات على متهمين في قضيتين منفصلتين بتهم الشروع بقتل رجال الأمن والاشتراك بتجمهر للإخلال بالأمن العام ونشر العنف وإتلاف هياكل سيارات.

ومن جانبه، أكد وكيل المتهم عبدالله محمد حبيب براءة موكله من التهم المنسوبة إليه، طاعناً بصحة أقوال شهود الإثبات وذلك لوجود تناقضات بحيثياتها وما يتعلق ببعض تفاصيل كيفية حدوث الواقعة، مبدياً استغرابه من عدم تعرض موكله لأي إصابات بليغة لحظة وقوع الحادث.

ودفع موكل المتهم في القضية الثانية حمد يوسف كاظم، ببراءة موكله، مستنداً إلى عدم قصد وإصرار موكله لإيذاء رجال الأمن، بدليل معاناة المتهم من التعرض لنوبات غضب ناتجة عن حالته الصحية وإصابته بأحد الأمراض، مدعماً ذلك بعدد من التقارير الطبية السابقة علاوة على تقرير طبي حديث لموكله يؤكد حالته الصحية.
«السلامة الوطنية» تحكم بالإعدام على أربعة والسجن المؤبد لثلاثة في قضية مقتل شرطيين

المنامة - بنا

عقدت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية صباح أمس الخميس (28أبريل/ نيسان 2011) جلستها للنطق بالحكم في قضية مقتل الشرطيين شهيدي الواجب كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية والمتهم فيها كل من علي عبد الله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبد الجليل سعيد، وعيسى عبدالله كاظم علي، وعبد العزيز عبد الرضا ابراهيم حسين، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم.

وقد اصدرت المحكمة حكماً بالإعدام بحق كل من المتهمين: علي عبدالله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبدالجليل سعيد، وعبد العزيز عبد الرضا ابراهيم حسين.

وبالسجن المؤبد لكل من: عيسى عبدالله كاظم علي، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم.

يذكر أن حكم المحكمة الابتدائية قابل للاستئناف أمام محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية، كما جرى توفير جميع الضمانات القضائية وفقاً للقوانين المعمول بها وبما يتماشى مع معايير حقوق الانسان، حيث سمح لجميع المتهمين بالاتصال بذويهم، وبتوكيل محامين للدفاع عنهم.

حضر جلسة المحاكمة عدد من ممثلي مؤسسات حقوق الإنسان في مملكة البحرين وخارجها إلى جانب ممثلين عن وسائل الاعلام المحلية، وكذلك عدد من ذوي المتهمين والمجني عليهم.
تفاصيل نظر محكمة السلامة الوطنية الابتدائية في عدد من الجنايات

واصلت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية النظر في عدد ثلاث من الجنايات المُحالة إليها على النحو الآتي:
الجناية الأولى:

واصلت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية النظر في قضية الشروع في قتل عدد من رجال الأمن العام بغرض إرهابي وإتلاف أموال عامة، حيث كان المتهم فيها عبدالله محمد حبيب.

واستمعت هيئة المحكمة الى مرافعة النيابة العسكرية التي بينت مدى بشاعة الجريمة لإشباع غريزة المتهم الإجرامية.

وبينت النيابة العسكرية في مرافعتها أن المتهم أكد تعمده وعقده العزم على قتل كل من يتواجد بالنقطة الأمنية عبر قيادة سيارته بسرعة جنونية.

واستعرضت النيابة في مرافعتها نماذج من شناعة الجرم بطرح تفاصيل الواقعة، لتؤكد أن الجريمة حدثت عن سبق إصرار وترصد. وأكدت النيابة العسكرية صحة ما جاء في أقوال شهود الإثبات بإجماعهم على مجريات الواقعة، مستندة أيضاً الى تقرير الطبيب الشرعي والصور الفوتوغرافية للواقعة. وكذلك التأكد من السيارة المستخدمة في ارتكاب الجريمة، حيث تبين بعد فحصها وجود تلفيات بسيارات الأمن العام، ما يعتبر دليلاً كافياً على إدانة المتهم.

كما استندت النيابة العسكرية في مرافعتها على اعترافات المتهم في محاضر الاستدلال والنيابة العسكرية.

وطالبت النيابة العسكرية في ختام مرافعتها بإدانة المتهم بجميع التهم المنسوبة إليه وإيقاع أشد العقوبات عليه ليكون رادعاً لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن واستقرار الوطن.

بعد ذلك ترافع وكيل المتهم مؤكداً براءة موكله من التهم المنسوبة إليه وتمسكه بما ورد في الدفوع الأولية، طاعناً بصحة أقوال شهود الإثبات وذلك لوجود تناقضات بحيثياتها وما يتعلق ببعض تفاصيل كيفية حدوث الواقعة، مبدياً استغرابه من عدم تعرض موكله لأي إصابات بليغة لحظة وقوع الحادث.

كما ركز وكيل المتهم في مرافعته على الصور الفوتوغرافية لسيارة المتهم التي تثبت براءة موكله، إضافة الى استعراض تفاصيل الواقعة ليرجع سبب وقوع الحادث الى انشغال موكله وقتها بهاتفه النقال لحظة مروره بالنقطة الأمنية.

وقررت هيئة المحكمة تأجيل القضية إلى جلسة يوم الخميس بتاريخ 5 مايو/ أيار 2011م لإصدار الحكم.
الجناية الثانية:

واصلت هيئة المحكمة في واقعة الشروع في قتل عدد من رجال الأمن العام وإتلاف أموال عامة، حيث كان المتهم فيها المدعو حمد يوسف كاظم.

واستمعت هيئة المحكمة الى مرافعة النيابة العسكرية التي بينت مدى شناعة الجرم بشروع المتهم بقتل أفراد الأمن والاشتراك بتجمهر للإخلال بالأمن العام ونشر العنف وإتلاف هياكل سيارات.

وبينت النيابة العسكرية في مرافعتها أن المتهم أكد تعمده وعقده العزم على قتل كل من يتواجد من رجال أمن عبر قيادة سيارته بأعلى سرعة.

وتطرقت النيابة الى استعراض بعض تفاصيل الواقعة، لتؤكد أن الجريمة حدثت عن سبق إصرار وترصد.

كما استندت النيابة العسكرية في مرافعتها إلى اعترافات المتهم في محاضر الاستدلال والنيابة العسكرية.

وطالبت النيابة العسكرية في ختام مرافعتها بإدانة المتهم بجميع التهم المنسوبة إليه وإيقاع أشد العقوبات عليه كون الجناية المرتكبة تتنافى مع كل الأديان والدساتير والقوانين المعمول بها في العالم.

بعد ذلك ترافع وكيل المتهم مؤكداً براءة موكله من التهم المنسوبة إليه، مستنداً الى عدم قصد وإصرار موكله إيذاء رجال الأمن بدليل معاناة المتهم من التعرض لنوبات غضب ناتجة عن حالته الصحية وإصابته بأحد الأمراض، مدعماً ذلك بعدد من التقارير الطبية السابقة علاوة على تقرير طبي حديث لموكله يؤكد حالته الصحية.

كما طلب وكيل المتهم من هيئة المحكمة إحضار عدد من شهود النفي للاستماع الى شهاداتهم. وطالب وكيل المتهم بإحالة موكله الى طبيب مختص لمعاينة حالته الصحية، إضافة الى استناد الدفاع الى سجل موكله المتسم بحسن السيرة والسلوك في مكان عمله خلال السنوات الخمس الماضية.

وقررت هيئة المحكمة تأجيل القضية إلى جلسة يوم الثلثاء بتاريخ 3 مايو/ أيار 2011م للاستماع الى شهود النفي بناء على طلب الدفاع وإحالة أوراق المتهم الى طبيب مختص ومدى تأثير الوضع الصحي للمتهم ما إذا كان يؤدي الى حالات إغماء.
الجناية الثالثة:

أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية حكمها بقضية مقتل الشرطيين (شهيدي الواجب) كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية، بالإعدام للمتهمين وهم: علي عبدالله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبدالجليل سعيد، وعبدالعزيز عبدالرضا إبراهيم حسين. والسجن المؤبد للمتهمين وهم: عيسى عبدالله كاظم علي، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم.

وجاء حكم هيئة المحكمة بناء على صحة الاتهامات المنسوبة الى المتهمين السبعة بحسب لائحة الاتهام المسندة إليهم والتي شملت تهم الاشتراك بالقتل العمد للشرطي محمد فاروق عبدالصمد (شهيد الواجب) أثناء تأدية وظيفته لحفظ الأمن، حيث تم استخدام سيارتين لدهس الشرطي وإطلاق عدة طلقات نارية باتجاه قوات الأمن العام ومن ثم الفرار من الموقع، إضافة الى حيازة سلاح ناري من غير ترخيص، واشتراك جميع المتهمين بإخلال الأمن والنظام العام لغرض إرهابي، مستندة الى تقرير مختبر البحث الجنائي ومعاينة الحمض النووي لبعض العوالق في السيارة والتي تتوافق مع حيثيات الواقعة. اضافة الى البينات والدلائل التي قدمتها النيابة العسكرية.

وحيث إن حكم محكمة السلامة الوطنية الابتدائية غير نهائي، فإنه يحق للمتهمين استئناف الحكم الصادر بحقهم أمام محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية وذلك خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ النطق بالحكم.

حضر جلسة المحاكمة عدد من النواب وكل من أليس سمعان وطارق الصفار ممثلين عن المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وسلمان ناصر ممثلا عن المركز الخليجي الأوروبي لحقوق الانسان، وعدد من أعضاء مجلس النواب، وكذلك عدد من ذوي المتهمين والمجني عليهم


صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3156 - الجمعة 29 أبريل 2011م الموافق 26 جمادى الأولى 1432هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
 
اشعال الشموع في جميع ارجاء البحرين للمطالبه بالبرائه لهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حزب الله ينفي اتهامات حكومة البحرين بالتدخل في شئونها بيروت - أ ف ب رفض حزب الله أمس الخميس (31 مارس/ آذار 2011) الاتهامات التي وجهها إليه وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة عن تدريب بحرينيين معارضين (...)، مؤكداً في بيان له عدم وجود «أي كو
» تحدير الى جميع ثوار البحرين
» توقعات بازدياد البطالة في البحرين توقعت مصادر عمالية أن تشهد البحرين خلال الفترة المقبلة ارتفاعاً في نسبة البطالة في البحرين، وذلك بعد أن استقرت لفترة طويلة دون 4 في المئة. ورجحت المصادر العمالية أن تشهد البحرين أزمة بطالة جديدة بالغة «التعقيد» في ظل تو
» بين الشموع والشوزن
» مرضى السكلر يُشعلون الشموع ويُطالبون بلجنة تحقيق محايدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: لجنة الخابوري للدفاع عن حقوق الا نسان-
انتقل الى: