حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كشكول رسائل ومشاركات القراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

كشكول رسائل ومشاركات القراء  Empty
مُساهمةموضوع: كشكول رسائل ومشاركات القراء    كشكول رسائل ومشاركات القراء  Icon_minitimeالجمعة يناير 13, 2012 11:14 am

كشكول رسائل ومشاركات القراء

ثورة الأحرار للإمام الحسين (ع)... نهضة راقية وحضارة باقية
الثورة، ما هي أبعادها ودوافعها - سلبياتها وإيجابياتها ولأن الثورة ليست هي تلك الصرخة الصاخبة التي لا تؤتي بثمر فتأتي نتائجها عكسية، ولكنها حقيقة الإنسان الطبيعي فتعيش الثورة في الإنسان وتجري في جسمه مجرى الدماء وهي ليست بشيء غريب أو مستنكر يستنكره الآخرون فحالة الغليان والانفعال هي من الطبيعيات والبديهيات التي تأخذ وتسير مجراها ومسارها الصحيح لتصل إلى الحلول والنتائج المطلوبة والمرغوبة في تحقيق السعادة الحقيقية للإنسانية ولأن الثورة إحساس بالمسئولية يجري في الإنسان في حالة الغضب على الحرمات والمقدسات وكل ما هو ثمين معنوياً أكثر منه مادياً وسطحياً وتأتي النتائج حسب الاستراتيجية والخطة والتمكين للوصول إلى الهدف وما يتطلب من إنجاز وإعمار وبناء وتقدم لنحصده في نهاية المطاف نهضة راقية وحضارة باقية... وتحية حب وتقدير لمن تسكنه العدالة وحب الإصلاح في الوطن وهي الثورة الحقيقية فهي عملية ديناميكية نحو الإرشاد والإصلاح وتثبيت العدالة الحقة وإرساء المبادئ والقيم والعمل بها جدياً للنهضة الإنسانية فهي رحلة الكفاح والنضال والجهاد من أجل الوطن وتقدمه ومن أجل أن تبقى الحضارة الإنسانية بأوجها من الرقي والكمال والتطور والتحضر دائماً لما فيه الخير والمنفعة والإصلاح وتبقى النهضة الإنسانية طبيعة بديهية بعيدة كل البعد عن السلبيات وهي قمة الحضارة والرقي للإيجابيات الأكيد، فليس هناك في سجل التأريخ ثورة أو نهضة إنسانية من أجل التغيير للأفضل إلا ولها جذور وعلاقة وامتداد وطيد وأكيد متجه نحو الحق وناحية الحقيقة والثورة بطبعتها ألا تقوم من أجل المصالح الذاتية بل من أجل المبادئ والقيم الإنسانية.
فثورة الامام الحسين (ع) كانت رمزاً وشعاراً وعنواناً للإنسانية جمعاء وهي دليل وبرهان لتثبيت القواعد والأركان لقيام مؤسسة العدالة في كل جانب من الجوانب التي تحتاج إلى العدل والإصلاح بشتى صوره ومعانيه ويبقى الحرص ثم الحرص على مبدأ الحق - فيسعى الإنسان من خلال العمل على ترسيخ مبدأ ومفهوم (الضمير) الإنساني الذي يراقب حركاتنا وأفعالنا في السر والعلانية. من أجل أن نعيش بنظام دقيق ومحاسب علينا كل ما نعمل ونفعل من أعمال... وأفعال وأقوال وتبقى قيد التنفيذ حتى يسمح لها الضمير بالمرور والموافقة الأكيدة والتي تأتي مشفعة بالرضا والقول من النظام الحقيقي عند الإنسان فقد كرم الله الإنسان جل التكريم في القرآن والفرقان من رب السماء الكريم والتصريح الإلهي وهو قانون السماء أن يبقى هذا النظام وهو العدالة الحقيقية عند الإنسان (الضمير) كالكنترول الذي يضبط عمل الإنسان إلى الصلاح والإصلاح والإرشاد والعدالة الدائمة في كل الأحوال ومن أجل (الضمير) كرم الإنسان في القرآن ولأجل الضمير فقط يرقى الإنسان ويتميز يختلف ويتألق ويبدع في عمله وفي مسيرته الإنسانية كلما أطاع ضميره وعمل بفن وإتقان وإخلاص ومحبه وتفانٍ في سبيل إرضاء (الضمير) وهو نظام العدالة الحقيقية في الإنسان أن يبقى القانون الأول (هو الضمير) في تنفيذ العدالة الإلهية وفيه تنطلق مشاريع الخير للإنسانية جمعاء وهي إرساء الثوابت بالعمل الحر الإيجابي الذي يقدم للإنسانية التطور والازدهار والتقدم في تحقيق الأهداف الإيجابية بأفكار حرة جديدة تؤكد على المبدأ والمسلك الصحيح في السعي الحثيث في نشر القيم والمبادئ والاخلاقيات في معانيها الصحيحة.
والإنسان الحقيقي الأصيل الذي ينتمي إلى جذور أصلية وتاريخ عريق في حبه وقدسيته للوطن وللمجتمع الذي يعيشه فيستشعر المسئولية تجاه الآخر والحميمية مع الآخر... وهم أبناء الوطن الواحد الذي لا نرتضي أن يكون أبناؤه في حالة انفصال أو انفصام في وحدته ولأن حب التغيير للأفضل في جل أركان المعمورة يعد نصراً ومجداً في تنفيذ الحق والعدالة للإنسانية خاصة إذا كانت الأهداف سامية والفكرة راقية تؤدي بالإنسان إلى خدمة وطنه ومجتمعه في مواصلة مشاريع الخير والبناء والتقدم في سبيل التطور والرقي نحو الكمال... ولأننا أصحاب حضارة مجيدة وراقية ويبقى الإنسان بطبعه وهويته الأصيلة التي لا تتغير مع مرور الدهور والأزمان ومع سبر أغوار هوية الإنسان فنكشف موقعه في ذاته للعدالة الحقة بمعناها الأكيد ومع هويته الذاتية يعمل من أجل الإرشاد والإصلاح لحياة أفضل وأجمل لبناء مستمر قيمات ويواكب ما يتطلبه عصرنا الحاضر من حداثة في اختيار المناسب والصحيح في تنفيذ شروط العدالة وهو ذاته الإنسان صاحب رسالة قد توارثها بالنيابة لخدمة رسالة السماء وقانون الإله ودستوره المجيد الخالد أنها رسالة الحياة... رسالة المجد... رسالة العصور والدهور... فلن ولن تنطفئ جذوتها... وشعلتها النورانية التي تنير درب السالكين لها والعارفين بحقها حق المعرفة كدستور وقانون مجيد للإنسانية التي تنبع منها القيم الإنسانية لتهذيب السلوكيات الخاطئة فتصقلها بالتربية نحو الفلاح والنجاح في المحافظة على المبدأ والسلوك الجيد الذي ترتضيه (محكمة الضمير) فأكثر ما يخاف على الإنسان من هيمنة وطغيان التعقيدات التي لا تصب في معين الخير لبني الإنسان... فباتت حقيقة مؤكدة أن الحق يسكن مع الضمير والضمير يتحرك لأجل الحق ليحرك الوجدان في الإنسان ويأتي دوره الطبيعي في الحياة الذي يتطلب منه العمل والإخلاص والإتقان في أداء رسالة الإنسان ولأنه صاحب رسالة - فأياً كانت مهنته ووظيفته التي يشغلها، إنها مسئولية الإنسان العظيمة والجليلة التي تقع على عاتقه في إرساء قواعد الحضارة ونشر رسالة السماء بمبادئها وقيمها الحضارية ولأنها نهضة فكرية عصرية فهي تحقق مجداً ونصراً للإنسانية... وحتى تنتصر الأخلاقيات في ذواتنا كمبدأ يسيرنا نحو الحق والنهج الصحيح ويبقى مشروع في حياتنا كملك وسلوك ذاتي نحو الإرشاد والكمال إذن هي حرية الإرادة... وإرادة الحرية.
التي تنطق قولاً وفعلاً... صدقاً وعدلاً... منطقاً وعقلاً.
عن لسان حال لإنسان... فنأمل في العام الجديد أن تحدث بوادر للنهضة الفكرية الإنسانية...
هدية الحايكي
العيس... رحيلك أفجعنا وأقرح جفوننا

لا مناص من حكمك يارب ويومك الموعود سيدي ومولاي وجميعنا إليك منيبون إن شاء الله وواردون وإنما توفينا أجورنا يوم الفزع الأكبر، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، عيسى إبراهيم سلطان (العيس) اسم يتردد على فم ولسان كل مؤمن ومؤمنة في مجتمعنا الديري بشكل خاص وعلى مستوى البحرين بشكل عام لما له من مكانة عالية ومحبة ومحط توقير واحترام في قلوب كل الناس القاصي قبل الداني.
رجل بما تحمله الكلمة من معنى عرف بدماثة خلقه وكرمه وسبك أحاديثه وتهذيبها في كل محفل ومجلس ويتحاشى اللغط عن أقذع الكلام ولحنه، وربأ بنفسه عن مثالب الناس وعيوبهم وكان يحارب كل هماز بنميم ويصد عن كل زنيم شرير.
عرف هذا الرجل السمح بدعاباته الخفيفة ومقالبه المضحكة وحكاياته المرحة مع كل الناس من جميع الفئات العمرية، وإذا حضر أحد المجالس أو أي محفل اجتماعي تسود ذلك المحفل الفكاهة والنكات الهزلية ويضفي عليه جوّاً من الأنس والتلطيف للحاضرين.
بابه مفتوح للقاصدين ومجلسه مشرع للمؤمنين ونفسه الزكية دائماً تواقة للسائلين والزائرين، له باع طويل في خدمة دور العبادة كالمساجد والمآتم بالمال وبالنفس، لذلك ذاع صيته حتى خارج البحرين وصار محط ثقة الجميع.
وفعلا أسس المرحوم له قاعدة صلبة من المعارف والأصدقاء على مستوى دول الخليج من خلال تزعمه الحكيم «لحملة العيس» منذ ستينات القرن الماضي والى اليوم، وإضفاء الكرم والخير والكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة من لدنه للحجيج والزوار.
كان الترحيب وحسن الاستقبال للناس دينه وديدنه حتى آخر أيام عمره وهو ممدد على فراش المرض في مجلسه العامر لا يقوى على الجلوس ولا يستطيع التحدث طويلاً يسمع المعيدين والزائرين نبرات صوته وهو يدعوهم ويسمح لهم بالتفضل والجلوس، على رغم مرارة الآلام وعذابها وضعف البدن ووهنه على أن ذلك لم يثنه ويمنعه عن إبداء طيبه ونبل خلقه لمعيِديه وزائريه، نعم رحلت صابرا محتسباً كنت تتمنى الموت لحظة بلحظة وتلهج أنفاسك بذكر الله حتى في آخر رمق من حياتك. رحمك الله يا أبا إبراهيم وحشرك الله مع محمد وآله في دار كرامته إنه سميع مجيب.
مصطفى الخوخي
أصلح عطب كابل الكهرباء المرتبط بمحطة المجاري في عراد فتوقف التسرب

بالإشارة إلى ما نشر بصحيفتكم الغراء «الوسط» العدد (3412) الصادر يوم الثلثاء الموافق 10/1/2011 زاوية «كشكول» تحت عنوان «تسرب باطني منذ العام 2000 يغمر منطقتنا بعراد أسبوعياً ولا من مجيب؟»
نفيدكم بأنه تمت معاينة الموقع في اليوم الذي نشر فيه الخبر بالصحيفة من قبل المهندس المختص بإدارة تشغيل وصيانة الصرف الصحي، وتبين أن تسرب المياه المشار إليه في الصورة المرفقة بالخبر قد تم علاجه من قبل إدارة الصرف الصحي ولا وجود لتسرب المياه حالياً.
علماً بأن هذا النوع من التسرب يحدث بين فترات متقطعة نتيجة حدوث عطل في كابل الكهرباء يؤدي إلى تعطل عمل محطة الصرف الصحي (B2C)، وحالياً المحطة تعمل بصورة طبيعية ولا وجود لأي تسرب مياه في الموقع المشار إليه.
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة الأشغال


صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3415 - الجمعة 13 يناير 2012م الموافق 19 صفر 1433هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
 
كشكول رسائل ومشاركات القراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كشكول رسائل ومشاركات القراء
» كشكول رسائل ومشاركات القراء
» كشكول رسائل ومشاركات القراء
» كشكول رسائل ومشاركات القراء
» كشكول رسائل ومشاركات القراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: بريد القراء-
انتقل الى: