حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 8274
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!.. Empty
مُساهمةموضوع: من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..   من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!.. Icon_minitimeالجمعة فبراير 19, 2010 11:05 pm

من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..

وكالة "وفا" مثالاً



القدس المحتلة ـ المركز الفلسطيني للإعلام



وجّهت مجموعة من الصحافيين والمصوِّرين العاملين في وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، مؤخراً رسالة إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس تشكو فيها عن مظاهر الفساد المستشري في هذه المؤسسة، وقالت: " لقد شبعنا قهراً ومللاً وتوجساً عمَّا يدور من هدمٍ لهذه المؤسسة التاريخية".



وكالة "وفا"، كما هو معلوم تتبع لمنظمة التحرير الفلسطيني منذ العام 1972 عندما بدأ العمل على توحيد أجهزة الإعلام المنظمة، حين قامت فتح بدمج كوادرها الإعلامية في وكالة "وفا"، وإذاعة "صوت فلسطين"، ومجلة "فلسطين الثورة" اعتباراً من صباح 5/6/1972، واستفادت فتح بشكل كبير من الميزانية الضخمة وعدد العاملين الكبير لدى الإعلام الموحَّد في منظمة التحرير، كما وظّفت هذه المنابر الإعلامية لتبرز دور "فتح" في الساحة الفلسطينية، وتُغفل أخبار الفصائل الأخرى، في كثير من الأحيان، كما قامت "فتح" أحياناً، ومن خلال نفوذها في هيئات المنظمة بالحَجْر على الأنشطة الإعلامية المعارضة.



وبطبعية الحال، نصّبت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية "وفا"، نفسها "سوطاً" إعلامياً لدعم سياسات حركة فتح في وجه المعارضة الفلسطينية، وبقي هذا الوضع حتى بعد أن تولّت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مقاليد الحكومة في أعقاب فوزها الكاسح في الانتخابات التشريعية، وفي هذا الإطار الفئويّ والحزبيّ الضيّق، نشرت الوكالة على صفحتها الالكترونية، منذ بدء الإضراب المسيّس الذي دعا له متنفِّذون في السلطة وبعض رموز حركة فتح، يوم السبت (2/9/2006) حتى منتصف ليلة الأحد (3/9) 21 خبراً من إجمالي الأخبار والتقارير البالغ عددها 82 خبراً لدعم الإضراب وإعطاء المجال الكبير للرأي الواحد فقط الذي يهاجم الحكومة وحركة "حماس"، بعيداً عن المهنية العالية التي من المفترض أنْ تتصف بها الوكالة.



وكالة "وفا" التي ابتعدت كثيراً عن دورها المفترض في تعزيز الوحدة الوطنية، وتكريس مبدأ الحوار في الساحة الفلسطينية، استشرى فيها الفساد المالي والإداري والأخلاقي، شأنها في ذلك، شأن الكثير من مؤسسات منظمة التحرير؛ التي باتت بحاجة ماسَّة لإعادة بناء على أسس ديمقراطية ومهنية ووطنية جديدة.



الهيكلية

وعوداً على ذي بدء، فالرسالة التي وجهها عددٌ من موظفي وكالة "وفا" إلى رئيس السلطة، والتي ناشدوا فيها ضرورة العمل على إنقاذ الوكالة من الفساد التي نخر "عظامها"، استعرضت ـ أي الرسالة ـ جانباً من مظاهر الفساد الوكالة تحت جملة من العناوين، هي: الهيكلية، مكاتب "وفا" في الخارج، الإدارة، المهنية، السيارات، الكومبيوترات.

وتقول الرسالة التي وصف موقّعوها أنفسهم بأنهم "موظفون مقهورون": "ألا يوجد شخص واحد في الشعب الفلسطيني قادرٌ أن يصوغ هيكلية لـ"وفا"؟ أهي هيكلية "البنتاغون" أم وكالة "ناسا"؟ هل عجزت النساء أن يلدن رجلاً أو امرأة يستطيع/تستطيع وضع هيكلية لـ"وفا"؟"، وتضيف: "خمسة أعوام مرَّت ونحن نلهث وراء سراب بات يُعرف بـ"الهيكلية"، لقد بتنا مثل "الأطرش في الزفة"، نعمل في "وفا" ليل نهار، نسهر الليالي ونتابع ونلتقط معلومات عن كل ما يجري، نستطيع أن نجمع أخبار عن كل شيء، عدا عن "وفا" فنتلقط ونتربص أخبارها من خارج وفا".

ويعبّر موظفو "وفا" في رسالتهم عن اعتقادهم بأن "سامي سرحان (رئيس وكالة وفا) قد وضع الهيكلية (ســرا) ووزّع المناصب (ســرا) لمآرب شخصية بحتة، ويسعى جاهداً لتمريرها بدعم من رموز فساد، وعلى عجل و(ســرا)، سيما أنه على أبواب التقاعد"، ويقولون: إن "كابوس الهيكلية هذا نجح السيد سامي سرحان في تمريره على مجلس الوزراء (الأسبق) عبر وزير الثقافة (الأسبق) يحيى يخلف، وذلك بعد أن وافق سرحان على نقل ابن يحيى يخلف من مديرية التوجيه السياسي إلى "وفا" وانتدابه إلى مكتب "وفا" في القاهرة كي لا يداوم ولا رقيب ولا حسيب.

ويتساءل الموظفون: "ألا يفترض أن يستشير السيد سرحان المدراء العامين وكادر "وفا" على الأقل في الهيكلية؟ أليس من حقنا أن نعرف ماذا يدور في "وفا"؟ أليس من حقنا أن نعرف أين موقعنا من الإعراب في "وفا"؟.

وتضيف الرسالة: "كل يوم نسمع خبراً جديداً، لا نعرف الحقيقة، والأدهى من ذلك أن المسؤولين في "وفا" يستغلون هذا الوضع لابتزاز الموظفين في أمور شتى، أدناها الطاعة العمياء (منشان أزبطك في الهيكلية)، اسهرْ الليل، نام في المكتب، انتظرْ خبراً، داوم في الأعياد، اشتر لي عشاءً، (دبِّر كوبونة بنزين) (منشان أزبطك في الهيكلية)، (تجسسلي شوالشباب بيحكو)، (منشان أزبطك في الهيكلية)".



مكاتب "وفا" في الخارج

الرسالة تطرَّقت أيضاً إلى مكاتب "وفا" في الخارج، وقالت: "أليس من حقنا أن نعرف عن الخزعبلات التي يسمونها "مكاتب (وفا) في الخارج"؟ أين هي هذه المكاتب؟ منْ يعمل فيها؟ ومنْ الذي يُعيّنهم فيها؟ وعلى أيّ أساس؟ وهل كتبت على أسمائهم "إلى الأبد"؟ وماذا يفعلون في تلك المكاتب؟ ومن يُغطّي تكاليفها؟ ملايين تُصرف هناك، وهنا في الوطن نصارع من أجل 10 ساعات (أوفرتايم) و50 شيكل مواصلات متحركة بين قلقيلية وعزون عتمة!!!.. منذ سنوات خلت لم نتلق منهم خبراً واحداً، وتُصرف لهم الرواتب والعلاوات وبدلات الغربة وتذاكر السفر والتليفون والفاكس وأجرة.. إلخ، ولا نرى خبراً واحداً منهم، أليس من حقنا المطالبة بمعرفة هذه التفاصيل؟".

وفي هذا السياق، يشير الموظفون في رسالتهم إلى أن الإعلامي أحمد سيف، مدير مكتب وفا في لندن منذ 5 سنوات إنْ لم يزد" متساءلين: "كم خبراً له علاقة بالشأن الفلسطيني أرسل (سيف) لـ"وفا"؟ مؤتمرات، مهرجانات، زيارات، فعاليات كثيرة، تجارة واقتصاد... إلخ؟ كم لقاءًمع مسؤول أجرى؟ أخبار الجالية الفلسطينية في بريطانيا وغير ذلك، لا شيء لا نتلقى شيئاً، بل يعيش هناك ويعمل عملاً خاصاً مع زوجته، ولا نعلم عنه شيئاً. كم هي موازنة مكتب "وفا" في لندن؟" وأضافوا: "في النهاية، يُكافأ "أحمد سيف" بأن يُرشّح لدرجة "مدير عام" في "وفا"! ونغضب لفوز "حماس" في الانتخابات؟".

وتلفت الرسالة إلى أن "أحمد سيف" هو مجرد نموذج، وغيره من المكاتب (الكذبات) في واشنطن والقاهرة وبيروت وعمان والدار البيضاء وتونس وغير ذلك، الله أعلم كم مكتب لـ"وفا" في الخارج؟، وكم تُكلِّف؟".



الإدارة

أما بشأن الإدارة، فتقول الرسالة: "لقد غيَّر وبدَّل السيد سامي سرحان في النظام الإداري من أجل "التغيير والإصلاح"، فعيَّن زوجته "نادية" على رأس السّلّم الإداري من أجل الإصلاح، وإذ بها تتقاضى بدل مواصلات (رام الله-أريحا) علماً أنها تسكن في مكان لا يبعد 300 متر عن "وفا"، ناهيك عن كوبونات المحروقات، بجانب تغطيتها على تجاوزات مخزية؛ مثل أن توقِّع في سجل الدوام بدل موظفين لا يصلون "وفا"؛ مثل عز الدين صلاح، المرشح لمدير عام! لماذا؟ الجواب هنا عند آل سرحان وشركاهم".

وتضيف الرسالة: "السيد عادل سمارة، الذي يبرطع بسيارة "وفا" لمصالح نادية سرحان ومصالحه الشخصية يتم ترشيحه "مدير عام" بعد أن ضرب القانون بعرض الحائط، وعمل في لجنة الانتخابات تسعة أشهر لم يصل فيها باب "وفا".

وتقول: "سامي سرحان يرشح (سمير نايفة) "مديرا عاما للتصوير المركزي"، علماً أنه أتى لـ"وفا" حديثاً من جهاز أمني، ولم يسبق له أن عمل مصوّراً!!"، مشيرة إلى أن نايفة هو الناطق باسم فتح في أحد مناطق الضفة الغربية.

وينوه "الموظفون المقهورون" في رسالتهم بأن "سامي سرحان لم يجتمع بالمدراء العامين القدماء ولو مرة واحدة، مثله مثل السيد سعد الغراوي الذي لم يجتمع بموظفيه مرة واحدة في غزة"، مضيفين أن "سامي سرحان عيَّن السيد أمين شحرور "مديراً لمكتبه في غزة"، علماً أن شحرور ضُبط يزوِّر أوراقا رسمية (إبان حقبة زياد عبد الفتاح) لمساعدات مالية وترقيات وساعات عمل أضافي مقابل مبالغ من المال لجيبه الخاص".



المهنية

أما فيما يتعلق بالمهنية في وكالة "وفا"، فتقول الرسالة: "نرى مؤسسات إعلامية صغيرة تنشأ وتتألق وتدوس على "وفا" وتمشي قدما ونحن نحافظ على الانحدار، حتى باتت "وفا" مصدرا لأخبار بروتوكولية"، مشيرة إلى أن مصادر الأخبار في "وفا" كالتالي: "تليفون من الأخ نبيل أبو ردينة، (أخبار الرئيس)، أما خطابات مهمة فنسجلها من الجزيرة، نسرق أخبار من مواقع أخرى (نسخ ولصق) ونغيِّر فيها شوي، عيب، أخبار من الإذاعات المحلية والتلفزيون، أخبار محلية تصل جاهزة على الإيميل (افتتاح دورة، اختتام دورة، أو ورشة عمل أو تنديد مش عارف شو، وبيانات من جمعيات تقوم بنشاطات هدفها دعائي بحت). وعندما يكون هناك خبر مهم، نقرأ في "وفا" خبر "قزم" وألف خبر عملاق (تنديد) – وعدوا أخبار عالصفحة".

وتتساءل الرسالة: "أين قصص الجدار، أين قصص الشهداء (وليس أعداد الشهداء)، أين اللقاءات مع المسؤولين؟، أين أنشطة الجاليات الفلسطينية في الشتات؟ (أليس هناك مكاتب-وهم- في الخارج)، أين أخبار المخيمات، أين عذاب الناس اليومي، لا يوجد، لماذا؟ لأن المهم في نظر رئيس التحرير (سعد الغراوي) هو عدد الأخبار وليس نوعية الأخبار"، وقال موظفو "وفا" موجهين كلامهم إلى رئيس السلطة: "أليس من حقنا أن نتساءل عن صمت سيادتكم تجاه "وفا" وقهر موظفيها رغم ما أرسلناه من رسائل قبل ذلك؟ وتجاه حفاظ "وفا" على الانحدار المهني؟ منذ ما يزيد عن العام، كم خبراً غطته "وفا" يتعلق بالجدار؟ كم تقريراً؟ كم قصة؟ (إذا استثنينا نشاطات حركة التضامن الدولية أيام الجمع في بلعين؟)".



السيارات

يقول موظفو "وفا": "حتى السيارات هنا في رام الله، من يبرطع فيها، هل تُستخدم في العمل لنقل الصحافيين لتقرير أو قصة أو متابعة حدث؟ لا والله، إنها مشاوير شخصية فقط، باستثناء مشاوير المقاطعة"، مضيفين: "الموظفون الذين يتأخرون في الليل، (سيما في غزة) يُجبرون على المبيت في "وفا"! أو المغادرة الساعة 2 فجراً على حسابهم الخاص، طلبات تاكسي، تكاليف عالية، السؤال، أليس هناك سيارات لوكالة "وفا" مخصصة للعمل ونقل الصحافيين خلال عملهم الميداني؟؟ أين هي السيارات؟ إحدى السيارات أوقفتها المباحث في غزة عدة ساعات، لماذا؟ الجواب عند سامي سرحان. وفي مكتب غزة سيارة واحدة يحتلها محمد الشرافي (عضو مجلس إدارة نقابة الصحفيين و مدير الإعلام الحركي بفتح ) محرمة على غيره، وسيارة أخرى (نمرة مسروقة، وقيل: إنها انسرقت)! الله أعلم وين راحت!".




كمبيوترات

ويوضح موظفو وكالة "وفا" في رسالتهم الموجهة إلى رئيس السلطة: إلى أنهم ما زالوا يعملون "على أجهزة كمبيوتر أكل الزمن عليها وشرب، في حين أن هناك صفقة Laptops وصلت "وفا" من جهة مانحة، أين هي؟، بجانب أن أحدهم يسرق القطع الجيدة من داخل أجهزة الكمبيوتر ويستبدلها بقطع تالفة، هل حاسبه أحد؟ لا، لماذا؟".

ويقولون: "تصرفات المسؤولين، في نابلس ورام الله وغزة (كل يوم طوشة مع الموظفين) جعلتنا نفقد الأمان على مستقبلنا المهني والمادي والمعنوي، ونفقد حبنا (الإجباري) لهذه المؤسسة".

ويلفت الموظفون إلى أنه "منذ ما يزيد عن سنتين لم يعقد المسؤول في غزة (رئيس التحرير) اجتماعا مع الموظفين"، وقالت: "تتشدد "وفا" في أمور إدارية تافهة، أما بعض الموظفين الذين يبدعون في العمل مع مؤسسات أجنبية (بجانب وفا) ويتقاضون آلاف الدولارات فيتم غض الطرف عنهم، لماذا؟ لأن المسؤولين في "وفا" يتقاضون جزءاً من هذا الراتب، وأيضاً "منشان أزبطك في الهيكلية"، مذكرين بأن "الكثير من الموظفين قدَّموا طلبات نقل من "وفا"، وكبار "وفا" يرفضون، ليس حبّاً فيهم، بل لسدِّ فم الديوان عندما يطلبون توظيف آخرين".



مناشدة

ويناشد موظفون وكالة "وفا" رئيس السلطة الفلسطينية "بالتحقيق في مهزلة الهيكلية، وتفعيل وتجديد مكاتب "وفا" في الخارج (التي نجهل عددها) أو إغلاقها، وترسيخ مبدأ المحاسبة والمكافأة وفق الإنتاج والالتزام بتشكيل لجنة لتفحص أمور الموظفين الذين يتقاضون رواتب ولا يصلون مكاتبهم، وأيضاً تشكيل لجنة مراقبة وتقييم لعمل "وفا".

كما يؤكدون على ضرورة "التشديد على اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، استناداً إلى الخبرة العملية؛ خبرة مهنية وليس خبرة عشرين سنة في الثورة، فلنفترض أن هناك بعض المسؤولين لهم باع طويل في الثورة، ومقاومة الاحتلال، نحترم ذلك، لكن هذا لا يؤهلهم أن يحتلوا أماكن حساسة في مؤسسة حسّاسة".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
خالد الحب
عضو نشط جدا



عدد المساهمات : 134
تاريخ التسجيل : 08/04/2011

من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!.. Empty
مُساهمةموضوع: رد: من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..   من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!.. Icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2011 12:35 am

من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!.. 93eabdcea6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من سيُخلِّص مؤسسات "فتح" الإعلامية من الفساد والمفسدين؟!..
» البرادعي عاد الى القاهرة لخوض معركة "الديموقراطية والتغيير"
» أطفال " متلازمة داون "
» حكاية "ميلاد" مصر
» إلى من يدعون محاربة الفساد؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: الدفاع عن حقوق الطفل-
انتقل الى: