كشكول رسائل ومشاركات القراء
شيّد دوراً ثانياً وينشد المساعدة لتركيب بوابة لمنزله تحميه من أخطار محدقة
يبدو أن الظروف القاهرة التي تمر بها البلاد جعلت كل شخص يتحزم بكل ما يملكه لنفسه من دروع عل وعسى تساهم نوعاً ما في حفظ كرامته وعرضه والائتمان على سلامته من أي خطر محدق قد يلامس كيان أسرته، وفي ظل هذه الظروف فأنا أحد الذين يقطنون بأحد القرى الواقعة في المحافظة الشمالية وكثيراً ما تشهد اشتباكات ليلية الأمر الذي حدا بي لاتخاذ قرار بإضافة نوع من الحماية القوية والرادعة التي تمنع أي نفس تسول لها سوءاتها بارتكاب الشرور والفواحش، فلقد شاء القدر أن أقدم على إجراء بعض التعديلات المنزلية وبناء دور ثانٍ في بيت الإسكان الذي أقطن فيه ولكن هذه التعديلات تخلو للأسف الشديد نتيجة عسر الحالة المادية من بعض الاحتياجات المكملة التي أجد من المهم والضروري توافرها في هذه الأوقات الملحة التي نمر بها، أولى هذه الاحتياجات هي النوافذ وثانيها بوابة داخلية للمنزل، فأنا قد تركته ردحاً من الزمن مفتوحاً ولكن مع هذه الظروف يصعب تحمل بقاء البوابة مفتوحة على مصراعيها وبقائها مراوحة على حالها ما يهدد سلامتنا، من مغبة تواجد أشخاص خارجين عن القانون وبالذات فئة متعاطي المخدرات، والأدهى من كل ذلك أن الكهرباء دائماً ما تنقطع عنا لذلك تحتاج إلى تزويدها بكابل تقوية آخر ويلزم قبل القيام بهذا الإجراء دفع ضريبة قيمتها 250 ديناراً إلى هيئة الكهرباء والماء، لذلك كلي أمل ورجاء أن يلقى هذا الكلام اهتمام أصحاب القلوب الرحيمة وأصحاب الأيادي البيضاء الذين لا يبخلون عن مد يد المساعدة والعون للفئة التي تنشد المساعدة في ظل ظروف استثنائية قد نمر بها ونواجهها في شهر رمضان وصوم متعب وشمس حارقة وكهرباء كثيرة الانقطاع، فحبذا أن تلقى هذه الكلمات صدى رحباً لدى المعنيين بتقديم الخير للناس المحتاجين والضعفاء.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
--------------------------------------------------------------------------------
تمييز يطال توزيع البعثات على الطلبة المتفوقين
أنا طالبة مع مجموعة من الطالبات المتخرجات من المدرسة الثانوية والحاصلات على معدلات تفوق 95 في المئة، حيث إن نسبتي في المعدل التراكمي تبلغ 96 في المئة وفي المعدل الفصلي تبلغ 97.1 في المئة، ولم أحصل سوى على ترشيح لمنحة دراسية لتكون جائزة لي ولزميلاتي ومكافأة ثمينة كنتيجة لمجهود استمر 12 سنة من التفوق والإنجازات!
وهنا يتبادر إلى ذهني عدة أسئلة: ألستُ أستحق أن أحصل على بعثة دراسية؟ ألا أستحق أن يحقق بلدي ووطني أحلامي! لقد تمنيت أن أدرس الطب منذ صغري حيث كانت عائلتي تناديني بطبيبة الأسرة، وهذا اللقب أصبح مناي ومرادي، لقد عشت لحظات كثيرة في حياتي تركت أثراً فيني، كلحظة دخولي الفصل الدراسي وأنا أحمل أحلامي معي في أوقات الرخاء والشدة لقد تحملت الكثير واجتهدت واعتمدت على نفسي وبعد توفيق من الله أكملت دراستي الثانوية وكلي تطلُّع واشتياق لأكمل مسيرتي بدراسة الطب والحصول على بعثة ثمرة لتعبي ولكني أنصدم بالواقع الأليم.
وهنا الآن ألتمس منكم أيها المسئولون في وزارة التربية والتعليم أن تحققوا حلمي وتساهموا في إكمال مسيرة مفعمة بالإنجازات مسيرة ابنة البلد التي لن تجود إلا بالخير على وطنها ولكم مني جزيل الشكر والعرفان.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
--------------------------------------------------------------------------------
عائلة على طاولة الغداء
قرر أحد الإخوة أن يخرج يوم إجازة مع زوجته وأولاده الثلاثة لأحد المجمعات للتسوق ولتناول وجبة الغداء وذلك لخلق جو عائلي ومن أجل أن يتجمع الجميع على مائدة واحدة وخاصة أن ظروفهم اليومية لا تسمح لهم بالتجمع على مائدة واحدة نتيجة العمل والدراسة. واحتاج الأب وقتاً طويلاً ليقنعهم بضرورة الخروج. وفي وقت قريب للظهر وتحجج الأولاد بأنهم لم يناموا إلا قريب الفجر وهذا هو ديدن الجيل الحالي.
وعندما حان وقت الانطلاق بدأ الأب بسرد القصص التي تحكى على الأيام القديمة وكيف كان الناس، وكيف أصبحوا حالياً، وهنا ردوا عليه أولاده بأن هذه أسطوانة نسمعها أغلب الأحيان منك ومن الماما ومن الجد والجدة، ونحن نعرف أن جيلنا يختلف عن جيلكم وجيل الأجداد... وصل الجميع للمجمع وكل فريق اتخذ له طريقاً وذلك بحسب اهتمامه وبحسب احتياجه أصلاً من هذا التسوق، فالأولاد ذهبوا إلى متاجر الهواتف والألعاب والإلكترونيات، أما الزوجان فإنهما ذهبا إلى محلات الملابس والسوبرماركت، وقبل أن يفترقوا اتفقوا أن يجتمعوا في وقت محدد عند ساحة المطاعم، وبعد ساعتين تقريباً التقى الجميع وكل فريق قد حمل من الأغراض ما حمل، تنفس الوالدان الصعداء وقالا أخيراً سيتحقق الهدف الذي تم رسمه بأن يجتمع الجميع على مائدة واحدة وبالتالي فرصة للحديث الجماعي ويستمع الجميع لبعضهم بعضاً اختار الأب طاولة بعيدة نوعاً ما عن الزحمة، وبعد اختيارهم لنوعية الأكل، بدأ الأب بالحديث عن أن الأسرة لابد أن تجتمع وتتحاور وأن يستمع كل طرف للآخر سواء الوالدين أو الأبناء لكن مع الأسف. اخرج كل واحد من الأبناء هاتفه النقال من أجل أن يتواصل مع أصدقاء وتحولت الجلسة إلى جلسة صمت لا تكاد أن تسمع إلا صوت رنة الهواتف، أما الزوجان فكانا يتبادلان حديثاً جانبياً وهما غير مصدقين أن عقارب ساعة التطور حولت الأسر إلى عوائل صامتة لا يستطيع المرء أن يتبادل الحديث إلا عبر هاتف نقال أو بريد إلكتروني.
مجدي النشيط
--------------------------------------------------------------------------------
لاحق شرطي المرور السائقة ليبلغها أن مصباح الإنارة الأمامي عاطل!
الكل يعرف أن الإدارة العامة للمرور تبذل الكثير من الجهد في سبيل تسيير حركه المرور في الشوارع وتوعية المواطنين لذلك أنشأت الإدارة العامة لجاناً ثقافية في الإدارة العامة مهمتها الأساسية هي التوعية إلى السواق من خلال حملات ثقافية وعن كيفية التعامل مع الطريق وإرشادهم إلى الطريقة الصحيحة للسياقة ولإثبات أن المرور وضع في خدمة السواق في المقام الأول وليس التصيد إليهم بالمخالفات المرورية... ولكن ما حدث هو غير مطابق إلى توجيهات إدارة المرور.
فتشاهد بأم عينك رجل مرور يلحق سيدة مع أطفالها مسافة على بعد 900 متر وهو يشغل الإنارة (كشاف سيارة الأمن) على شارع مزدحم بالسيارات (شارع خليفة بن سلمان قرب السيف) وفى وقت كانت البلاد تشهد إجراءات أمنية شديدة (تصور الخوف والفزع في قلوب من كان في السيارة) وبعد وقوف سيارة السيدة في مكان خطير جداً على الشارع ينزل رجل المرور ومن دون مراعاة إلى أي مشاعر إنسانية، يخبر السائقة أن الإنارة الأمامية فيه عطب لمصباح واحد فقط مع العلم أن السيارة يوجد فيها مصباحان للإنارة واحد صغير والآخر كبير، وكان الكبير لا يعمل أي الإنارة موجودة لكن ضعيفة وهنا شكرته على الملاحظة لأن المتعارف عليه أن هذا يحدث مفاجأة في أغلب الأحيان (أمور كهربائية) ولكن للأسف أبى رجل المرور إلا أن يعطيها مخالفة (عدم صلاحية الإنارة الأمامية). هل هذا معقول وهل يرضى أي مسئول تصرف هذا الشرطي بأن يحدث إلى أهله الذي كان من الممكن أن يتسبب في وقوع حادث أو يحدث مكروه إلى السائقة من الخوف بالوقوف في شارع خطير مثل شارع خليفة بن سلمان المعروف بكثرة الحوادث الخطرة فيه حيث كان من المفروض تنبيه السائقة بذلك... هذه الرسالة إلى إدارة المرور بهدف تصحيح أوضاع الشرطة الذين لا أعرف كيف أصفهم على هذا التصرف الغريب جداً.
جعفر حسن المزين
--------------------------------------------------------------------------------
المصابة بشلل نصفي وضعت مولودها الثاني فيما علاجها الطبيعي المكثف متوافر في البحرين
إشارة إلى طلب «المريضة»، التي تناولت صحيفة «الوسط» موضوعها في العدد (3229) بتاريخ (11 يوليو/ تموز 2011)، وطلبها العلاج بالخارج فقط تم عرض الموضوع على الطبيب المعالج الذي أفاد بأن «هذه المريضة أصيبت بنزيف دماغي في ديسمبر/ كانون الأول 2009 بعد ولادة ما نتج عنه شلل نصفي ناحية اليمين وتحسنت صحتها كثيراً وتستطيع المشي ولكن ببطء وضعف بسيط في اليد اليمني، كما نتج عن النزيف نوبات صرع تمت السيطرة عليها بالأدوية. ولقد تمت الولادة الثانية قبل أسبوع من دون مضاعفات أما بالنسبة إلى العلاج في الخارج فإنه لا يستدعي ذلك حيث إن العلاج الطبيعي المكثف في البحرين متواجد للجميع، أما بالنسبة إلى الرد من التشيك بأن سيتم علاجها هناك فإنه بالاعتقاد رد تجاري وليس علمياً».
وتؤكد وزارة الصحة اهتمامها بجميع المرضى من المواطنين والمقيمين، ونرجو من المريضة عدم التردد في الاتصال بإدارة العلاقات العامة والدولية في حال وجود أي استفسارات أخرى أو حاجتها إلى أية خدمات صحية أخرى.
عبدالعزيز محمد الرفاعي
مدير إدارة العلاقات العامة والدولية
وزارة الصحة
تواصلنا مع الطالبة
ولكن هاتفها مفصول عن الخدمة
بالإشارة إلى شكوى الطالبة التي نشرت بصحيفة «الوسط» في العدد (3235) يوم الاثنين 17 يوليو/ تموز 2011 تحت عنوان «طلاب العلوم الصحية يطرحون أسئلة مبهمة بخصوص الكلية»، فإننا نود أن نفيدكم علماً بأننا قمنا بالاتصال بعميدة كلية العلوم الصحية أنيسة السندي، وأفادت بأن مكتبها مفتوح لجميع الطلاب ومنتسبي الكلية، كما أنها ترحب بكل اقتراح وشكوى، وعليه تم الاتصال بصاحبة الشكوى لعدة مرات لترتيب موعد لها مع السندي ولكن لا يوجد رد، وفي اليوم التالي قمنا بالاتصال بالرقم نفسه واتضح أنه مفصول عن الخدمة.
هذا وتؤكد وزارة الصحة حرصها التام على توضيح أي من الإجابات أو الاستفسارات الواردة من قبل المواطنين والمقيمين، كما تتمنى عدم التردد في حال الحاجة لأي من الإيضاحات وذلك بالاتصال بإدارة العلاقات العامة والدولية.
عبدالعزيز محمد الرفاعي
مدير إدارة العلاقات العامة والدولية
وزارة الصحة
--------------------------------------------------------------------------------
حافلات النقل العام تحتاج إلى لفتة نظر
تعتبر حافلات نقل العام وسيلة مواصلات تخدم عدداً كبيراً جداً من المواطنين والمقيمين، لذلك كل ما نأمله أن تحظى هذه الوسيلة بالاهتمام نظراً للأسباب الآتية لما لها من تأثير على تيسير النقل لفئة محدودي الدخل ولأجل تنظيم حركة هذه الخدمة لتشمل فئات كبيرة ننشد تطبيق ما يلي:
- تحديد وقت مرور الحافلات عند مراكز تجمع الركاب، وألا تزيد الفترة بين وصول الحافلة والأخرى على 15 دقيقة، يستطيع الركاب الاعتماد عليها في وصولهم إلى أعمالهم.
- ربط الحافلات بتحركات الحافلات الأخرى، أي انتظار الركاب رحلاتهم إلى مناطق أخرى، أي عدم تحرك الحافلات قبل وصول الحافلات القادمة، نرجو من المسئولين إبلاغ السائقين وتنويه تلك الملاحظة إلى السواق إذ لاحظ الكثير من الركاب مغادرة الحافلات قبل وصول الركاب فيضطرون إلى الوقوف في المحطة لوقت طويل، تنظيف الحافلات باستمرار، وتجديد المقاعد التالفة، التي تشوه الحافلة من الداخل.
هناك مراكز تجمع الركاب، من دون مظلات وكراسي، الرجاء الاهتمام بذلك، لأن وقوف الركاب فترات طويلة تحت الشمس غير حضاري ولا إنساني.
نرجو من الدولة التدخل لمساندة هذه الشركة التي تخدم قطاعاً كبيراً جداً من الناس، لتحقيق ما تم ذكره وجعل مراقبين من قبل الدولة والشركة، للإبقاء على ما تم ذكره. لأن الحافلات هي جزء من وجه وسمعة البلد.
حسن محمود
--------------------------------------------------------------------------------
الأحداث
سابقا اعتبر الحدث المنحرف مجرما يستحق العقاب ولا سبيل إلا إصلاحه حتى لا يتضرر المجتمع من اعوجاجه، ولكن مع التقدم العلمي أدركت المجتمعات ان الأحداث ما هم إلا ضحايا ظروف اجتماعية أدت بهم إلى الانحراف، وان السبيل الوحيد للحفاظ عليهم هو خلق الظروف الاجتماعية من حولهم وتدعيمها بالمقومات التي تساعدهم في تعديل سلوكهم وانخراطهم في الحالة الاجتماعية.
يقصد بالحدث في حكم قانون الأحداث في مملكة البحرين الشاب او الشابة من لم يتجاوز سنه خمس عشرة سنة ميلادية كاملة وقت ارتكابه جريمة أو عند وجوده في إحدى حالات التعرض للانحراف.
تتوافر الخطورة الاجتماعية للحدث إذا تعرض للانحراف في أي من الحالات التالية:
1. إذا وجد متسولا، ويعد من أعمال التسول عرض السلع أو خدمات تافهة أو غير ذلك مما لا يصلح موردا جديا للعيش.
2. إذا اعتاد الهروب من معاهد التعليم أو التدريب.
3. إذا كان سيئ السلوك ومارقا من سلطة أبيه أو وليه أو وصيه أو من سلطة أمه في حالة وفاة أبيه أو وليه أو غيابهما أو عدم اهليتهما، ولا يجوز في هذه الحالة اتخاذ أي إجراء قبل الحدث ولو كان من إجراءات الاستدلال إلا بناء على إذن من أبيه أو وليه أو وصيه أو أمه حسب الأحوال.
4. اذا خالط المعرضين للانحراف أو المشتبه فيهم أو الذين اشتهر عنهم سوء السيرة.
5. إذا قام بأعمال تتصل بالدعارة أو الفسق أو بإفساد الأخلاق أو القمار أو المخدرات أو نحوها أو بخدمة من يقومون بها.
6. إذا لم يكن له محل إقامة مستقر أو كان يبيت عادة في الطرقات أو في أماكن أخرى غير معدة للإقامة أو المبيت فيها.
7. إذا لم يكن له وسيلة مشروعة للتعيش ولا عائل مؤتمن.
8. اذا قام بعمليات اخلال بالأمن والتسبب بارتكاب جرائم خطرة.
يعتبر الحدث ذا خطورة اجتماعية إذا كان مصابا بمرض عقلي أو نفسي أو ضعف عقلي وأثبتت الملاحظة انه فاقد – كليا أو جزئيا – القدرة على الإدراك أو الاختيار بحيث يخشى منه على سلامة الغير وسلامته.
وفي هذه الحالة يودع إحدى المستشفيات المتخصصة وفقا للإجراءات التي ينظمها قانون الأحداث وسنكمل في المقال القادم إلقاء الضوء على خطورة انحراف الأحداث.
وزارة الداخلية
--------------------------------------------------------------------------------
تأمل الإفراج عن زوجها المعيل لأبنائه الأربعة
نداء عاجل إلى المسئولين في وزارة الداخلية، أبعث إليكم هذا النداء العاجل للنظر بموضوعي بصورة عاجلة.
إنه بتاريخ 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2011 تم اتهام زوجي بقضية مخدرات وتم الحكم عليه بثلاث سنوات وقمنا بتقديم استئناف للمحكمة لتقديم شهود نفي وكما تعرفون أن إجازة القضاة تبدأ من شهر يوليو/ تموز 2011 حتى شهر سبتمبر/ أيلول 2011 ولذلك تم تحديد الجلسة في شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2011.
كل ما أرجوه والتمسه من المعنيين إصدار عفو على زوجي في التهمة الموجهة إليه وبحوزتي كل الوثائق التي تثبت صحة كلامي ولا أخفي عليكم أنني سيدة وأم لأربعة أطفال صغار أكبرهم في الحادية عشرة من عمره وأصغرهم طفلة في الثانية من عمرها ونحن بحاجة لزوجي وخاصة هو الشخص المعيل للعائلة، هذا وتجدر الإشارة إلى أنه سبق أن تم توجيه تهمة سابقة ضده ونال البراءة.
(الاسم والعنوان لدى المحرر
صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3244 - الثلثاء 26 يوليو 2011م الموافق 25 شعبان 1432هـ