حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 11043
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟ Empty
مُساهمةموضوع: أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟   أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟ Icon_minitimeالأحد يونيو 07, 2015 7:08 am

أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟

  • [ltr]أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟ W34_1363774028[/ltr]

  • [ltr]قاسم حسين ... كاتب بحريني[/ltr]

  • [ltr]Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com[/ltr]


تصغير الخطتكبير الخط
 
من أكثر المقولات المضللة انتشاراً ما يقال عن غياب الاستراتيجية الأميركية في المنطقة. فهل أصبحت هذه القوة العظمى المتحكمة في العالم، فجأةً من دون استراتيجية في المنطقة؟
ربما يدفع لانتشار هذا التصوّر ما يشعر به بعض أصدقاء أميركا من خذلانٍ وتخلٍّ، مع أن هذا الخذلان والتخلّي عن الأصدقاء ليس جديداً على السياسة الأميركية. لكن الشعور بالخذلان لا يعني عدم وجود استراتيجية أميركية في المنطقة.
المؤكد أن ما يجري اليوم في المنطقة يخدم السياسة الأميركية ويحظى بفرح ساستها، حتى وإن لم يعبّروا عن ذلك إلا أنه يظهر على قسمات وجوههم وفلتات ألسنتهم. وكثيراً ما صرحوا أن الحرب على «داعش» ستستمر سنوات طويلة، بل إن أحدهم توقّع أن تطول ثلاثين عاماً، وتلك هي أمانيهم.
إن ما يجري في قلب المنطقة العربية هو ما كانت تخطط له الإدارة الأميركية اليمينية السابقة، وكانت عرّابتها وزيرة الخارجية كونداليزا رايس، التي بشّرت شعوب المنطقة بالشرق الأوسط الجديد الذي يولد على أساس «الفوضى الخلافة»، والتي استهلت بحرب تموز على لبنان (2006)، وحرب غزة (2009). وإن كان ثمة فاصل قصير مثلته ثورات الربيع العربي، الذي جاء على غير توقع من الاستخبارات الأميركية والغربية، إلا أن تدخل القوى الأجنبية والإقليمية ساهم في تحريف اتجاهه، واستبدال ثورات الشعوب بقوى تدميرية تم الزجّ بها في الساحة لاختطاف حركة الشعوب الأصيلة. وهكذا أُغرق هذا الربيع بالدم والدموع، بعد استقدام مقاتلين من 80 دولة عبر العالم، لا تدري كيف تم تسهيل حركة سفرهم عبر المطارات، وتدريبهم في معسكرات بعض دول المنطقة لضرب دول أخرى!
كل ذلك كان يجري تحت رعاية وحماية القوة الكبرى: الولايات المتحدة الأميركية. ومن يقول إنه لا يوجد لدى أميركا استراتيجية فهو مخطئ أو مضلّل. فما يجري يخدم ويحقّق المصالح الأميركية العليا، في عموم المنطقة، ورأس الحربة في هذا المشروع هذه القوى التكفيرية المستخدَمة، وعلى رأسها «داعش».
لنبدأ بقلب المنطقة، العراق، الذي ظل يحاول التفلت من القيد الأميركي، وقاوم في نهاية فترة نوري المالكي طلب الإبقاء على «حامية أميركية»، يعود اليوم في عهد خلفه حيدر العبادي ليتوسّل من أميركا وحلفائها الأوروبيين الدعم في مقاتلة «داعش»، رغم علمه بعدم جدية هذا التحالف الزائف في مقاتلة التنظيم. في وقت يذهب الأكراد إلى واشنطن التماساً لبركتها في دعم الانفصال، ويذهب بعض ساسة السنّة إليها طلباً للتسليح وتكوين قوة ثالثة يمكن استخدامها نواةً للتقسيم الذي ينادي به بايدن. كل القوى العراقية الكبرى، بقيادتها السياسية الفاشلة، سنةً وشيعةً وأكراداً، تبدو وهي تتحرك كالدمى وفق الرغبات الأميركية، فكيف يُقال إنه لا توجد استراتيجية أميركية؟
في سورية، استراتيجيتها أكثر وضوحاً، وهو استمرار استنزاف هذا البلد العربي، دولةً ونظاماً وشعباً، وهل هناك استراتيجية تحقق المصلحة الأميركية في سورية أفضل وأذكى من استمرار النزيف لأطول فترة ممكنة؟
في شمال إفريقيا، يتحلل النظام السياسي في ليبيا، وتتفكك الدولة فيها حتى دخلت نادي «الدول الفاشلة»، حيث تشهد اقتتالاً مناطقياً تشترك فيه 40 قبيلة، وتنشب قوى «داعش» وأخواتها بأجزاء كبيرة منها. وأخذت تصدّر المقاتلين إلى سورية والعراق، وإلى جارتها الكبرى مصر، لتزيد الاضطراب الأمنى فيها، وخصوصاً في سيناء. والمصريون يعرفون اليوم أن بلدهم لن يستقر دون أن تستقر ليبيا التي تصدّر لبلادهم الأسلحة، من المخزون الهائل الذي خزّنه نظام القذافي طوال أربعين عاماً، فأصبح غنيمةً باردةً بأيدي الإرهابيين.
واليمن؟ هل هناك استراتيجية أميركية أفضل مما يجري هناك؟ ولبنان؟ والسودان؟ وبعدها يقولون ليس للأميركان استراتيجية في المنطقة!
كان الفيلسوف يحمل مصباحاً في النهار ويدور به في الشوارع، وحين سخروا منه قال إنه يبحث عن الحقيقة الضائعة، وهو ما نحتاجه اليوم للعثور على الاستراتيجية الأميركية المختفية في وضح النهار!
اضغط لقراءة المزيد من مقالات: قاسم حسين
صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4656 - الأحد 07 يونيو 2015م الموافق 20 شعبان 1436هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 11043
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟   أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟ Icon_minitimeالجمعة مايو 05, 2023 6:50 am

Statements within political intersections with factional references and with multiple utilitarian interests have become self-contradictory due to the state of interactions between the Palestinian forces and factions, the result of which is the state of the destructive division of the Palestinian cause, the absence of a national strategy and a legislative reference that governs Palestinian action. Which is everyone’s reference to set controls for the state of political lawlessness and puts Palestinian national interests in its first priority according to a national plan for how to confront the scheme to liquidate the Palestinian cause. In the forefront of which is confronting Israeli policies and the attempts it includes of bartering Palestinian national rights with conditions to improve living life and improve the economy according to the conditions for the occupier who desires By maintaining its hegemony and consolidating its control over the capabilities of our Palestinian people through the practice of the policy of piracy and the appropriation of Palestinian funds under false and totally unacceptable pretexts, taxes and deduction of dues of prisoners and detainees and negotiating on improving the terms of the Paris Economic Agreement within Israel’s attempts to barter on the national and political rights of the Palestinian people
I did (Jaafar Abdul-Karim Al-Khabouri)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
 
أين الاستراتيجية الأميركية في المنطقة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأميركية شريكة في المذابح
» أمن المنطقة مع نهاية العام 2010
» أمن المنطقة مع نهاية العام 2010
» الدبلوماسية الأميركية والهجوم المضاد
» الوباء يضرب السجون الأميركية

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: كشكول جعفر الخابوري الا سبو عي-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: