عَادَات غَرِيْبَة يَتْبَعُهَا هِنْدُوس وَمُسَلْمّى الْهِنْد وَالَّتِى تُعْتَمَد عَلَى الْتَّعْذِيْب أَو الْإِيْذَاء الْجَسَدِي لِلْاطْفَال الْرُضَّع بِالْرَّمْى مِن فَوْق الْمَبَانِى وَهِي طُقُوْس وَمُوَرِّثَات شُعُوْب رَجْعِيَّة مُتَخَلِّفَة ادَت الَى الْتَّطَاوُل عَلَى الَاطْفَال ونْتِهَاك بَرْاءَتْهُم وَتَعْذِيْبُهُم مِن اجْل الْمَال
كَمَا نُشَاهِد فِي الْصُّوَر ادْنَاه طِفْل صَغِيْر يُتِم تَعْذِيْبِه مَن قَبْل وَالِدِه بُدَوس بِقَدَمَيْه بِطَرِيْقِه تَقْشَعِر لَهَا الْابْدَان مِن اجْل مَبْلَغ زَهِيْد يَحْصُل عُلَيَّة مِن الْمَارَّة..
حَسْبُنَا الْلَّه وَنِعْم الْوَكِيْل
هَل هَؤُلَاء يُعَدُّوَن انْفُسِهِم بَشِّر وَيَحْسَبُوْن عَلَى الْبَشَرِيَّة ؟؟؟
انَّا لَا اعْتَقَد بِأَن لَدَيْهِم قَلْب مِن الْأَسَاس ,,