ادكر ان في قرية الصومال الرجل طيب القلب اسمه حجي عطيه بالطبع تلك القصه انا سمعته من احد معمري القريه لي انها حدثة سنة 1922م بالطبع حجي عطيه كان يعمل صياد سمك حيث كان في تلك الحقبه الزمنيه كانت الحرفه الو حيده الصومال كانت الغوص وصيد السمك والزرعه والحداده ونرجع الى قصة سوبر مان دلك العصر حجي عطيه كان حجي عطيه مفتول العضلات والسبب ان مهنة البحر تحتاج الى مجهود عضلي شاق ولم تكن هنالك اجهزه حديثه وان وجد فهي باهضة الثمن لا يستطيع الى البعض على شرائها وكان الا بحار عند الحجي عطيه بسفينه صغيره على الطراز القديم بطرقة الشراع وهو يعول اسره صغيره مكون من بنت و3اولا د ويعمل في مهنة الصيد اكثر من 30 سنه ولكن القصه ان احد نوخدة البحر الكبار في يوم من الا يام ارده خطبه بنت حجي عطيه وجاء الخبر كالصاعقه على حجي عطيه حيث اخبرته زوجته ولكن حجي عطيه انتفض وقال لا دلك النو خده حرامي وشراب خمر لا ازوج بنتي له ولو على جثتي ولو كان الرجل الو حيد في العالم والبنت تسمع كلا م ابوه وهي فخوره بها وهي تقول الى ولدته كللام ابي صحيح ولن اكون زوجه الى دلك الحرامي النو خده الدي يسرق اراضي الناس ويقاسم الناس في ارضيهم النصف بالنصف ........................
والى مايدفع له يزجه في سجن البخار ومرة الا يام وعلم النو خده بدلك ولكن قبلها كان حجي عطيه اسرع منه حيث هرب عن طريق البحر الى السعوديه وكان النصر الى حجي عطيه ضد دلك النو خده الففتي ففتي
اليست قصه رائعه على فكره القصه حدثة في الصومال
اخوكم جعفر الخابوري