تجلس وجسدها يرتعش بقوه ترتدى فستان زفافها
وتجلس على طرف السرير تنتظر ان يدخل عليها
فى اى لحظه هو زوجها ولكن تشعر كما لو كانت تنتظر المۏت
وفجاه وبدون مقدمات يفتح الباب بقوه يتنفض جسدها
الصغير وتقف مسرعه وترجع باقدامها الى الخلف
وهو يتقدم منها ترجع وهو يتقدم الى ان اصدمت
بالحائط خلفها اقترب منها وحاوطها بيده ومنعها
من الذهاب وكان ينظر لها وابتسامه شيطانيه تزين وجهه ..
.
هو ....عرفتى انى مش بقول كلمه ومش يتتنفذ قلتلك هتجوزك واتجوزك ...
هى...بس الجواز ده ڠصب عنى جواز بالقوه والټهديد...
هو...ههههههه متفرقش اهم حاجه انى وصلت للى انا
عاوزه ادهم النجار لما يقول حاجه لازم تتنفذ ولا عاش
ولا كان اللى ياخد منه حاجه هو عاوزها وخصوصا الواد التافه بتاعك ده...
هى...اخرس حاتم ده اكتر حد محترم وعلى الاقل احسن منك...
انهت كلامها ووجدت صفعه على وجهها جعلت الډم ينزل من جانب فمها ....
واقترب منها وووو
يتبع
الرواية كامله فى اول تعليق