حركة جعفر الخابوري الاسلاميه احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى |
| | كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:01 am | |
| وقت المطالعة : 10 دقیقة 0 تعليق هذا السؤال يتردد كثيرا في ذهن القاصي والداني، خاصة في ايام محرم الحرام وعاشوراء من كل عام، ذكرى فاجعة كربلاء، واستشهاد سبط رسول الله (ص) سيد الشهداء الامام الحسين بن علي بن ابي طالب ابن فاطمة الزهراء بنت رسول الله (ص).ولقد اختلف القوم في تحديد هوية الجاني، فمنهم من يجيب على السؤال بقوله، ان من قتل الحسين، هم اهل الكوفة، وآخرون يقولون بل ان من قتله هم الشيعة، وثالث يقول بان من قتل السبط هم من كتب له ان اقدم الى الكوفة فقد اينعت الثمار واخضر الجناب، ثم غيروا رايهم وانقلبوا على الامام لصالح السلطان، وآخرون يقولون ان من قتله هم (العرب) اذ لم يشترك في قتله غيرهم، الفرس مثلا، ومنهم من يتهم المسلمين بقتله، مدللا على ذلك بان غيرهم لم يشترك في قتله، وهكذا دواليك.فمن، يا ترى، قتل الحسين عليه السلام؟.لا اريد هنا ان ادافع عن احد، بقدر ما ساسعى الى تحديد هوية المجرم الذي ارتكب الجريمة النكراء في عاشوراء عام (۶۱) للهجرة.كذلك، لا اريد ان ادخل في متاهات السفسطة التي لها اول وليس لها آخر، فاتهم هذا وابرئ ذاك، كما يفعل البعض، تهربا من المسؤولية، او محاولة منه للتخلص من العقدة التاريخية التي تلاحقه ليل نهار، وهربا من عيون الناس التي تلاحقه في كل آن ومكان وكأنها تحمله المسؤولية المباشرة في قتل الحسين بن علي عليهما السلام، على طريقة ذاك العراقي الذي عاش فترة في ايران، وذات مرة علمت جارته العجوز بانه عراقي الاصل، فراحت توجه له السؤال المعهود من (الايرانيين) يوميا، والذي يقول {لماذا، انتم العرب او العراقيين او اهل الكوفة، قتلتم الحسين؟} حتى ضاق بها ذرعا، فبادر الى حيلة يتخلص من سؤالها الممجوج، فأجابها مرة لحظة تكرارها للسؤال عليه، نحن لم نقتل الحسين، انما الذي قتله هم الايرانيون، الفرس.صدمت العجوز بالجواب، لانها لم تسمع بمثل هذه التهمة من قبل، فقالت له، وكيف؟.اجابها بقوله؛ الا تعلمين بان يزيد بن معاوية من مدينة يزد (الايرانية) وان شمر بن ذي الجوشن من منطقة شميرانات (شمال العاصمة طهران) وان عمر بن سعد من مدينة سعد آباد (الايرانية)؟.لم تجد العجوز بدا من تصديق الرجل، فلطمت على خديها المهترئين وهي تندب وتقول؛ نحن (الايرانيون) اذن من قتل الحسين، الويل لنا من عذاب الله تعالى، باي وجه ساواجه الزهراء البتول يوم القيامة؟.وبهذه الطريقة الماكرة تخلص صاحبنا من سؤال العجوز المكرر، بعد ان رمى بالكرة في سلتها، كما يقولون.لا نريد ان نناقش الامر بهذه الطريقة، فالامر ليس بالتهمة، لنمارس ازاءها عملية جلد الذات، كلما مرت الذكرى، او ليرميها كل واحد منا على الاخر، بل انها حدث مضى في الزمن الغابر، لا احد منا يتحمل مسؤوليته المباشرة، انما نحاول معرفة الحقائق، من اجل ان لا يقتل الحسين مرة اخرى، ومن اجل ان نعرف حقائق التاريخ بشكل افضل وبصورة ادق، فلا نكن ضحايا لعملية تزوير تاريخية ضخمة، وتلك هي فلسفة قراءة التاريخ، وتلك هي فلسفة تكرار القرآن الكريم لقصص الامم الغابرة.فمن قتل الحسين، اذن؟.لنعرف اولا لماذا اختار الحسين عليه السلام، الكوفة مقصدا لهجرته من مكة المكرمة التي وصلها مهاجرا من مدينة جده المدينة المنورة، مرورا بمدينة مكة المكرمة التي قلب فيها حجته الى عمرة مفردة، خشية ان يقتله الطاغية يزيد عند البيت العتيق فينتهك حرمته، وهو الذي كان قد اصدر اوامره بهذا الشان (وان وجد الحسين متعلقا باستار الكعبة) كما اخبر بذلك الحسين عليه السلام، من لامه على ترك بيت الله الحرام في موسم الحج، وهو امير الحاج عامها، ممن يتشبث بالقشور وينسى او يتناسى الاصول والجوهر.برايي، فان هنالك ثلاثة اسباب دعته الى ذلك؛الاول: كون الكوفة كانت آنذاك حاضرة بلاد المسلمين، فهي معسكر المسلمين واكبر حواضرهم، اذ كان عدد نفوسها آنئذ اكثر من (۴) ملايين نسمة، فعندما كان الناس يذكرون الكوفة واهلها، آنئذ، انما كانوا يعنون بها الامة، اي المسلمين.الثاني: كون الكوفة كانت معقل شيعة ابيه امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام، فهم اقرب من يمكن ان يثق بهم الامام الحسين.ففي الكوفة كان يقطن حواريو الامام امير المؤمنين عليه السلام، وقادة جنده وجيشه وحروبه، كما كان يقطنها زعماء القبائل الشيعة الخلص، ممن لم يشك في امير المؤمنين طرفة عين، منهم، برير بن خضير المشرقي الهمداني، وهو من اشراف اهل الكوفة، وجبلة بن علي الشيباني الكوفي، وكان من شجعان الكوفة، والحلاس بن عمرو الراسبي، وزهير بن القين البجلي الكوفي، وزاهر بن عمرو، وهو ممن بايع الرسول الكريم (ص) تحت الشجرة، في بيعة الشجرة المعروفة، وسعد بن الحرث الخزاعي، وكان صحابيا ورئيس شرطة الامام علي (ع) في خلافته، ثم ولاه على اذربيجان مدة، وشوذب بن عبد الله الهمداني الشاكري الكوفي، وكان صحابيا، اشترك مع امير المؤمنين عليه السلام في حروبه الثلاثة، وغيرهم (وهؤلاء كلهم التحقوا بالحسين في كربلاء واستشهدوا بين يديه).الثالث والاهم: فلكون الكوفة بلد المسلمين الوحيد الذي بادر لدعوة الحسين للمجئ اليها لاقامة الدولة الاسلامية من جديد، بعد ان رفض اهلها البيعة للطاغية الذي نزا على سلطة المسلمين في الشام بغير حق، فكانت الكوفة السباقة، بل الوحيدة التي تفاعلت مع حركة الرفض التي اعلنها الحسين عليه السلام ضد تسلم الطاغية يزيد بن معاوية لخلافة المسلمين.ولقد انسجم قرار الحسين (ع) بالتوجه الى الكوفة مع المبدا الرسالي الذي حدد معالمه وخطوطه العريضة ابوه الامام امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام بقوله {والله، لولا حظور الحاضر، وقيام الحجة بوجود الناصر، وما أخذ الله على العلماء ان لا يقاروا على كظة ظالم ولا سغب مظلوم، لالقيت حبلها على غاربها}.نعود للاجابة على السؤال المحوري، من قتل الحسين عليه السلام؟.اولا: ان حركة التواقيع على كتب البيعة التي ارسلها اهل الكوفة الى الحسين وهو في مكة المكرمة، تنقسم الى قسمين:القسم الاول، تلك التي وقعها صحابة ابيه امير المؤمنين عليه السلام، وهم ممن اطلق الفكرة وعمل عليها من اجل أخذ البيعة للحسين لاقناعه بوجود الناصر في الكوفة.وان اول كتاب بالبيعة وصل من اهل الكوفة الى الحسين وهو في مكة المكرمة كان قد وقع عليه خمسة من اشهر صحابة ابيه امير المؤمنين عليه السلام، وهم: سليمان بن صرد الخزاعي، والمسيب بن نجبة، ورفاعة بن شداد البجلي، وحبيب بن مظاهر الاسدي، وعبد الله بن وائل.وهؤلاء الخمسة، الذين بادروا بالكتابة للحسين بن علي عليهما السلام، استشهد بعضهم ابان حركة مسلم بن عقيل، اي حتى قبل ان يصل الحسين الى كربلاء، وهو بعد في الطريق الى الكوفة، او بين يدي الحسين في كربلاء، كما هو الحال بالنسبة الى الصحابي الجليل حبيب بن مظاهر، او انه كان قد القي عليه القبض، فكان في السجن عندما وصل الحسين الى كربلاء، فلم يكن باستطاعته ان يلتحق بركب الامام، وانما انتقم لمصرع السبط في احدى الثورات العديدة التي انطلقت بعد كربلاء وشعارها (يا لثارات الحسين)كما هو الحال بالنسبة الى الصحابي الجليل سليمان بن صرد، والذي قاد، بعد خروجه من السجن، احد ابرز هذه الثورات الحسينية التي استمرت تترى حتى اسقاط الدولة الاموية الجائرة، ولم يذكر التاريخ ان واحدا من هؤلاء كان قد انقلب على الحسين وقاتل ضده مع جيش الضلال.اما القسم الثاني، فهم جماعات غفيرة من المنافقين والنفعيين والمصلحيين والجبناء، ممن خاف على موقعه الاجتماعي مثلا او فكر في غنيمة اذا ما حكم الحسين في الكوفة، او خشي القتل على يد اصحاب الامام، ظنا منه بانهم سيتعاملون مع خصومهم كما يتعامل الامويون مع خصومهم عندما يخيرونهم بين البيعة او القتل.ولقد نظم او وقع هذا القسم على كتب البيعة للحسين بعد ان راوا حركة التواقيع قد تحولت الى تيار هادر لا يمكن تجاهله، فقرروا الانحناء امام العاصفة، كما يقولون، بعد ان لم يكن امامهم بدا الا ان يختاروا اللحاق بالشارع اما خوفا او طمعا، كما اسلفنا، حالهم في ذلك حال اهل مكة الذين اضطروا لاعلان اسلامهم بعد الفتح اما خوفا او طمعا، ومن بين هؤلاء الناس عدد ممن كان قد بايع ليزيد بالحكم اثر موت ابيه معاوية مباشرة، وهم الذين كتبوا ليزيد بامر وصول سفير الحسين الى الكوفة مسلم بن عقيل،منهم على سبيل المثال لا الحصر، شبث بن ربعي وحجار بن ابجر وعمر بن سعد بن ابي وقاص الزهري ومحمد بن الاشعث الكندي، وكل هؤلاء لم يكونوا، في يوم من الايام، من شيعة علي ابدا، وهؤلاء كان الحسين عليه السلام قد وجه لهم اللوم في كربلاء وذكرهم بكتبهم، ليكشف حقيقتهم ويفضحهم امام الملأ ويميط اللثام عن تسترهم ونفاقهم، بالرغم من انهم انكروا معرفتهم بشئ من هذا القبيل خوف سوط الجلاد الذي كانت عيونه ترقب كل شاردة وواردة في كربلاء وفي غير كربلاء، وهؤلاء، بالمناسبة، هم آخر من كتب للحسين، وهو دليل واضح على انهم لم يكتبوا له ابتداءا وعن قناعة، وانما عن خوف او طمع، او من باب (حشر مع الناس عيد).الحقيقة التي يجب ان لا نغفل عنها هنا، هي، ان الحسين لم يلب دعوة امثال هؤلاء عندما قرر الذهاب الى الكوفة، وانما كان قد اعتمد على دعوة شيعته من الرجال المؤمنين المخلصين، امثال النفر الخمسة الذين اول من كتب له، كما اسلفنا قبل قليل، بالاضافة الى اعتماده على كتاب سفيره المعتمد مسلم بن عقيل.وبعودة سريعة الى مصادر التاريخ المعتبرة، يتضح لنا ان الذي اشترك في القتال ضد الحسين في كربلاء هم القسم الثاني، فيما لم يشترك في القتال ضده اي واحد من القسم الاول، الذين كانوا اما استشهدوا مع مسلم بن عقيل في الكوفة، او ممن القت عليه القبض اجهزة السلطان الجائر، فكان يقبع في السجون عند وصول الحسين عليه السلام الى كربلاء، او كان متخفيا في الكوفة، وعندما سمع بخبر وصول الحسين الى كربلاء سعى جاهدا ليصل اليها ويلتحق بركب الحسين، وان مصادر التاريخ تذكر بان اكثر من (۷۰) واحدا منهم، على الاقل، كان قد تمكن بالفعل من الوصول الى كربلاء والالتحاق بركب الحسين والقتال الى جانبه والاستشهاد بين يديه.وفي عملية حسابية رياضية بسيطة، يتبين لنا بان كل القسم الاول من الموقعين على كتب البيعة للحسين، قد اشتركوا في نصرته في كربلاء اما بالوصول اليها والاستشهاد بين يديه، او استشهد صبرا في الكوفة او كان يقبع في السجن صابرا محتسبا، ما يعني ان اي واحد منهم لم يشارك في القتال ضد الحسين ابدا، خاصة اذا ما اخذنا في الحسبان بان عدد من بقي مع الحسين ممن سار معه عند حركته من مكة المكرمة وحتى وصوله الى كربلاء يساوي (صفرا) اذ لم يبق منهم سوى اهل بيته وعدد محدود من الموالي، فيما التحق به في الطريق ثلاثة او اربعة، فقط حسب اختلاف المصادر التاريخية، وان واحدا فقط كان قد التحق به في كربلاء قادما من البصرة واسمه (عامر بن مسلم العبدي البصري) ما يعني بان عمدة انصاره من اهل الكوفة والكوفة فقط،ومنه نستنتج بان انصار الحسين في كربلاء هم اهل بيته والكوفيون فقط، ولا وجود لاهل الامصار الاخرى معه ابدا باستثناء البصري الوحيد الذي مر ذكره، طبعا الى جانب الحر بن يزيد الرياحي الذي التحق بالحسين عليه السلام في كربلاء وهو الوحيد من قادة جيش البغي الذي التحق به في ارض المعركة، وهو بالمناسبة من اهل الكوفة كذلك، ولا ننسى ان نذكر هنا عدد من انقلب الى معسكر الحسين عليه السلام من معسكر العدوفي ارض المعركة، وهم (۷) كانوا قد تاثروا بخطب الامام وعرفوا بانه على الحق وان اعداءه على الباطل، منهم، الحارث بن امرؤ القيس الكندي وابو الحتوف سلمة بن الحرث الانصاري العجلاني الكوفي واخوه وعمرو بن بضعة الضبعي وقاسم بن حبيب الازدي وآخرون، هؤلاء النفر من الشهداء، اكتشفوا الحقيقة، فقرروا نصرة الحق ومحاربة الباطل، بعد ان اتخذوا القرار الصحيح في الوقت الصحيح، وهؤلاء، كذلك، من اهل الكوفة وليس من خارجها.النقطة المهمة جدا التي يجب ان لا نغفل عنها هنا، هي، ان شيعة علي عليه السلام الحقيقيون لم يقاتلوا الحسين ابدا، واتحدى من يجد في اي مصدر من مصادر التاريخ ذكر لاي واحد منهم.نعم، ربما اشترك في القتال ضده، من كان يدعي تشيعه لعلي، لحاجة في نفس يعقوب، اما حقيقته فكانت تنتمي الى الامويين اعداء علي وشيعته.هذا من جانب، ومن جانب آخر فان عمدة الجيش الذي قاتل الحسين في كربلاء تالف من شيعة آل ابي سفيان، كما سماهم الامام في احدى نداءاته لهم في ارض المعركة، اي انهم امويون جملة وتفصيلا، وليس فيهم من شيعة آل البيت ابدا، والا للامهم الحسين ولسماهم وخاطبهم في نداءاته العديدة التي القاها في كربلاء، قبل انطلاق المعركة المسلحة.وبمطالعة سريعة لاسماء قادة جيش العدو، تتضح الحقيقة بيضاء ناصعة، وهم؛عمر بن سعد، وكان على راس (۶۰۰۰) آلاف مقاتل.سنان، ومعه (۴۰۰۰) آلاف.عروة بن قيس، ومعه (۴۰۰۰).شمر بن ذي الجوشن، ومعه (۴۰۰۰).شبث بن ربعي، ومعه (۴۰۰۰).ثم التحق بهم في المرحلة الثانية القادة التالية اسماؤهم:يزيد بن ركاب الكلبي، ومعه (۲۰۰۰).الحصين بن نمير، ومعه (۲۰۰۰).المازني، ومعه (۳۰۰۰).نصر المازني، ومعه (۲۰۰۰).والارقام الواردة هنا، هي الحد الادنى التي اوردتها كتب التاريخ.اما قادة الجيش عند المعركة في كربلاء، فهم على التوالي:عمر بن سعد، قائد الجيش.عمر بن الحجاج الوبيدي، على ميمنة الجيش.شمر بن ذي الجوشن، على ميسرة الجيش.عمرو بن قيس، على الخيل.شبث بن ربعي، على الرجالة.وكان قائد الجيش، عمر بن سعد، قد اعطى الراية دريدا غلامه.هؤلاء هم قادة جيش البغي، فاي منهم كان علويا شيعيا حسينيا؟.كلهم اصحاب سوابق في البغض والكراهية ومحاربة اهل بيت رسول الله (ص) فكانت كربلاء الفرصة الذهبية السانحة التي اغتنموها للانتقام من اهل البيت والتشفي بهم، ولذلك لم يكتفوا بقتل الحسين واهل بيته واصحابه، بل مارسوا ضد الضحايا ابشع انواع الجرائم التي انتهكوا بها حقوق الانسان وحرمة الاسلام، ولقد اعلن عدد منهم عن الخفايا التي في الصدور عندما سالهم الحسين عن سبب قتلهم اياه، قالوا، بغضا بابيك، انها روح الانتقام التي تشتعل نارا في النفوس المريضة.اما جيش الحق الذي قاده الحسين في كربلاء، فكان يتالف من التالية اسماؤهم وصفاتهم ۱۷) من اهل بيت العصمة والنبوة، منهم الامام الحسين بن علي عليهما السلام، والعباس بن امير المؤمنين والقاسم بن الامام الحسن المجتبى وعلي الاكبر بن الامام الحسين ومحمد وعون ابنا عبد الله بن جعفر الطيار (ابناء العقيلة زينب بنت الامام امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهم السلام) وآخرون.(۱۴) صحابيا و(۳) ابناء صحابة، منهم اسلم بن كثير الاعرج الازدي الكوفي، وجندب بن حجير الخولاني الكوفي، والحرث بن نبهان مولى حمزة بن عبد المطلب، وحبيب بن مظاهر الاسدي، وزهير بن القين البجلي الكوفي.(۲۰) تابعيا، منهم امية بن سعد الطائي الكوفي، جبلة بن علي الشيباني الكوفي، الحلاس بن عمرو الراسبي وهؤلاء، كما اسلفنا، شهدوا صفين وغيرها مع امير المؤمنين عليه السلام.عدد من رواة الحديث عن رسول الله (ص) منهم انس بن الحرث الكاهلي الاسدي.عدد من قراء القرآن الكريم منهم حنظلة بن اسعد الشبامي الهمداني الكوفي.عدد ممن بايع رسول الله (ص) منهم زاهر بن عمرو وهو ممن بايع الرسول تحت الشجرة (بيعة الشجرة).وفي كربلاء كان الحسين قد قسم الجيش وقادته بالشكل التالي:زهير بن القين البجلي على الميمنة، وهو كما اسلفنا ممن التحق بالامام في كربلاء قادما من الكوفة، وهو من صحابة رسول الله (ص).حبيب بن مظاهر الاسدي على الميسرة، وهو كذلك ممن التحق بالحسين في كربلاء قادما من الكوفة، وهو الاخر من صحابة رسول الله (ص).واعطى الراية اخاه العباس بن امير المؤمنين عليهم السلام، وهو من هو.من كل ما تقدم نستنتج الجواب الشافي والوافي والصحيح على السؤال الذي اخترناه ان يكون عنوانا للمقال، وهو، من قتل الحسين عليه السلام؟.ان الذي قتل الحسين بن علي سبط رسول الله (ص) في كربلاء، هو النظام السياسي الذي كان يحكم بلاد المسلمين آنئذ، نظام الطلقاء وابناء الطلقاء، فهو الذي حرض على قتل الحسين وجيش الجيوش واعد العدة واشترى الضمائر ونشر العيون ووزع العطايا واثار الخوف والرعب في نفوس المسلمين.انه النظام الملكي الاستبدادي الشمولي الذي قام بالضد من ارادة الله تعالى وارادة نبيه الكريم الذي اراد ان يكون الامر شورى بين المسلمين بنص القران الكريم {وامرهم شورى بينهم} الا ان بني امية ابوا الا ان يكون ملكا عضوضا يتداوله صبيانهم تداول الكرة، على حد وصف ابا سفيان للامر، واضاف (والذي يحلف به ابا سفيان، فانه لا جنة ولا نار) لماذا؟ لان الدين في مفهوم زوج آكلة الاكباد، سلطة وسلطان وحكم، وليس قيم سماوية، فكان باعتقاده الراسخ ان الرسول الكريم نازعه سلطانه باسم الاسلام، ولذلك، عندما استولى بنو امية على السلطة واحكموا قبضتهم عليها ابان حكم الخليفة الثالث، زار ابا سفيان ذات مرة قبر سيد الشهداء، عم رسول الله (ص) الحمزة بن عبد المطلب، وركله برجله وهو يخاطبه (قم يا ابا عمارة، وانظر، فان الذي نازعتنا فيه، ها هو اليوم بيد صبياننا).ان النظام السياسي الحاكم لم يكن شيعيا، بل وليس فيه شيعي واحد، حتى نقول بان من قتل الحسين هم الشيعة، وان كل المتنفذين آنئذ كانوا من اشد اعداء آل بيت الرسالة المحمدية، وهم اما من ابناء الطلقاء، او ممن كان يكن العداوة والبغضاء والكراهية للدين والرسول واهل البيت عليهم السلام، منهم على سبيل المثال لا الحصر؛يزيد بن معاوية، عبيد الله بن زياد، عمر بن سعد، شمر بن ذي الجوشن، قيس بن الاشعث بن قيس، عمرو بن الحجاج الزبيدي، عبد الله بن زهير الازدي، عروة بن قيس الاحمسي، شبث بن ربعي اليربوعي، عبد الرحمن بن ابي سبرة الجعفي، الحصين بن نمير، حجار بن ابجر، سنان بن انس النخعي، حرملة الكاهلي، منقذ بن مرة العبدي، ابي الحتوف الجعفي، مالك بن نسر الكندي، عبد الرحمن الجعفي، القشعم بن نذير الجعفي، بحر بن كعب بن تميم الله، زرعة بن شريك التميمي، صالح بن وهب المري، خولي بن يزيد الاصبحي، حصين بن تميم.فمن من هؤلاء كان شيعيا لفاطمة او لعلي او للحسن او للحسين عليهم السلام؟.ثم، ان ما فعله القوم بالحسين واهل بيته واصحابه، يدلل على انهم لا ينتمون الى دين، فضلا عن الاسلام، فكيف بتشيعهم؟ فالدين كان لعقا على السنتهم، يحوطونه ما درت معائشهم، ولقد راينا كيف قل الديانون، عندما محصوا بالبلاء، وخيروا بين فقدانهم لغنيمة الدنيا الزائلة او قتل سبط رسول الله (ص).لقد حاول كثيرون، ولا زالوا، تبرئة الحكم الاموي من جريمة قتل الحسين عليه السلام، تارة بحجة ان يزيد لم يكن يرغب في ان تصل الامور الى الحد الذي يقتل فيها السبط، واخرى بانه لم يصدر امرا صريحا بهذا المعنى، وانما اراده اسيرا في اسوأ الحالات، وثالثة ورابعة، الا ان الحقيقة التي يجب ان يعرفها الجميع هي ان النظام الاموي هو المسؤول الاول والاخير عن جريمة قتل سبط رسول الله (ص) اما اهل الكوفة فانهم عماد جيش الحسين عليه السلام، وان شيعة علي الحقيقيين استشهدوا بين يدي ابنه السبط سواء في كربلاء او في الكوفة، او ما بعد كربلاء، عندما خرجوا من السجون والمعتقلات.الکاتب: نزار حيدر | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:01 am | |
| Giovedì 12 febbraio 1970... Quel giorno, il Servizio Meteorologico avvertì i cittadini di un'ondata di freddo senza precedenti, ma centinaia di lavoratori del turno mattutino erano diretti all'acciaieria di Abu Zaabal, scambiando conversazioni sui recenti atti eroici compiuti dall'esercito egiziano esercito sul fronte durante le battaglie della Guerra di logoramento. Alcuni di loro hanno parlato dei loro piani per trascorrere l'Eid al-Adha, che sarebbe arrivato entro 4 giorni, e della loro gioia nell'esborsare la "sovvenzione dell'Eid" dopo. Alla fine del turno, gli operai arrivarono in fabbrica e ognuno di loro indossava una “tuta” blu e si dirigeva verso le officine e i reparti. Alle otto e un quarto risuonarono i ruggiti di due aerei fantasma israeliani verso i quali si dirigevano la fabbrica... e prima che gli operai potessero svegliarsi dallo shock, due missili e un gran numero di bombe al napalm caddero sulle loro teste. In pochi secondi, gli edifici della fabbrica crollarono, le fiamme si alzarono, un torrente di sangue si riversò giù, e i corpi pezzi erano sparsi ovunque. Forse alcuni credono che siano passati 50 anni dall'incidente, facendolo svanire nel dimenticatoio... ma la verità è che questa tragica scena rimarrà radicata nella mente di chi l'ha vissuta e la vedrà. dettagli per i loro figli e nipoti...il sangue dei martiri è un diritto eterno che non vuole essere dimenticato.
Rivista settimanale di immagini e notizie, redattore capo, Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:01 am | |
| Thursday, February 12, 1970.. On that day, the Meteorological Authority warned citizens of an unprecedented cold wave, but hundreds of morning shift workers were on their way to the Abu Zaabal Iron Factory, exchanging talk about the recent heroic achievements of the Egyptian army on the front during the battles of the War of Attrition. Some of them were also busy talking about their plans to spend Eid al-Adha, which was due in 4 days, and their joy at receiving the “Eid bonus” after the end of their shift. The workers arrived at the factory, each one of them put on the blue “overalls” and headed towards the workshops and hangars. At exactly a quarter past eight, the roaring sounds of two Israeli Phantom planes headed towards the factory resounded. Before the workers could recover from the shock, two missiles and a large number of napalm bombs fell over their heads. Within seconds, the factory buildings were destroyed, flames rose, a waterfall of blood poured out, and limbs were scattered everywhere. Some may think that the passage of 50 years since the incident has made it forgotten.. But the truth is that this tragic scene will remain Firmly rooted in the minds of those who lived it and see its details for their children and grandchildren.. The blood of the martyrs is an eternal right that refuses to be forgotten.
Weekly Pictures and News Magazine Editor-in-Chief Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:01 am | |
| My name is Jaafar Abdul-Karim Al-Khabouri, a Bahraini citizen. I am requesting political asylum in your country, as I am in Bahrain subjected to movement for political reasons, imprisonment and torture, and I fear for my life and feel that my life is in danger. | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:02 am | |
| What is the difference between an immigrant and a refugee? An immigrant is a person who moves from his country of residence to another country, whether temporarily or in the long term, for many reasons, including the search for better living or economic opportunities. For example, people who chose to come to Saudi Arabia based on a work visa and have resided in the Kingdom for many years.
For a refugee, a person whose departure from his country may be the result of a desire to seek better living or economic opportunities. But the difference between him and the immigrant lies in his inability to return to his country because of the grave danger to his safety, which may amount to persecution. The risk may be due to insecurity as a result of war or conflict, or the risk of individual persecution because of a person's race, religion, nationality, political opinion or belonging to a particular social group.
Who can apply for asylum? any person outside his or her country of origin who fears or does not wish to return for reasons of race, religion, nationality, political opinion or membership of a particular social group; Or he is at risk of severe punishment, torture or death, he can apply for asylum at UNHCR. UNHCR will assess each asylum application before deciding to register any case. It must be emphasized that not all cases that apply to the Commission are eligible for registration.
Holland Weekly Magazine Editor-in-Chief Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:02 am | |
| اللّهُمَّ يا مَن دَلَعَ لِسانَ الصَّباحِ بِنُطقِ تَبَلُّجِهِ، وَسَرَّحَ قِطَعَ الّلَيلِ المُظلِمِ بِغَياهِبِ تَلَجلُجِهِ، وَأتقَنَ صُنعَ الفَلَكِ الدَّوّارِ في مَقاديرِ تَبَرُّجِهِ، وَشَعشَعَ ضِياءَ الشَّمسِ بِنُورِ تَأجُّجِهِ،
يا مَن دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ وَتَنَزَّهَ عَن مُجانَسَةِ مَخلُوقاتِهِ وَجَلَّ عَن مُلاءَمَةِ كَيفِيّاتِهِ،
يا مَن قَرُبَ مِن خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَن لَحَظاتِ العُيُونِ وَعَلِمَ بِما كانَ قَبلَ أن يَكُونَ،
يا مَن أرقَدَني في مِهادِ أمنِهِ وَأمانِهِ وَأيقَظَني إلى ما مَنَحَني بِهِ مِن مِنَنِهِ وَإحسانِهِ وَكَفَّ أكُفَّ السُّوءِ عَنّي بِيَدِهِ وَسُلطانِهِ،
صَلِّ اللهُمَّ عَلَى الدَّليلِ إلَيكَ فِي اللَّيلِ الأليَلِ، وَالماسِكِ مِن أسبَابِكَ بِحَبلِ الشَّرَفِ الأطوَلِ، وَالنّاصِعِ الحَسَبِ في ذِروَةِ الكاهِلِ الأعبَلِ، وَالثّابِتِ القَدَمِ عَلى زَحاليفِها فِي الزَّمَنِ الأوَّلِ، وَعَلى آلِهِ الأخيارِ المُصطَفِينَ الأبرارِ،
وَافتَحِ اللهُمَّ لَنا مَصاريعَ الصَّباحِ بِمَفاتيحِ الرَّحمَةِ وَالفَلاحِ، وَألبِسنِي اللهُمَّ مِن أفضَلِ خِلَعِ الهِدايَةِ وَالصَّلاحِ، وَأغرِسِ اللّهُمَّ بِعَظَمَتِكَ في شِربِ جَناني يَنابيعَ الخُشُوعِ، وَأجرِ اللهُمَّ لِهَيبَتِكَ مِن اماقي زَفَراتِ الدُّمُوعِ، وَأدِّبِ اللهُمَّ نَزَقَ الخُرقِ مِنّي بِأزِمَّةِ القُنُوعِ،
إلهي إن لَم تَبتَدِئنِي الرَّحمَةُ مِنكَ بِحُسنِ التَّوفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي إلَيكَ في واضِحِ الطَّريقِ، وَإن أسلَمَتني أناتُكَ لِقائِدِ الأمَلِ وَالمُني فَمَنِ المُقيلُ عَثَراتي مِن كَبَواتِ الهَوى، وَإن خَذَلَني نَصرُكَ عِندَ مُحارَبَةِ النَّفسِ وَالشَّيطانِ فَقَد وَكَلَني خِذلانُكَ إلى حَيثُ النَّصَبُ وَالحِرمانُ،
إلهي أتَراني ما أتَيتُكَ إلّا مِن حَيثُ الآمالِ أم عَلِقتُ بِأطرافِ حِبالِكَ إلّا حينَ باعَدَتني ذُنُوبي عَن دارِ الوِصالِ، فَبِئسَ المَطِيَّةُ الَّتي امتَطَت نَفسي مِن هَواها، فَواهاً لَها لِما سَوَّلَت لَها ظُنُونُها وَمُناها، وَتَبّاً لَها لِجُرأتِها عَلى سَيِّدِها وَمَولاها،
إلهي قَرَعتُ بابَ رَحمَتِكَ بِيَدِ رَجائي وَهَرَبتُ إلَيكَ لاجِئاً مِن فَرطِ أهوائي، وَعَلَّقتُ بِأطرافِ حِبالِكَ أنامِلَ وَلائي، فَاصفَحِ اللهُمَّ عَمّا كُنتُ أجرَمتُهُ مِن زَلَلي وَخَطائي، وَأقِلني مِن صَرعَةِ رِدائي فَإنَّكَ سَيِّدي وَمَولاي وَمُعتَمَدي وَرَجائي وَأنتَ غايَةُ مَطلُوبي وَمُناي في مُنقَلَبي وَمَثواي،
إلهي كَيفَ تَطرُدُ مِسكيناً التَجَأ إلَيكَ مِنَ الذُّنُوبِ هارِباً، أم كَيفَ تُخَيِّبُ مُستَرشِداً قَصَدَ إلى جَنابِكَ ساعِياً،
أم كَيفَ تَرُدُّ ظَمآناً وَرَدَ إلى حِياضِكَ شارِباً كَلاّ وَحِياضُكَ مُترَعَةٌ في ضَنكِ المُحُولِ، وَبابُكَ مَفتُوحٌ لِلطَّلَبِ وَالوُغُولِ، وَأنتَ غايَةُ المَسؤولِ وَنِهايَةُ المَأمُولِ،
إلهي هذِهِ أزِمَّةُ نَفسي عَقَلتُها بِعِقالِ مَشِيَّتِكَ وَهذِهِ أعباءُ ذُنُوبي دَرَأتُها بِعَفوِكَ وَرَحمَتِكَ وَهذِهِ أهوائِي المُضِلَّةُ وَكَلتُها إلى جَنابِ لُطفِكَ وَرَأفَتِكَ،
فَاجعَلِ اللهُمَّ صَباحي هذا نازلاً عَلَي بِضِياءِ الهُدى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدّينِ وَالدُّنيا، وَمَسائي جُنَّةً مِن كَيدِ العِدى وَوِقايَةً مِن مُردِياتِ الهَوى إنَكَ قادِرٌ عَلى ما تَشاءُ تُؤتِي المُلكَ مَن تَشاءُ وَتَنزِعُ المُلكَ مِمَّن تَشاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشاءُ، بِيَدِكَ الخَيرُ إنَّكَ عَلى كُلِ شَيء قَديرٌ،
تُولِجُ اللَيلَ في النَّهارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيلِ وَتُخرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَي وَتَرزُقُ مَن تَشاءُ بِغَيرِ حِساب،
لا إلهَ إلاّ أنتَ سُبحانَكَ اللّهُمَّ وَبِحَمدِكَ مَن ذا يَعرِفُ قَدرَكَ فَلا يَخافُكَ، وَمَن ذا يَعلَمُ ما أنتَ فَلا يَهابُكَ، ألَّفتَ بِقُدرَتِكَ الفِرَقَ، وَفَلَقتَ بِلُطفِكَ الفَلَقَ، وَأنَرتَ بِكَرَمِكَ دَياجِي الغَسَقِ، وَأنهَرتَ المِياهَ مِنَ الصُّمِّ الصَّياخيدِ عَذباً وَاُجاجاً، وَأنزَلتَ مِنَ المُعصِراتِ ماءً ثَجّاجاً، وَجَعَلتَ الشَّمسَ وَالقَمَرَ لِلبَرِيَّةِ سِراجاً وَهّاجاً مِن غَيرِ أن تُمارِسَ فيما ابتَدَأتَ بِهِ لُغُوباً وَلا عِلاجاً،
فَيا مَن تَوَحَّدَ بِالعِزِّ وَالبَقاءِ، وَقَهَرَ عِبادَهُ بِالمَوتِ وَالفَناءِ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الأتقِياءِ، وَاسمَع نِدائي وَاستَجِب دُعائي وَحَقِّق بِفَضلِكَ أمَلي وَرَجائي،
يا خَيرَ مَن دُعِي لِكَشفِ الضُّرِّ وَالمَأمُولِ لِكُلِّ عُسر وَيُسر بِكَ أنزَلتُ حاجَتي فَلا تَرُدَّني مِن سَنِيِّ مَواهِبِكَ خائِباً يا كَريمُ يا كَريمُ يا كَريمُ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى خَيرِ خَلقِهِ مُحَمَّد وَآلِهِ أجمَعينَ.
ثمّ اسجد وقل:
إلهي قَلبي مَحجُوبٌ، وَنَفسي مَعيُوبٌ، وَعَقلي مَغلُوبٌ، وَهَوائي غالِبٌ، وَطاعَتي قَليلٌ، وَمَعصِيَتي كَثيرٌ، وَلِساني مُقِرٌّ بِالذُّنُوبِ، فَكَيفَ حيلَتي يا سَتّارَ العُيُوبِ وَيا عَلاّمَ الغُيُوبِ وَيا كاشِفَ الكُرُوبِ، إغفِر ذُنُوبي كُلَّها بِحُرمَةِ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، يا غَفّارُ يا غَفّارُ يا غَفّارُ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمينَ. | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:02 am | |
| 1970 оны 2-р сарын 12-ны пүрэв гараг... Тэр өдөр Цаг уурын албанаас иргэдийг урьд өмнө үзэгдээгүй хүйтэн давалгаанаас сэрэмжлүүлсэн боловч өглөөний ээлжийн олон зуун ажилчид Абу Заабалын гангийн үйлдвэр рүү явж, Египетийн сүүлийн үеийн баатарлаг үйлсийн талаар харилцан ярилцаж байв. Цэргийн дайны үеэр тэд бас завгүй байсан бөгөөд тэдний зарим нь 4 хоногийн дараа болох Курбан баярыг өнгөрөөх төлөвлөгөө, баяр ёслолын дараа "Баярын тэтгэлэг" тарааж байгаа тухайгаа ярьж байв. ээлжийн төгсгөлд ажилчид тус бүр нь цэнхэр өнгийн “комбинзон” өмсөж, 8 цаг өнгөрч байхад Израилийн хоёр онгоцны архирах чимээ гарч ирэв үйлдвэр... мөн ажилчдыг цочролоос сэрэхээс өмнө хоёр пуужин, олон тооны напалм бөмбөгнүүд толгой дээр нь унаж, хэдхэн секундын дотор үйлдвэрийн барилгууд нурж, галын дөл гарч, цус урсаж, бие нь урсав. Зарим хүмүүс ослоос хойш 50 жил өнгөрч, түүнийг мартаж орхисон гэдэгт итгэдэг байх ... гэхдээ үнэн бол энэ эмгэнэлт дүр зураг түүнийг амьдарч байсан хүмүүсийн оюун санаанд үлдэж, түүнийг харах болно. үр хүүхэд, ач зээ нартаа зориулсан дэлгэрэнгүй мэдээлэл ... алагдсан хүмүүсийн цус бол мартагдахаас татгалздаг мөнхийн эрх юм.
Долоо хоног тутмын зураг, мэдээ сэтгүүлийн ерөнхий редактор Жаафар Аль-Хабури | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 11:03 am | |
| गुरुवार, फरवरी 12, 1970... उस दिन, मौसम विज्ञान सेवा ने नागरिकों को अभूतपूर्व शीत लहर की चेतावनी दी थी, लेकिन सुबह की पाली के सैकड़ों कर्मचारी मिस्र द्वारा हाल ही में हासिल की गई वीरता के बारे में बातचीत करते हुए, अबू ज़ाबल स्टील फैक्ट्री की ओर जा रहे थे। युद्ध की लड़ाई के दौरान मोर्चे पर सेना भी व्यस्त थी, उनमें से कुछ ने ईद अल-अधा मनाने की अपनी योजना के बारे में बात की, जो 4 दिनों में आने वाली थी, और उसके बाद "ईद अनुदान" वितरित करने में उनकी खुशी थी। अपनी शिफ्ट के अंत में, कर्मचारी कारखाने में पहुंचे और उनमें से प्रत्येक ने नीले रंग का "चौग़ा" पहना और कार्यशालाओं और वार्डों की ओर बढ़े, सवा आठ बजे, दो इज़राइली फैंटम विमानों की गर्जना की आवाज़ें सुनाई दीं फैक्ट्री... और इससे पहले कि कर्मचारी सदमे से जाग पाते, दो मिसाइलें और बड़ी संख्या में नेपलम बम उनके सिर पर गिर गए, कुछ ही सेकंड में फैक्ट्री की इमारतें ढह गईं, आग की लपटें उठने लगीं, खून की धारा बहने लगी और शरीर में आग लग गई जगह-जगह टुकड़े बिखरे हुए थे। शायद कुछ लोगों का मानना है कि इस हादसे को भुलाए बिना 50 साल बीत चुके हैं...लेकिन सच तो यह है कि यह दुखद दृश्य उन लोगों के मन में बसा रहेगा जिन्होंने इसे देखा होगा। उनके बच्चों और पोते-पोतियों के लिए विवरण...शहीदों का खून एक शाश्वत अधिकार है जिसे भुलाया नहीं जा सकता।
साप्ताहिक चित्र और समाचार पत्रिका, प्रधान संपादक, जाफ़र अल-ख़बौरी | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 10:25 pm | |
| Ο ύψιστος και ιερότερος μάρτυρας 1-Οκτώβριος-2024 Αλί Αλ Γιουσέφ Η φροντίδα του Νάσερ
Ο κύριος της αντίστασης και ήρωας των νικών, Σεβασμιώτατος Σαγιέντ Χασάν Νασράλα, σηκώθηκε ως μάρτυρας ως αποτέλεσμα της βίαιης και βάρβαρης επίθεσης που πραγματοποίησε ο ισραηλινός εχθρός στα νότια προάστια, για να ενωθεί με τους συντρόφους του, τους μεγάλους και αθάνατους μάρτυρες των οποίων την ηρωική πορεία οδήγησε για σχεδόν τριάντα χρόνια από νίκη σε νίκη.
Ο Sayyed Nasrallah έλαβε επάξια τον τίτλο «Master of Resistance» για τον ρόλο του στην ηγεσία της Λιβανικής Εθνικής Αντίστασης μετά την απελευθέρωση του νότιου Λιβάνου το 2000 από τη σιωνιστική κατοχή που διήρκεσε 22 χρόνια μεταξύ του κόμματος και του "Ισραήλ" Αυτή η επιχείρηση περιγράφηκε ως η μεγαλύτερη συμφωνία ανταλλαγής κρατουμένων μεταξύ των δύο μερών, καθώς όχι μόνο απελευθερώθηκαν κρατούμενοι από τον Λίβανο, αλλά η συμφωνία περιελάμβανε εκατοντάδες κρατούμενους από άλλες αραβικές εθνικότητες, Σύριους, Λιβύους, Μαροκινούς, και παλαιστινιακή. Η δημοτικότητά του αυξήθηκε κατά τη διάρκεια του πολέμου του Ιουλίου του 2006, ο οποίος διήρκεσε 33 ημέρες και κατά τον οποίο το «Ισραήλ» υπέστη μεγάλες απώλειες και αναγκάστηκε να αποσυρθεί από τον νότιο Λίβανο χωρίς να επιτύχει τους στόχους του. Κατά τη διάρκεια αυτών των πολέμων και των στρατιωτικών αντιπαραθέσεων με τη Σιωνιστική οντότητα, ο Sayyed Hassan Nasrallah απέκτησε μεγάλη φήμη και ευρεία δημοτικότητα στον αραβικό και ισλαμικό κόσμο και το όνομά του συνδέθηκε με την αντίσταση στο «Ισραήλ» και την αντίθεση στη δυτική επιρροή στη Μέση Ανατολή.
Ο Sayyed Hassan Nasrallah σηκώθηκε ως μεγαλομάρτυρας στο δρόμο προς την Ιερουσαλήμ και την Παλαιστίνη, για να ενταχθεί στο καραβάνι των συμμαρτύρων του, και αρνήθηκε, μέχρι την τελευταία του πνοή, να παραμελήσει να εκτελέσει το καθήκον του για την υποστήριξη της αντίστασης στη Λωρίδα της Γάζας στη Λωρίδα της Γάζας. «Πλημμύρα Al-Aqsa», που αντιπροσώπευε τη μάχη «ανάμεσα σε κάθε αλήθεια και κάθε ψέμα». Από την επιχείρηση Al-Aqsa Flood στις 7 του περασμένου Οκτωβρίου, η οποία ξεκίνησε από την Παλαιστινιακή Αντίσταση, κατά την οποία εισέβαλε στους ισραηλινούς οικισμούς στη Λωρίδα της Γάζας και συνέλαβε Ισραηλινούς στρατιώτες και εποίκους, μετά την οποία το «Ισραήλ» ξεκίνησε μια βάναυση εκστρατεία εκδίκησης κατά της Λωρίδας σε μια επίθεση που στόχευσε και τραυμάτισε δεκάδες χιλιάδες Παλαιστίνιους, η αντίσταση έχει εμπλακεί στον λιβανέζικο πατριωτισμό στη μάχη, ο Sayyed Nasrallah ανακοίνωσε το άνοιγμα ενός «μετώπου» στο νότιο Λίβανο για να υποστηρίξει την Παλαιστινιακή αντίσταση. λίγες μέρες πριν από τη δολοφονία του ότι δεν θα σταματήσει μέχρι να τελειώσει ο πόλεμος στη Γάζα, απορρίπτοντας όλους τους συμβιβασμούς σε αυτό το πλαίσιο.
Η θέση του Nasrallah ως τακτικού και στρατηγικού στοχαστή, ως του πιο εξέχοντος και έμπιστου ηγέτη στον άξονα της αντίστασης, και ως μιας φιγούρας ικανής να εμπνεύσει και να καθησυχάσει υποστηρικτές ακόμη και στις χειρότερες στιγμές, δεν υπάρχει αμφιβολία ότι η απώλεια είναι μεγάλη και μεγάλη από την οπτική γωνία της αντίστασης, η οποία δεν αντιμετωπίζει μόνο το τεράστιο οπλοστάσιο του Ισραήλ, αλλά και όλους τους πόρους των Ηνωμένων Πολιτειών και της Δύσης.
Μετά από έναν αιώνα λεηλασίας και φρίκης που διέπραξε ο Σιωνισμός, ούτε ο λιβανικός ούτε ο παλαιστινιακός λαός έχουν παραδοθεί, και δεν υπάρχει λόγος να πιστεύουμε ότι θα παραδοθούν τώρα, αντίθετα, η αποφασιστικότητα της αντίστασης θα αυξηθεί και ο κύκλος της να επεκταθεί, όπως συνέβη σε κάθε στάδιο του αγώνα για την απελευθέρωση Η δολοφονία του Νασράλα από τις αμερικανικές βόμβες και τα κακόβουλα αμερικανικά πολεμικά αεροσκάφη, και με άλλη βοήθεια από την Ουάσιγκτον, δεν θα αλλάξει την πορεία της παρακμής της παγκόσμιας ισχύος των Ηνωμένων Πολιτειών. δύναμη από την οποία το «Ισραήλ» εξαρτάται για την επιβίωσή του.
Ο μάρτυρας Sayyed Nasrallah είχε το αίμα του ανακατεμένο με το αίμα των μαρτύρων της αντίστασης στην Παλαιστίνη, και σε όλα τα μέτωπα μάχης και υποστήριξης στο δρόμο προς την Ιερουσαλήμ, μαρτύρησε στην πιο τιμητική και αγνή μάχη που έγινε μάρτυρας στη σύγχρονη εποχή. τη μάχη της «Πλημμύρας του Αλ Άκσα». Ένα γιγάντιο ανάστημα στο μέγεθος του Σεβασμιωτάτου Sayyed Hassan Allah αξίζει μόνο μαρτύριο «στο δρόμο για την Ιερουσαλήμ».
Δεν υπάρχει αμφιβολία ότι η μαρτυρία του Γενικού Γραμματέα της Χεζμπολάχ, Sayyed Hassan Nasrallah, θα αφήσει σίγουρα βαθύ αντίκτυπο στο μέτωπο της αντίστασης, αλλά αυτή η μαρτυρία ποτέ δεν θα ενοχλήσει ή θα αποδυναμώσει την αποφασιστικότητά του, αλλά θα αυξήσει τη δύναμη και την αποφασιστικότητά του να συνεχίσει την πορεία του. Εβδομαδιαία εφημερίδα Nabd Al-Shaab, αρχισυντάκτης, Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الثلاثاء أكتوبر 01, 2024 10:25 pm | |
| Le martyr le plus élevé et le plus sacré 1er octobre 2024 Ali Al-Youssef Les soins de Nasser
Le maître de la résistance et héros des victoires, Son Eminence Sayyed Hassan Nasrallah, s'est élevé en martyr à la suite de l'agression brutale et barbare perpétrée par l'ennemi israélien dans les banlieues sud, pour rejoindre ses compagnons, le grand et immortel martyrs dont il a dirigé la marche héroïque pendant près de trente ans de victoire en victoire.
Sayyed Nasrallah a reçu à juste titre le titre de « Maître de la Résistance » pour son rôle à la tête de la Résistance nationale libanaise après la libération du sud du Liban en 2000 de l'occupation sioniste qui a duré 22 ans. En 2004, Nasrallah a joué un rôle clé dans le processus d'échange de prisonniers. entre le parti et « Israël ». Cette opération a été décrite comme le plus grand accord d’échange de prisonniers entre les deux parties, car non seulement des prisonniers du Liban ont été libérés, mais l’accord comprenait des centaines de prisonniers d’autres nationalités arabes, syriennes, libyennes, marocaines, marocaines. et palestinien. Sa popularité s'est accrue lors de la guerre de juillet 2006, qui a duré 33 jours et au cours de laquelle « Israël » a subi de lourdes pertes et a été contraint de se retirer du sud du Liban sans atteindre ses objectifs. Au cours de ces guerres et confrontations militaires avec l’entité sioniste, Sayyed Hassan Nasrallah a acquis une grande réputation et une grande popularité dans le monde arabe et islamique, et son nom a été associé à la résistance à « Israël » et à l’opposition à l’influence occidentale au Moyen-Orient.
Sayyed Hassan Nasrallah s'est élevé comme un grand martyr sur la route de Jérusalem et de la Palestine, pour rejoindre la caravane de ses compagnons martyrs, et il a refusé, jusqu'à son dernier souffle, de négliger son devoir de soutien à la résistance dans la bande de Gaza au cours de la guerre. « Le déluge d’Al-Aqsa », qui représentait la bataille « entre toute vérité et tout mensonge ». Depuis l’opération Inondations d’Al-Aqsa du 7 octobre dernier, lancée par la résistance palestinienne, au cours de laquelle elle a pris d’assaut les colonies israéliennes dans la bande de Gaza et capturé des soldats et des colons israéliens, après quoi « Israël » a lancé une campagne brutale. de vengeance contre la bande de Gaza dans une agression qui a ciblé et blessé des dizaines de milliers de Palestiniens, la résistance a engagé le patriotisme libanais dans la bataille. Sayyed Nasrallah a annoncé l'ouverture d'un « front » au sud du Liban pour soutenir la résistance palestinienne, soulignant même un quelques jours avant son assassinat, qu'elle ne s'arrêterait que lorsque la guerre contre Gaza serait terminée, rejetant tout compromis dans ce contexte.
Le statut de Nasrallah en tant que penseur tactique et stratégique, en tant que leader le plus éminent et le plus fiable de l'axe de la résistance, et en tant que figure capable d'inspirer et de rassurer ses partisans même dans les pires moments, ne peut être surestimé. Il ne fait aucun doute que la perte est grande. et formidable du point de vue de la résistance, qui n’est pas seulement confrontée à l’énorme arsenal d’Israël mais aussi à toutes les ressources des États-Unis et de l’Occident.
Après un siècle de pillage et d'horreurs commises par le sionisme, ni les Libanais ni les Palestiniens ne se sont rendus, et il n'y a aucune raison de croire qu'ils le feront maintenant. Au contraire, la détermination de la résistance va augmenter et son cercle va augmenter. se développer, comme cela s’est produit à chaque étape de la lutte de libération. L’assassinat de Nasrallah par des bombes américaines et des avions de guerre américains malveillants, et avec l’aide de Washington, ne changera pas le cours du déclin observé par la puissance mondiale des États-Unis. puissance dont « Israël » dépend pour sa survie.
Le martyr Sayyed Nasrallah a eu son sang mêlé à celui des martyrs de la résistance en Palestine, et sur tous les fronts de combat et de soutien sur la route de Jérusalem, il a été martyrisé dans la bataille la plus honorable et la plus pure de l'ère moderne. la bataille du « déluge d’Al-Aqsa ». Une stature gigantesque de la taille de Son Éminence Sayyed Hassan Allah n’est digne du martyre que « sur la route de Jérusalem ».
Il ne fait aucun doute que le témoignage du secrétaire général du Hezbollah, Sayyed Hassan Nasrallah, laissera certainement un profond impact sur le front de la résistance, mais ce témoignage ne perturbera ni n'affaiblira sa détermination, mais augmentera plutôt sa force et sa détermination à poursuivre son chemin. Hebdomadaire Nabd Al-Shaab, rédacteur en chef, Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الأربعاء أكتوبر 02, 2024 8:40 pm | |
| كانت الساعة الثانية صباح يوم 12 فبراير، مثل هذا اليوم، عام 1970 حين قامت إسرائيل بشن غارات وحشية بطائرات الفانتوم على مصنع «أبوزعبل»، فسقط من عماله 88 شهيدا و150 جريحا، حسبما أعلن الرئيس جمال عبدالناصر فى خطابه يوم 1 مايو 1970 أمام العمال فى منطقة شبرا الخيمة، حيث شارك الرئيس العمال احتفالاتهم بعيدهم فى هذه المنطقة القريبة من «أبى زعبل».
قبل هذا العدوان الإسرائيلى الإجرامى الذى وقع ضد مدنيين، كان الجيش المصرى يواصل عملياته البطولية فى حرب الاستنزاف ضد الجيش الإسرائيلى، وكان يوم 11 فبراير 1970 على موعد مع عملية «الشلوفة» وهى عملية بطولية نفذتها سرية مشاه مصرية، وحسبما جاء فى البيان العسكرى المنشور فى الصحف المصرية عنها، فإنها أسفرت عن تدمير 3 مدرعات بمن فيها، والخسائر لا تقل عن 20 قتيلا وجريحا، وعادت القوة المصرية إلى مواقعها ومعها أسيران من الجنود الإسرائيليين.
كانت عملية «الشلوفة» التى لم تخسر فيها قواتنا أى جندى، ووفقا لقائدها الضابط «مجدى ناجية» فى حواره لجريدة «وطنى - 8 أكتوبر 2014»: «كانت العملية فضيحة مدوية أفقدت توازن القيادة الإسرائيلية».
بعد ساعات من العملية وفى الساعة الثانية صباحا يوم 12 فبراير 1970 شنت إسرائيل غارتها الإجرامية على مصنع أبوزعبل، أى خارج خطوط القتال.. وفى يوم 15 نوفمبر قال عبد الناصر: «نحن ندرس الغارة على مصنع أبو زعبل، وإذا أصبحت المسألة ضرب مصانع، فلن تكون مصانعنا وحدها معرضة للضرب.. وما حدث فى أبى زعبل يجسد الصراع بيننا وبين العدو، ويجسد حقائق الصراع، ومعانى الصراع، وأهداف الصراع».
كان الحدث هو محور خطابه أمام عيد العمال يوم 1 مايو 1970، وقال فيه: «لقد قصدت أن أحضر عيد العمال معكم هنا فى شبرا الخيمة، فى المنطقة الصناعية الكبرى التى تمثل «أبو زعبل» قطعة منها، وامتدادا عضويا لها، أردت ذلك لأنه ما من شىء يشرح الحقيقة فيما نمثله، وفيما ندافع عنه وفيما نقاتل من أجله، كذلك المثل الأعلى الذى نستطيع أن نستلهمه من هنا، ونتحقق من صحته وصدقه على الطبيعة، فى هذه البقعة المكافحة من أرض مصر الخالدة».
وأضاف: «بجوارنا فى «أبو زعبل»تقوم الشركة الأهلية للصناعات المعدنية بـ«أبو زعبل»، تكلف هذا المصنع حوالى 5 ملايين جنيه، دفعها الشعب المصرى الذى عاش طول عمره يبنى للسلام وللحضارة وللحرية، يعمل فى هذا المصنع 2000 عامل، أجورهم فى السنة حوالى مليون جنيه، يرعون أو يعولون 2000 أسرة طيبة عاملة مكافحة، مصنع ناجح يتصل العمل فيه ثلاث ورديات، تستغرق كل الـ24 ساعة فى اليوم، ينتج هذا المصنع 75 ألف طن من حديد التسليح الذى يستخدم فى البناء، وبالتالى فإن المصنع كله يكاد أن يكون رمزا حيا لأمل التشييد والبناء والتعمير، هذا هو المصنع الذى بنيناه، وعملنا فيه، ووجهنا طاقته الى خدمة الحياة، نحن نبنى طاقة الحياة والأمل والحرية، والعدو يفجر القوى المدمرة للقتل والحريق والخراب».
انتقل «عبدالناصر» فى خطابه إلى سرد قصة الغارة الإجرامية التى شنتها إسرائيل على المصنع، والخسائر التى أسفرت عنها، قائلا: «صباح يوم 12 فبراير الماضى، فجأة وعلى ارتفاع منخفض، تسللت طائرات الفانتوم التى أرسلتها أمريكا لإسرائيل سنة 1969، تسللت وتوجهت إلى هذا المصنع بنيرانها، بالصواريخ وقنابل النابلم، والقنابل الموقوتة زمنيا، وبعد دقائق أيها الإخوة كان أحد العنابر الرئيسية فى هذا المصنع صورة للدمار والموت، وكانت الخسارة تقدر بـ350 ألف جنيه، وكانت الخسارة 88 شهيدا و150 عاملا جريحا، والآلات التى كانت فى هذا العنبر تحطمت، ومزقتها الإنفجارات».
جاء هذا الاعتداء الغاشم فى سياق يتحدث عنه الكاتب الصحفى محمود عوض فى كتابه «اليوم السابع.. الحرب المستحيلة حرب الاستنزاف»، بأنه بمجرد أن بدأت تقارير المخابرات الإسرائيلية تتحدث عن دلالات شحن السلاح السوفيتى الجديد إلى مصر، والذى جاء فى أعقاب زيارة سرية قام بها جمال عبد الناصر إلى موسكو، بدأت إسرائيل تتصاعد بغارتها ضد المدنيين فى العمق المصرى، لتتخذ طابعا هستيريا ومحموما، وفى سباق إسرائيل مع القوت لمنع الصواريخ الجديدة من اتخاذ مواقعها للخطة المصرية «بناء حائط صد الصواريخ»، يذكر محمود عوض أن موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلى خرج ليقول فى تبريره لهذه العمليات: «نحافظ على معنويات الشعب الإسرائيلى وتقويض الزعامة السياسية والعسكرية فى مصر»، غير أنه أمام الإدانات الدولية لجريمة «أبو زعبل» اضطرت إسرائيل إلى الزعم بأن الغارات وقعت بطريق الخطأ. صحيفة نبض الشعب الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري
| |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الأربعاء أكتوبر 02, 2024 8:40 pm | |
| ফিলিস্তিনি জনগণ ইতিহাসের ব্ল্যাকবোর্ডে তাদের সংগ্রাম ও সংগ্রামের ডায়েরি লিখেছে, যা তারা স্বর্ণের কালি দিয়ে লিখেছে, এবং এর ফলে শহীদ, আহত, বন্দী এবং অসুস্থদের কাফেলা আসে। গাজা স্ট্রিপ এবং পশ্চিম তীরের বিরুদ্ধে চলমান ইসরায়েলি আগ্রাসন এই ব্লগটি শূন্য না থাকলে মানুষ শহীদ যাদের বিশুদ্ধ রক্ত মাতৃভূমির সম্পদ এবং বিশুদ্ধ মাটিতে সেচ দেয়।
গতকাল, তুলকারম নয়জন শহীদকে উপস্থাপন করেছিলেন যারা দখলদার বিমান দ্বারা পরিচালিত দুটি বিশ্বাসঘাতক বিমান হামলার শিকার হয়েছিল, যেমনটি শেখ রাদওয়ান পাড়ায় বাস্তুচ্যুত লোকেদের ভিড় আল-হামামা এবং আল-হুদা দুটি স্কুলে বোমা হামলা করেছিল। , গাজা শহরের পশ্চিমে, যার ফলে সতেরো জন নাগরিক শহীদ এবং ডজন খানেক আহত হয়। শহীদদের এই কাফেলাগুলি যেগুলি প্রতিদিন চলে যায় ফিলিস্তিনি জনগণের দ্বারা ভালবাসা, মুক্তি এবং স্বদেশের অন্তর্গত হওয়ার চিহ্ন হিসাবে দেওয়া হয় এবং তারা তাদের কর যারা বিজয় এবং ন্যায়বিচারের অনিবার্যতায় বিশ্বাস করে যা শেষ পর্যন্ত অবশ্যই বিজয়ী হবে। এই জনগণের ডায়েরি এন্ট্রি তাদের মনে দৃঢ়ভাবে গেঁথে থাকবে, যাতে তাদের সন্তান ও নাতি-নাতনিরা দৃঢ়তার, চ্যালেঞ্জ এবং প্রতিরোধের বার্তায় উদ্বুদ্ধ হয়, তারা নেতৃত্ব দেওয়ার উদ্যোগ নেওয়ার আহ্বান জানান নেতৃত্ব, কারণ তাদের পক্ষে এই চ্যালেঞ্জ থেকে প্রত্যাহার করা কঠিন, যার মাধ্যমে ইসরাইল আমাদের জনগণের জাতীয়, সাংস্কৃতিক, ধর্মীয় এবং সভ্যতাগত নিদর্শনগুলিকে নিশ্চিহ্ন করতে চায়, ইহুদিবাদের প্রকল্প, হিব্রু রাষ্ট্র এবং অনুমতি দেওয়ার প্রয়াসে। সব কিছু যা ফিলিস্তিনি, তবে আগামীকালের তরুণরা সব ইহুদিবাদী প্রচেষ্টা ও উচ্চাকাঙ্ক্ষার বিরুদ্ধে দাঁড়াতে সক্ষম। ফিলিস্তিনি জনগণের ডায়েরি, যারা মৃত্যুকে অস্বীকার করে এবং এতে মোটেও ভয় পায় না, সেই ডায়েরিগুলি আমাদের সমস্ত জনগণকে, তাদের উপস্থিতির সমস্ত জায়গায় গর্ব ও গর্বকে অনুপ্রাণিত করে, কারণ গতকাল গাজার সাথে সংহতির সবচেয়ে বড় এবং বিস্তৃত প্রচারণা। ইস্যু, এর বিরুদ্ধে আগ্রাসন, বন্দিদের, এবং তাদের বিরুদ্ধে ইসরায়েলের ভয়ঙ্কর আক্রমণ প্রকাশ করা হয়েছিল যা এই জনগণের স্মৃতিতে সচেতনতার মূল্য বাড়ায় এবং বৃদ্ধি করে যারা তাদের জাতীয় নীতিগুলিকে ত্যাগ করতে পারে না যা তাদের সংগ্রামকে শক্তিশালী করে। তাদের সমস্ত অধিকার, সবচেয়ে গুরুত্বপূর্ণভাবে ফিরে আসার অধিকার এবং জেরুজালেমকে রাজধানী করে একটি ফিলিস্তিন রাষ্ট্র প্রতিষ্ঠা করা। ব্যর্থতা, ক্লান্তি বা আত্মসমর্পণ এবং প্রত্যাহারের উপর বাজি ধরা একটি ব্যর্থ ইসরাইল এবং আমেরিকান বাজি, যাকে সামরিক চাপ বলা হয় এবং ফিলিস্তিনিদের হত্যার আস্ফালন করে, কারণ প্রতিরোধ এবং এর পিছনে আমাদের জনগণ অটলতার সবচেয়ে চমৎকার উদাহরণ স্থাপন করেছে, বিপর্যয়, সঙ্কট, ক্ষুধা, রোগ, শহীদ হওয়া, বাড়িঘর ভেঙে যাওয়া, এবং পরিষেবা এবং সাহায্যের অভাব এবং জল ও বিদ্যুতের বিঘ্ন, এবং বাস্তুচ্যুতির যাত্রা যা আমাদের জনগণের জন্য একটি স্থায়ী বিপর্যয় নিশ্চিত করে যা তারপর থেকে থামেনি। 1948, এবং গতকাল কায়রোতে মোসাদ এবং শিন বেট থেকে একটি প্রতিনিধি দল পাঠানো নেতানিয়াহুর একটি নতুন কৌশল ছাড়া আর কিছুই নয়, যিনি একেবারেই যুদ্ধবিরতি চান না, বরং আগ্রাসন চালিয়ে যেতে চান, এই আশায় যে এটি শেষ হবে সাদা পতাকা, কিন্তু যুদ্ধ কয়েক দশক ধরে চললেও তা ঘটবে না। ইসরায়েল ভাল করেই জানে যে তারা ফিলিস্তিনি জনগণের বিরুদ্ধে প্রতিশোধের যুদ্ধ চালাচ্ছে, এবং এই গণহত্যা বন্ধ করার জন্য সম্ভাব্য সর্বাধিক সংখ্যক ফিলিস্তিনিকে নির্মূল করার প্রচেষ্টা চালিয়ে যাচ্ছে, যাদেরকে বিশ্ব আজ কিছু না করে নীরবে তাকিয়ে আছে, এবং আমাদের জনগণের সামনে সমস্ত দরজা-জানালা বন্ধ হয়ে যাওয়ার পরেও আর কোনও উপায় নেই, তাঁর ডায়েরি বন্ধ করা হবে না এবং আরও বেশি শহীদ, আহত এবং বন্দীদের উপর নজরদারি করার জন্য খোলা থাকবে। স্বর্গ থেকে সমাধানের সাথে স্বস্তি আসে।
জাফর আব্দুল করিম আল খাবৌরী আল-কুদস সংবাদপত্র | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الأربعاء أكتوبر 02, 2024 8:41 pm | |
| 高最神聖的烈士 2024 年 10 月 1 日 阿里·優素福 納賽爾的照顧
抵抗領袖和勝利英雄賽義德·哈桑·納斯魯拉閣下,因以色列敵人對南部郊區進行的殘酷和野蠻侵略而成為烈士,與他的偉大而不朽的同伴們一起近三十年來,他帶領烈士們英勇前進,從勝利走向勝利。
賽義德·納斯魯拉(Sayyed Nasrallah) 因在2000 年黎巴嫩南部從持續22 年的猶太復國主義佔領下解放出來後領導黎巴嫩民族抵抗運動而獲得“抵抗大師”稱號,當之無愧。納斯魯拉在囚犯交換過程中發揮了關鍵作用。囚犯,包括敘利亞人、利比亞人、摩洛哥人、和巴勒斯坦。 2006年7月,持續33天的戰爭期間,他的聲望大增,「以色列」損失慘重,被迫從黎巴嫩南部撤軍,但沒有達到目的。在這些戰爭和與猶太復國主義實體的軍事對抗中,賽義德·哈桑·納斯魯拉在阿拉伯和伊斯蘭世界贏得了很高的聲譽和廣泛的知名度,他的名字與抵抗“以色列”和反對西方在中東的影響連結在一起。
賽義德·哈桑·納斯魯拉在前往耶路撒冷和巴勒斯坦的路上成為了一位偉大的烈士,加入了他的烈士同胞的大軍,直到最後一口氣,他拒絕忽視履行支持加沙地帶抵抗運動的職責。自去年10月7日巴勒斯坦抵抗運動發動「阿克薩水災」行動以來,「以色列」對加薩地帶的以色列定居點進行了猛攻,俘虜了以色列士兵和定居者,隨後「以色列」發動了殘酷的攻勢。造成數萬名巴勒斯坦人受傷。
納斯魯拉作為戰術和戰略思想家,作為抵抗軸心中最傑出和最值得信賴的領導人,作為即使在最糟糕的時期也能夠激勵和安撫支持者的人物,其地位不容高估。疑問,損失是巨大的。
經過猶太復國主義一個世紀的掠奪和恐怖之後,黎巴嫩人和巴勒斯坦人民都沒有投降,也沒有理由相信他們現在會投降。每個階段所發生的那樣,美國的炸彈和惡毒的美國戰機對納斯魯拉的暗殺,以及華盛頓的其他幫助,都不會改變美國全球力量所見證的衰落進程。力量。
烈士賽義德·納斯魯拉的血與巴勒斯坦抵抗運動烈士的鮮血混合在一起,在通往耶路撒冷的道路上的所有戰線上和支援中,他在現代最光榮、最純粹的戰鬥中殉難。 「阿克薩洪水」之戰。像賽義德·哈桑·阿拉閣下那樣巨大的身材只配在「通往耶路撒冷的路上」殉難。
毫無疑問,真主黨秘書長賽義德·哈桑·納斯魯拉的證詞必將對抵抗陣線產生深遠影響,但這一證詞絕不會動搖或削弱其決心,反而會增強其反抗陣線的力量和決心。 Nabd Al-Shaab 週報,主編 Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري المراقب العام
عدد المساهمات : 9357 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 54
| موضوع: رد: كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م الأربعاء أكتوبر 02, 2024 8:42 pm | |
| 1970年2月12日木曜日...その日、気象庁は前例のない寒波について国民に警告したが、数百人の朝勤労働者がアブ・ザーバル製鋼所に向かう途中で、エジプト人が最近達成した英雄的行為について会話を交わしていた。彼らの中には、4日後に迫ったイード・アル・アドハーを過ごす計画や、その後の「イード補助金」の支払いの喜びについて語る人もいた。勤務終了時、労働者たちはそれぞれ青い「オーバーオール」を着て作業場や病棟に向かった。午後8時、イスラエル軍のファントム飛行機2機の爆音が鳴り響いた。工場…そして労働者たちが衝撃から目を覚ます前に、2発のミサイルと大量のナパーム弾が彼らの頭上に落ち、数秒のうちに工場の建物が崩壊し、炎が上がり、血の奔流が流れ出し、遺体が倒れた。おそらく、事故から50年が経ち、忘れ去られていると信じている人もいるかもしれません...しかし真実は、この悲劇的な光景は、当時を生きた人々の心に深く刻み込まれ、その光景を目にすることになるでしょう。彼らの子供たちや孫たちのために詳細を伝えてください...殉教者の血は忘れられることを拒否する永遠の権利です。
ウィークリー・ピクチャーズ・アンド・ニュース・マガジン、編集長、ジャーファル・アル・カブーリー | |
| | | | كشكول جعفر الخابوري الاسبوعي مايو ٢٠٢٣م | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|