حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
نر حب بجميع الزوار الكرام ونر جو منكم التسجيل
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حركة جعفر الخابوري الاسلاميه

احدر ان يصيبك فيروس الحقيقه فتشقى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
المراقب العام
المراقب العام
جعفر الخابوري


عدد المساهمات : 11020
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
العمر : 54

أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا Empty
مُساهمةموضوع: أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا   أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا Icon_minitimeالثلاثاء مارس 08, 2011 7:52 pm

أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا
واشنطن - رويترز


انقطاع تصدير النفط الليبي أحد أسباب المخاوف
الأميركية (رويترز قاوم البيت الأبيض الأميركي الضغوط المتصاعدة من جانب أعضاء في الكونغرس تطالب واشنطن بالتدخل المباشر في ليبيا قائلاً إنه يريد أولاً بحث ما يمكن أن تحققه الخيارات العسكرية المختلفة.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني «من السابق لأوانه إرسال شحنة من الأسلحة الى مكتب بريد في شرق ليبيا. يجب ألا نسبق أنفسنا فيما يتعلق بالخيارات التي سنسلكها».

وحذر مسئولون أميركيون من أن فرض حظر جوي فوق ليبيا وهي فكرة يؤيدها مشرعون ديمقراطيون وجمهوريون في الكونغرس ستكون صعبة التطبيق وقد لا تمنع الطائرات المروحية الحربية من مهاجمة مناهضين لحكم الزعيم الليبي، معمر القذافي المستمر منذ أكثر من أربعة عقود.

وواجهت إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما انتقادات حادة خاصة من الجمهوريين والمعلقين المحافظين بسبب تبنيها سياسة مغالية في الحذر تجاه ليبيا، لكنها رغم ذلك لمحت إلى أنها لن تدفع لاتخاذ قرارات متعجلة يمكن أن تورط الجيش الأميركي في حرب جديدة تذكي المشاعر المناهضة للأميركيين.

ومن بين المعضلات التي تواجهها واشنطن التعرف على الشخصيات الرئيسية داخل المعارضة التي تقاتل من أجل الإطاحة بالقذافي. فأهداف تلك المجموعات غير واضحة وليس من المؤكد أنهم ينظرون بود إلى الولايات المتحدة.

وصرح كارني بأن واشنطن تحاول الاتصال بمعارضي القذافي من خلال الدبلوماسيين ورجال الأعمال وجماعات غير حكومية.

كما وجه المتحدث باسم البيت الأبيض تحذيراً للمقربين من القذافي قائلاً إن المخابرات الأميركية تعمل على التعرف على المتورطين في أعمال عنف والتي أجبرت عشرات الآلاف على الفرار من البلاد.

وقال الرئيس الأميركي إنه يريد أن يبعث «برسالة واضحة جداً للشعب الليبي بأننا سنقف معهم في مواجهة العنف غير المبرر واستمرار القمع للمبادئ الديمقراطية التي شهدناها هناك».

وصرح أوباما الاثنين أيضاً بأن حلف شمال الأطلسي يبحث خيارات عسكرية فيما يخص الوضع في ليبيا.

وكان أوباما يتحدث عقب محادثات مع رئيسة الوزراء الأسترالية، جوليا جيلارد في واشنطن وقال إن البلدين يتفقان على أن العنف الذي تمارسه الحكومة الليبية ضد شعبها غير مقبول.

لكن الأستاذ بأكاديمية «وست بوينت» العسكرية، كوري شيك انتقد تصريحات أوباما المتعلقة بالوقوف إلى جوار الشعب الليبي قائلاً «إنها نموذج لتلك التصريحات الفضفاضة التي لا يعقبها أي تحرك عملي».

وقال البيت الأبيض دوماً إن كل الخيارات مطروحة على الطاولة فيما يتعلق بليبيا ولأول مرة أعطى امس الأول (الاثنين) أولوية وإن كانت غامضة للخطوات العسكرية المحتملة.

وأعلن البيت الأبيض أمس أن الولايات المتحدة لم تستبعد استخدام القوات البرية الأميركية لوقف إراقة الدماء في ليبيا ولكن ذلك في مؤخرة قائمة الخيارات.

وقال كارني في إفادة صحافية أيضاً أن فرض حظر طيران فوق ليبيا هو خيار «جاد» وكذلك فرض الأمم المتحدة حظراً على السلاح وتقديم مساعدات إنسانية.

وقال أيضاً أن تسليح المناهضين للنظام الحاكم في ليبيا هو أيضاً أحد الخيارات.

لكن بي.جيه كراولي المتحدث باسم الخارجية الأميركية بدا يناقض كارني حين قال إن قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الصادر في 26 فبراير/ شباط حظر نقل كل الأسلحة لليبيا.

كما نفى كراولي تقريراً نشرته صحيفة بريطانية جاء فيه أن واشنطن طلبت من السعودية تقديم أسلحة للمناهضين للقذافي.

ويقول محللون عسكريون إن مناهضي القذافي لا يعانون فيما يبدو من نقص في الأسلحة وأن الولايات المتحدة قلقة من تقديم أسلحة قد تقع في نهاية المطاف في الأيدي الخاطئة وقد تستخدم ضد قوات الولايات المتحدة في أماكن أخرى. وكرر وزير الدفاع الأميركي، روبرت غيتس الاثنين التأكيد على أن أي تدخل عسكري أجنبي في ليبيا ينبغي أن يحظى بتأييد دولي.

وسئل عن إمكانية استجابة عسكرية دولية للأوضاع في ليبيا فقال غيتس خلال زيارة لأفغانستان «أعتقد أنه سيتعين علينا مراقبة الوضع عن كثب.

«لكني أعتقد في هذه المرحلة أن ثمة أحساس بأن أي عمل يجب أن يكون نتيجة لعقوبات دولية». وفي إبراز لغياب التوافق الدولي قال سيرجي لافروف وزير الخارجية الروسي أن موسكو تعارض التدخل العسكري في ليبيا كما أبدت الصين تحفظات مماثلة




صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3106 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mzmzmz.yoo7.com
 
أميركا تتبع سياسة حذرة تجاه الوضع في ليبيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غريان الثورة - أطفال أمريكا يشرحون الوضع في ليبيا
» مسئولية الإعلام تجاه الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
» الوضع في سوريا... نهاية اللعبة
» الفوارق الشاسعة بين سياسة الإسلام وسياسة الشيطان
» قرر السكوت لأنه يعلم بعدم وجود رادع يعاضده تجاه من يقوم بهذه السلوكيات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حركة جعفر الخابوري الاسلاميه :: اخبار وتقرير محليه وعالميه-
انتقل الى: